أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-23
276
التاريخ: 26-1-2016
2292
التاريخ: 17-1-2022
2541
التاريخ: 15/11/2022
1762
|
أهداف الدرس
يتوقع من الطالب في نهاية هذا الدرس ما يأتي:
1- التعريف بالمستوى الخامس (كورت 5): المعلومات والعواطف، وبمهاراته والهدف العام منه.
2- التعريف بمهارة (المعلومات)، والهدف منها.
3- التعريف بمهارة (الأسئلة)، والهدف منها.
4- التعريف بمهارة (مفاتيح الحل)، والهدف منها.
5- التعريف بمهارة (التناقضات)، والهدف منها.
6- التعريف بمهارة (التخمين والحدس)، والهدف منها.
7ـ الاستفادة العملية من المهارات المتقدمة في مجالات التفكير المختلفة.
مقدمة الدرس
الهدف الأساس من كورت (5) هو: أن يتعلم التلاميذ كيفية جمع المعلومات وتقييمها بشكل فاعل، ويتعلمون - أيضاً - كيفية التعرف على سبل تأثر مشاعرهم وقيمهم وعواطفهم على عمليات بناء المعلومات وتقييمها. وبعبارة أخرى: إنماء حيثية الالتفات إلى العلاقة الوطيدة بين المعلومات من جهة والعواطف من جهة أخرى.
مهارة المعلومات. Information
المعلومات الموجودة (FI)، والمعلومات الناقصة (FO)
أولاً: التعريف بالمهارة (Information In) & (Information out)
المعلومات هي ما نعرفه عن شيء ما. نحصل عليها بأنفسنا أحياناً، وتعطى لنا أحياناً أخر، وسواء أحصلنا عليها أم أعطيت لنا، فإنها تظل ناقصة تحتاج إلى أشياء نود معرفتها عادة وعلى هذا، فالمعلومات نوعان:
ـ المعلومات الموجودة
هي المعلومات المدرجة، أو المشمولة، أو المتاحة، أو ما نعرف.
ـ المعلومات الناقصة
هي ما أهمل من معلومات، أو المفقود منها، التي نود أن نعرفها.
إن استخدام هذه المهارة يعني: أن نعرف بدقة ما هو موجود وما هو ناقص من المعلومات.
من الواضح أننا لا نعرف ماهية المعلومات الناقصة؛ لأننا قد لا تعرف ما يجب أن يتوافر لنا من معلومات؛ لذا، فإن المقصود بالمعلومات الناقصة، هو: المعلومات التي يظهر أنها مفقودة، التي يجب أن نرغب بشدة في الحصول عليها (الثغرات الموجودة في المعلومات).
وفي هذه المهارة نسأل أنفسنا هذين السؤالين:
1- ما هو الموجود وما هو الناقص والمفقود من المعلومات هنا؟
2- ما الذي نود أن نعلمه هنا؟ (1).
ثانياً: الهدف من المهارة
الهدف الأساس من مهارة (المعلومات)، هو: تشخيص الموجود والمفقود من المعلومات، ما يؤدي إلى إدراك ما نفتقده، فنطلبه، وما بين أيدينا، فنستفيد منه الاستفادة المناسبة.
فهذه المهارة تهتم بتحصيل كل المعلومات الممكنة، ما نعرفه منها وما نجهله عن موقف معين، كما تهتم بتدوين جميع المعلومات بشكل مقصود، التي تكون مفقودة من قائمة المعلومات (2)
ثالثاً: تطبيقات عملية للمهارة
عندما نسمع العبارة التالية، فما هو الموجود وما هو المفقود من المعلومات في مجالها؟
(سألحق برحلة الساعة التاسعة صباحاً، يوم الإثنين، إلى مشهد المقدسة. أرجو لقائي في المطار).
المعلومات الموجودة:
1ـ هذا الشخص سيسافر يوم الإثنين إلى مشهد.
2ـ سيكون هذا الشخص خارج مدينة مشهد يوم الإثنين لبعض الوقت.
3ـ هناك رحلة طائرة سيستقلها الشخص إلى مشهد.
4ـ هناك رحلة موعدها الساعة التاسعة.
5ـ يتوقع هذا الشخص أن تكون الرحلة سارية المفعول.
6- قد قرر هذا الشخص السفر بالطائرة.
