اختبار كومبس coombs test
أحد الفحوصات المناعية المهمة التي تُستخدم للكشف عن وجود أجسام مضادة تتفاعل مع كريات الدم الحمراء. ينقسم هذا الاختبار إلى نوعين: مباشر وغير مباشر ويُستخدم كل منهما في سياق طبي مختلف. الاختبار المباشر يُجرى للكشف عن الأجسام المضادة أو المتممات المرتبطة مباشرة بكريات الدم الحمراء داخل الجسم وغالبًا ما يُستخدم في تشخيص حالات فقر الدم الانحلالي المناعي.
قراءة كامل الموضوع

من الممكن أن يصل طول الدودة الشريطية إلى 25 متراً، في حين أن معدل أطوالها الطبيعية من 2-5 أمتار

الصداع العنقودي Cluster Headache
هو نوع نادر لكن شديد من الصداع، يتميز بألم حاد جدًا في جانب واحد من الرأس، خاصةً حول أو خلف العين، ويحدث في نوبات متكررة (عناقيد) تستمر من أسابيع إلى شهور، تليها فترات خالية من الأعراض. يستمر الألم من 15 دقيقة إلى 3 ساعات، ويتكرر من مرة إلى عدة مرات يوميًا في أوقات منتظمة. . أسبابه غير معروفة بدقة، لكن يُعتقد أن منشأه في منطقة تحت المهاد. يتم العلاج بنوبات الأوكسجين النقي وحقن السوماتريبتان . التشخيص يعتمد على الأعراض، وقد تُستخدم الفحوصات لاستبعاد أسباب…
قراءة كامل الموضوع

فحص TIBC هو اختصار لـ Total Iron-Binding Capacity، ويُترجم إلى العربية بـ السعة الكلية لربط الحديد.
وهو فحص دم يُستخدم لتقدير قدرة البروتينات في الدم، خاصة الترانسفيرين، على حمل الحديد. يُستخدم لتقييم
مخزون الحديد في الجسم ، أسباب فقر الدم ، اضطرابات امتصاص أو تخزين الحديد

اختبار الرُقعة ( اختبار حساسية الجلد )
يتم اختبار الرقعة من خلال وضع المواد المسببة للحساسية المطلوب اختبارها داخل بعض الاقراص المعدنية الصغيرة التي يتم لصقها بشريط لاصق على جلد الظهر . ويتم ترك الاقراص المعدنية لمدة 48 ساعة ثم ازالتها ، بعد ذلك يتم فحص الاستجابة التفاعلية للجلد الموجود تحت الاقراص المعدنية.
قراءة كامل الموضوع

فرط ضغط الدم : المشاكل التي تحدث في مسار الدورة الدموية
تتميز جدران الشرايين السليمة بانها مرنة حيث تسمح للجدار بان ينثني مع موجة ضغط الدم. ولكن اذا حدث تصلب للجدار فسيفقد القدرة على الانثناء وبالتالي سيرتفع الضغط في الدورة الدموية .

مركب ZTA-261
في دراسة يابانية عام 2024، تم تطوير المركب الدوائي ZTA-261 ليستهدف مستقبلات هرمون الغدة الدرقية - بيتا (THR-β) بانتقائية عالية، متفوقا على العلاجات التقليدية. أظهر فعالية في تقليل الدهون الثلاثية في الدم والكبد لدى فئران مصابة بالسمنة دون آثار جانبية على القلب أو العظام، ولم تُسجّل سمية كبدية. يُعد ZTA-261 خيارا واعدا لعلاج اضطرابات الدهون، ويستحق الدراسة السريرية البشرية. نُشرت الدراسة المتعلقة بالمركب الدوائي الجديد ZTA-261 في مجلة Communications Medicine بتاريخ 6 / 8 /…
قراءة كامل الموضوع

الربو (Asthma)
هو مرض التهابي مزمن يصيب المجاري الهوائية، يتميز بفرط تحسس القصبات وتضيقها بشكل متكرر وقابل للعكس جزئيًا، مما يسبب أعراضًا مثل السعال، ضيق التنفس، الصفير، والشعور بانقباض الصدر. تنجم النوبات عن محفزات متعددة كالغبار، العدوى الفيروسية، أو المجهود البدني. يُشخّص المرض سريريًا ويُؤكَّد باختبارات وظائف الرئة. يعتمد العلاج على موسعات الشعب الهوائية والكورتيكوستيرويدات الاستنشاقية، إضافة إلى الوقاية بتجنب المحفزات والمتابعة المنتظمة.
قراءة كامل الموضوع

ذات الرئة (Pneumonia)
عدوى حادة تصيب الحويصلات الهوائية وتسبب التهابًا وتجمعًا للسوائل، مما يعيق التبادل الغازي. غالبًا ما تنجم عن بكتيريا مثل Streptococcus pneumoniae وقد تكون أيضًا فيروسية أو فطرية. تشمل الأعراض السعال، الحمى، ضيق التنفس، وألم الصدر.يعتمد التشخيص على الفحص السريري والتصوير الشعاعي وتحاليل الدم والبلغم. يعالج حسب العامل المسبب بمضادات حيوية للبكتيريا أو علاج داعم في الحالات الفيروسية. من مضاعفاته الانصباب الجنبي، الخراج الرئوي، والإنتان. وتعد اللقاحات وسيلة فعالة…
قراءة كامل الموضوع

سلحفاة ماتاماتا Chelus fimbriata
هي زاحف مائي غريب الشكل يعيش في أنهار أمريكا الجنوبية، وتتميز بمظهرها الذي يشبه ورقة شجرة ميتة مما يساعدها على التمويه، كما أنها تصطاد فرائسها من الأسماك الصغيرة عن طريق فتح فمها فجأة لابتلاعها بضغط الماء دون الحاجة للحركة.

أجرت جامعة كاليفورنيا ديفيس دراسة حديثة هدفت إلى تقليل الاستجابة المناعية للقمح لدى مرضى السيلياك من خلال تعديل وراثي يستهدف منطقة محددة في جينوم القمح تُعرف باسم gli-D2، والمسؤولة عن ترميز بروتينات γ-gliadin المحفزة للمناعة. باستخدام تقنية CRISPR/Cas9، نجح الباحثون في حذف هذا الجزء من الحمض النووي، مما أدى إلى انخفاض كبير في إنتاج الببتيدات المسببة لتنشيط الخلايا التائية CD4⁺، والتي تلعب دورًا رئيسيًا في مرض السيلياك.
قراءة كامل الموضوع

التوتر المزمن والقلق يؤثران سلبًا على الجهاز المناعي من خلال زيادة إفراز هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، مما يُضعف الاستجابة المناعية ويزيد من خطر الإصابة بالعدوى والأمراض المزمنة، وفقًا لما ذكرته الجمعية الأمريكية لعلم النفس (American Psychological Association).