مرحبا بكَ زائرنا العزيز
مؤكدًا أن الاحترام للحياة والضمير العلمي أهم من المكاسب التجارية.
هذه الحادثة تم نسيانها إلى حد كبير في ذلك الوقت لأن الإعلام والاهتمام العام…
المجال مغناطيسي القوي في الرنين المغناطيسي ، يعطي صورًا دقيقة للأوتار والعضلات…
وقدرت المنظمة التكلفة السنوية اللازمة للقضاء على الفقر بالنسبة لـ 3.8 مليار شخص…
مؤكدًا تفوق رؤية تسلا التقنية والأخلاقية على حساب المكاسب التجارية لإديسون.
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٥ م

منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٥ م

2018/12/11م منذ 7 سنوات
| شكرا لاجابتكم الانيقة. | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٥ م

منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٥ م

2018/12/07م منذ 7 سنوات
| احسن الله اليك استاذ منتظر الغالي وشكرا على هاي المداخلة القيمة ان الجهة التي تقوم بمهام جمع بيانات الاحصاءات الحيوية هي الجهات الرسمية الحكومية ... والاحصاءات الحيوية : هي التسجيل الرسمي المستمر لوقائع الأحداث الحيوية التي تشمل المواليد الأحياء والوفيات ووفيات الأجنة والزواج والطلاق، وبذلك تقدم وصفا دقيقا لعدد وخصائص الأحداث الحيوية التي تحدث لسكان دولة ما في أوقات محددة و يمكن الحصول على الغير المنشور منها في الدوائر الحكومية مديريات صحة المحافظات بالنسبة للمعدلات( الولادات والوفيات)، ومن المحاكم الشرعية لمعدلات (الزواج والطلاق)، أما المنشورة منها يمكن الحصول عليها من خلال المطبوعات الحكومية السنوية التي تصدرها وزارة التخطيط ، وتكشف هذه الوقائع اتجاهات حركة النمو الطبيعي للسكان الذي ينتج من الفرق الناتج بين معدلات الولادات والوفيات. | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٥ م

منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٤ م

منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٤ م

| سيدنا العزيز ، كلامك صحيح هو اداة ضبط ولكن انا اتكلم ضمن دائرة العراق وحكومته يفصلون القانون كبدله لرغبات الحاكم ويمتطون عليه لكي يصلون الى ما يبتغون !! | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٤ م

2018/12/05م منذ 7 سنوات
| احسنت استاذ علاء : كما تعرف يا استاذ قد يحدث تداخل في المعلومات ما يتعلق في نقل وتسجيل تلك المعلومات التاريخية من حضارة الى اخرى ومن عصر الى اخر وفي احدى الروايات عن تاريخ اكتشاف الصابون يعود الى الحضارة البابلية عام 2800 قبل الميلاد لاكتشافهم الواح فخارية .في حين ان الالواح التي تذكر استخدام واستعمال الصابون عند المصريون القدامى يرجع تاريخها الى سنة 1500 قبل الميلاد حيث كانو يستخدمون الزيت وملح الرماد (مادة الرماد الاكثر بياضا) لعلاج بعض مشاكل الجلد اما اصل التسمية جائت من الحضارة الرومانية حيث كانو يقدمون الاضاحي من الخنازير والبقر للنار التي يعبدونها فوق جبل سابوا فتذوب شحوم تلك الحيوانات بسبب النار وتختلط مع الرماد فعند اطفاء النار تتكتل المادة المتكونة فاستخدموها كمباركة فيدلكون وجووههم بها فوجدوها تقوم بتنظيف الاوساخ من على وجووههم اسف للاطالة | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٣ م

منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٣ م

منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٣ م

منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٣/٢٢ م

2018/11/30م منذ 7 سنوات
| احسن الله لكم وكما هو الواقع العبرة بالعمل فليست المسميات هي من تجسد نمط هذا الشخص او ذاك . بوركت ايها الاخ . | أعجبني |
2018/11/30م منذ 7 سنوات
| ما المقصود استاذ عقيل بسقوط الالف ؟؟ وشكرا لكم | أعجبني |
| تأمر ابو طيبة.. | أعجبني |
2018/11/28م منذ 7 سنوات
| ههههههه حينئذٍ سأحيله إليك فالأقربون أولى ، طامعاً بكرمك أن تدفع عن أخيك مؤونة الإلحاح والملاحاة .محبتي لك ولجارك العزيز | أعجبني |