وقد يمكنك أن تذكر العديد من المعلومات الموجودة في المقام غير ما ذكر.
المعلومات الناقصة:
1- هوية المتكلم.
2- تاريخ يوم الإثنين.
3-المكان الذي سيسافر منه إلى مشهد.
4- شركة الطيران التي سيستعملها.
5ـ وقت الوصول بالتحديد.
وقد يمكنك أن تذكر العديد من المعلومات المفقودة في المقام غير ما ذكر.
مهارة الأسئلة. Questions
اولاً: التعريف بالمهارة
إن طرح الأسئلة خير وسيلة للحصول على المعلومات. فأحياناً.
تبحث عن المعلومات ولا تعرف الإجابة التي ستتلقاها، وأحياناً تريد جواباً بنعم أو بلا.
عندما تسأل سؤالاً، عليك أن تحاول الحصول على أكبر كم من المعلومات عبر كل سؤال تسأله، وعليك أن تعرف أيضاً نوع السؤال الذي تريد طرحه.
وإذا بدأت بعمل قائمتي المعلومات الموجودة والمعلومات الناقصة من خلال الاستفادة من المهارة السابقة، ستعرف نوع الأسئلة التي تحتاج إلى طرحها، فالأسئلة نوعان:
أسئلة الصيد (Fishing Questions)
عندما تذهب إلى صيد السمك، فإنك تضع طعماً على صنارة، وترمي بالصنارة في الماء. أنت لا تعرف ماذا يمكن أن تصطاد (في سؤال الصيد) لا تعرف كيف سيكون الجواب، فأنت تصطاد المعلومات كما تصطاد السمك.
أسئلة الإطلاق (Shooting Questions)
عندما تذهب إلى صيد البر، فأنت لا تطلق السهم ما لم تعرف ماذا تريد أن تصطاد، وتراه، وتصوب عليه بدقة، قد تصيب، وقد تخطئ. إنك في سؤال الإطلاق تعرف ما تهدف إليه. وأنت تستخدم أسئلة الإطلاق لتتأكد من الأشياء، والجواب يكون إما بنعم أو بلا (3).
هناك بالطبع حالات يكون لكلا النوعين من الأسئلة الأثر نفسه، أي: إننا نحصل على ما نريده باستخدام أي نوع من الأسئلة، سواء أكانت أسئلة الصيد أم الإطلاق، من قبيل: كيف جئت إلى المدرسة هذا الصباح؟
وفي معظم المواقف، نبدأ السؤال بسؤال صيد؛ لأننا لا نعرف كل الاحتمالات، ونحتاج إلى جمع المعلومات، وعندما نحصل على كم من المعلومات، نبدأ في تضييق وتحديد الاحتمالات، وهنا يأتي دور أسئلة الإطلاق.
فعلى سبيل المثال: لو وقعت جريمة، فنحن نحتاج إلى أن نبحث في البداية عن مشبوهين، وعن تحديد وقت وقوع الجريمة، ثم نستخدم أسئلة الإطلاق لنسأل المشبوهين إن كانوا يفعلون ما كنا نتوقع أن يفعلوه في وقت حصول الجريمة، ومع مقارنة هذه الأسئلة، نعرف الكاذب من هؤلاء (4).
ثانياً: الهدف من المهارة
وأما الهدف من هذه المهارة، فهو حث الطلبة وتشجيعهم على طرح الأسئلة بنوعيهما المتقدمين، وذلك حسب تشخيصهم السابق لما يحتاجونه من المعلومات في الموقف الذي يواجهونه.
ثالثاً: تطبيقات عملية للمهارة
1- أسئلة الصيد:
ـ من يقول باعتبار الأعلميّة في مرجع التقليد؟
- مم يتكون التعريف الحقيقي؟
2- أسئلة الإطلاق
- هل يعتبر في مرجع التقليد الذكورة؟
ـ هل تحب الرياضيات؟
مهارة مفاتيح الحل. Clues
أولاً: التعريف بالمهارة
مفتاح الحل هو: معلومة مفردة يمكن أن توحي بالكثير من الأشياء إذا ما بذلنا جهداً لاكتشاف ما قد تعنيه، وعندما تجمع المفاتيح المنفصلة مع بعضها وتدرسها جميعاً، فقد تحصل على معلومات أكثر.
إن مفاتيح الحل هي عبارة عن مسألة اكتشاف، وترتبط هذه المهارة بالمهارة السابقة، وذلك لأن الأسئلة تستخدم لاكتشاف الأشياء، فنحن قد نسأل لاكتشاف مفاتيح الحل أو للتحقق منها، وغالباً ما تكون إجابات الأسئلة بحد ذاتها مفاتيح؛ إذ إن الاسئلة تستخدم لاكتشاف شيء ما.
تنقسم مفاتيح الحل على قسمين:
1ـ مفاتيح الحل المنفصلة ((Clues Separately CS
نقوم بفحص المفتاح وكأننا نستخدم عدسة مكبرة لكي نستخرج أكبر قدر ممكن من المعلومات منه، ويجب أن نفكر بكل ما يحمله مفتاح الحل من معان للوصول إلى أكبر قدر من الفائدة.
2ـ مفاتيح الحل المجمعة (Clues combined CC)
نأخذ المفاتيح التي درسناها بشكل منفصل (مفاتيح الحل المنفصلة)، ونرى ما سيحدث لو درسناها مجتمعة، قد نستثني بعض الاحتمالات لحل المشكلة أو المسألة التي تواجهنا، وقد تعزز احتمالات أخر.
أول شيء يجب عمله هو إيجاد المفاتيح، ثم دراستها منفصلة، ثم دراستها مجتمعة (5).
ثانياً: الهدف من المهارة
الهدف الأساس من مهارة (مفاتيح الحل)، هو تشجيع الطلبة على استخراج المفاتيح والنظر في استخدامها، وصولاً إلى القدرة على تشخيص أنواع مفاتيح الحل من جهة، والاستفادة منها مجتمعة من جهة أخرى.
ثالثاً: تطبيقات عملية للمهارة
أولاً: مفاتيح الحل المنفصلة
1- كلب حراسة في أحد المنازل لم ينج من الموت في الليلة التي سرق فيها المنزل، لو فحصنا هذا المفتاح بشكل منفصل، فإنه قد يوحي بالآتي:
- أن الكلب كان نائماً.
- أن الكلب قد أعطي دواء مخدراً.
- أن الكلب كان يعرف اللص، فلم ينبح عليه.
- أن السرقة وهمية قام بها صاحب الكلب لسببٍ ما.
ثانياً: مفاتيح الحل المجمعة:
في مثال السرقة أعلاه، ظهرت الأجوبة الأولية الآتية:
ـ أن الجواهر التي كانت في المنزل كان قد أمن عليها.
- أصحاب الجواهر ادعوا أمام الشرطة أنهم رأوا اللص.
- أن الجيران كانوا يشتكون من نباح الكلب كل ليلة، أما الليلة المقصودة التي وقعت فيها السرقة، فلم يسمعوا نباحه.
لو درست هذه الأدلة (المفاتيح) مجتمعة، فإنها تدل على أن السرقة كانت وهمية قام بها صاحب المجوهرات للحصول على قيمة التأمين من شركة التأمين.
مهارة التناقضات. Contradictions
أولاً: التعريف بالمهارة
ترتبط هذه المهارة بالمهارات السابقة التي تتعلق بدورها بإنتاج المعلومات وفحصها، ويتعلق هذا الدرس بخطأين من الأخطاء الرئيسة في المعلومات واستعمالها، وهما: التناقض، والاستنتاج الخاطئ.
لا تكون المعلومات صحيحة دائماً، فأحياناً تتعارض معلومتان مع بعضهما، كما أن الاستنتاجات التي نخرج بها قد تكون خاطئة، فعمل قائمة التناقض (CO)، وقائمة الاستنتاجات الخاطئة (FCO)، تعني: أن نبحث عن نقاط التناقض والاستنتاجات الخاطئة في ما بين أيدينا من معلومات مهما كان مصدرها.
التناقض (Contradiction):
ومعناه: أن تكون لدينا معلومتان تناقض إحداهما الأخرى، ولا يمكن أن تكون كلتا المعلومتين صحيحة في الوقت نفسه معاً.
قد تكون التناقضات واضحة، وقد تكون خفية، لكن مبدأ التناقض واضح تماماً: لا يمكن لشيئين متناقضين أن يكونا صحيحين في الوقت نفسه.
الاستنتاج الخاطئ (False Conclusion):
وأما الاستنتاج الخاطئ، فيتحقق حينما يكون لدينا نقطتان، ويفترض بالثانية أن تكون استنتاجاً من النقطة الأولى، ولكن العلاقة بين النقطتين من الناحية الفعلية خاطئة، فنستطيع أن نميز أن كان شيء ما يتسلسل مباشرة من شيء آخر، أو أنه ليس كذلك (6).
وإن الاستنتاج الخاطئ قد يتحقق في عملية الاستنباط الخاطئ غير المتفق مع المقدمات، أي: إن شيئاً ما لا ينتج عن الآخر (7).
ثانياً: الهدف من المهارة
وأما الهدف من مهارة (التناقضات)، فهو الوقوف على قيمة المعلومات التي عندنا، ومحاولة الوصول إلى الصحيح منها.
ثالثاً: تطبيقات عملية للمهارة
1- التناقض:
يقول الشهود بأن زيداً كان هو الذي يقود سيارته عندما وقع الحادث، بينما هو يقول: إنه كان في بيته يشاهد المباراة في ذلك الوقت.
2-الاستنتاج الخاطئ:
لو قلنا: (الأطفال يحبون الحلوى، فالأطفال مسرفون)، فهذا استنباط خاطئ، فقد تكون كلا الجملتين صحيحة لكن الثانية لا تعتمد على الأولى.
وكذا لو قلنا: (لاعبو كرة القدم ضخام الأجسام، إذن هم أغبياء).
والسؤال الذي نختبر به الجملة هو: (لماذا تنتج المعلومة الثانية عن المعلومة الأولى؟) (8).
مهارة التوقع (التخمين والحدس). Guessing
اولاً: التعريف بالمهارة
عندما لا تتوافر معلومات كافية عن شيء ما، فإننا قد نضطر إلى التوقع. وكلما زادت المعلومات، قلت نسبة التوقع، وزادت نسبة صحته، ولكننا أحياناً لا نستطيع الحصول على جميع المعلومات التي نريدها، ومن ثم نضطر إلى التوقع، وفي أحيان أخر، نتوقع لأننا نريد ذلك (9).
والتوقع نوعان: بسيط وغير بسيط
التوقع البسيط (Small Guessing (SG
لا تستطيع أن تعرف ما سيحدث في المستقبل، وكل ما تقوله عن المستقبل هو ضرب من التوقع، فإن كان احتمال حصول ما تتوقعه قوياً، وأنت متأكد من أن توقعك صادق ما لم يأت شيء غير عادي ويغيره، فهذا التوقع هو توقع بسيط.
وإن التوقع البسيط يصدق أيضاً حينما تستطيع أن تعطي أسباباً منطقية لتوقعك، فيكون مبنياً على أسباب قوية، ما لم تكن هذه الأسباب خاطئة.
التوقع غير البسيطBig Cuessing (BG):
عندما لا يعتمد توقعك على أسباب جيدة، يكون احتمال أن تخطيء موازياً لاحتمال أن تصيب، وعندما تكون الحالات الشاذة مساوية أو أكثر من الحالات العادية، فإنك تقوم بالتوقع الكبير غير البسيط.
من الناحية العملية، نطلق على التوقع الكبير (غير البسيط): المخاطرة والتكهن، والصعوبة هنا هي في أن الأسباب التي يبنى عليها التوقع الكبير قد يتضح أنها خاطئة في الكثير من الأحيان، ولا يمكن تجنب ذلك طبعاً، ولكن، على الأقل، يستطيع الفرد أن يحدد الأسباب وأن يفحصها.
المهم أن تعرف متى تقوم بالتوقع، وعندها، تستطيع أن تحدد إن كنت تقوم بتوقع كبير أو بسيط، ويعتمد على احتمالية كونك مصيباً (1).
ثانياً: الهدف من المهارة
الهدف من هذه المهارة، هو: تشجيع التفكير على العمل حتى عند عدم توافر معلومات كافية عن المشكلة أو الموقف الذي يواجهنا.
لا بد من الالتفات - طبعاً ـ إلى قيمة المعلومات التي نحصل عليها بواسطة التوقع، وذلك باستعمال المهارات الآخر التي تعلمناها في البرنامج.
ثالثاً: تطبيقات عملية للمهارة
1ـ من الأمثلة على التوقع البسيط:
ـ توقع أن الشمس ستشرق غداً.
ـ توقع أن قطار الساعة (10:30) سينطلق غداً. (فإن حصل إضرابات، أو عاصفة سيئة، فهذه ظروف غير عادية).
ـ ومن التوقع البسيط أن تقول: إنك ستعيش السنوات العشرين القادمة.
2- من الأمثلة على التوقع غير البسيط:
- لقد أضمرت عدداً من (1 ـ 5)، قد تقوم بتوقع كبير إن حاولت توقعه؛ وذلك لأنه لا يوجد سبب يجعلك تختار رقماً دون رقم.
- يقوم اللص بتوقع كبير عندما يتوقع أنه لن يمسكه أحد.
خلاصة الدرس
1ـ المعلومات نوعان الموجودة، والناقصة.
ويجب أن تعرف بدقة كلاً منهما؛ بهدف إدراك ما نفتقده، فنطلبه، وما بين أيدينا، فنستفيد منه الاستفادة المناسبة.
2- الأسئلة خير وسيلة للحصول على المعلومات. وهي نوعان: الصيد والإطلاق.
3- مفاتيح الحل، وهو: معلومة مفردة يمكن أن توحي بالكثير من الأشياء إذا ما بذلنا جهداً لاكتشاف ما قد تعنيه وتنقسم مفاتيح الحل على قسمين: المنفصلة والمجمعة.
4ـ التناقض: أن تكون لدينا معلومتان تناقض إحداهما الأخرى، ولا يمكن أن تكون كلتا المعلومتين صحيحة في الوقت نفسه معاً.
وأما الاستنتاج الخاطئ، فيتحقق حينما يكون لدينا نقطتان، ويفترض بالثانية أن تكون استنتاجاً من النقطة الأولى، ولكن العلاقة بين النقطتين من الناحية الفعلية خاطئة، فنستطيع أن نميز إن كان شيء ما يتسلسل مباشرة من شيء آخر، أو أنه ليس كذلك.
5ـ عندما لا تتوافر معلومات كافية عن شيء ما، فإننا قد نضطر إلى التوقع. وهو نوعان: بسيط وغير بسيط
اختبارات الدرس
1ما هو الهدف العام من مستوى المعلومات والعواطف؟
2- ما هو المقصود بمهارة (المعلومات)؟ وما الهدف منها؟
3- كيف تؤثر مهارة (الأسئلة) على نمط تفكيرنا؟
4- أذكر قسمي (مفاتيح الحل؟ بيّن ذلك بمثال.
5ـ ما هو المراد من مهارة التناقضات؟ وما فائدتها؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ راجع: إدوارد دي بونو، برنامج الكورت لتعليم التفكير: ج 5، ص 5 ـ 6.
2ـ راجع:De Bono's thinking course : ص 76.
3ـ راجع: سميرة أحمد الجلال، برنامج الكورت لتعليم التفكير: ص 153.
4ـ راجع: إدوارد دي بونو، برنامج الكورت لتعليم التفكير: ج 5، ص 13 ـ 14.
5ـ المصدر السابق، ص 21 ـ 22.
6ـ راجع: سميرة أحمد الجلال، برنامج الكورت لتعليم التفكير: ص 153.
7ـ راجع: إدوارد دي بونو، برنامج الكورت لتعليم التفكير: ج 5، 28 ـ 29.
8ـ راجع: المصدر السابق، ص 29.
9ـ وقد تكلم البروفيسور ديبونو عن درجة مصداقية الحدس وقيمته وكيفية استخدامه وعلاقته بالعواطف و.... في كتابه (قبّعات التفكير الست)، فقد رمز للحدس بقبعة التفكير الحمراء. راجع: قبّعات التفكير الست ترجمة خالد الجيوسي: ص 95، وما بعدها.
10ـ راجع: إدوارد دي بونو، برنامج الكورت لتعليم التفكير: ج 5، ص 34 ـ 35.
|
|
للتخلص من الإمساك.. فاكهة واحدة لها مفعول سحري
|
|
|
|
|
العلماء ينجحون لأول مرة في إنشاء حبل شوكي بشري وظيفي في المختبر
|
|
|
|
|
العتبة العباسية تُقيم المحفل القرآني المركزي بذكرى ولادة السيدة الزهراء (عليها السلام)
|
|
|