رؤى (دور المساجد) : للمساجد دور مهم وكبير يصب في اهم عمل يقوم به الانسان الا وهو (عبادة ربه) والمسجد في نيله لهذا الشرف من كونه مكانا لعبادة الله تعالى يجب ان ينال مزيد من الاهتمام والرعاية به عن طريق الصلاة فيه وعدم هجره ...
وللمساجد فوائد كبيرة على المستوى الدنيوي والاخروي كاكتساب الاصدقاء ونيل الثواب وراحة النفس ... الخ
قراءة كامل الموضوع

لن تكون جليس الظلمات وفي قلبك نور من القران

كنا عند الإمام الباقر (عليه السلام) ثمانية رجالٍ ، فذكرنا رمضان ، فقال : لا تقولوا هذا رمضان ، ولا ذهب رمضان ، ولا جاء رمضان ، فإنّ رمضان اسمٌ من أسماء الله عزّ وجلّ ، لا يجيء ولا يذهب ، وإنما يجيء ويذهب الزائل ..ولكن قولوا : شهر رمضان ، فالشهر المضاف إلى الاسم ، والاسم اسم الله ، وهو الشهر الذي أُنزل فيه القرآن ، جعله الله تعالى مثلاً وعيداً .
قراءة كامل الموضوع

يقول الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام): ((الحمية رأس الدَّواء)) سفينة البحار ص245

أساليب الحرب النفسية:
الأسلوب هو الطريقة التي تسهم في تحقيق الهدف أو الأهداف، ومن أساليب الحرب النفسية؛ التسمية والتعميم البراق والشهادة وتكديس الأوراق والتسويغ والإسقاط والتحويل والرمزية والصورة النمطية والسير في الركب والتكرار والمبالغة.

ضع ما استعصى من امورك على الله ،، فانه خير من يتولاها.

قال الشاعر عن الدنيا :
ذري كدر الدنيا فإنّ صـفاءها ** تولّى بأيّام السـرور الذواهب ،
وكيف يعزّ الدهر من كان بينه ** وبين الليالي محكمات التجارب ،

عن فاطمة الزهراء (عليها السلام): ما يصنع الصائم بصيامه إذا لم يصن لسانه وسمعه وبصره وجوارحه.

رُوِيَ عَنْ الإمام عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : كَفى بِالمَرءِ سَعادَةً أن يُوثَقَ بهِ في اُمورِ الدِّينِ و الدنيا .

يا حبيبي يا الله عفوك ومغفرتك ورضاك

اللهم اعتقنا من النار وارزقنا الجنة بعفوك ورحمتك ياارحم الراحمين

اللهم صل وسلم وبارك وترحم على محمد وال محمد

ليلة القدر تُحيى لاغراض الاخرة والتقرب من الخالق لا لاغراض الدنيا الفانية فمؤسف ان يقضي المؤمن ليلته يطلب مطالب الدنيا الفانية ، قدّم أخرتك والدنيا تكفّل الخالق بصلاحها لانها منزلك المهدد بالانقراض

قال رسول الله صلى الله عليه وآله : يا علي كذب من زعم أنه يحبني ويبغضك ، يا علي إنه إذا كان يوم القيامة
نادى مناد من بطنان العرش : أين محبو علي وشيعته ؟ أين محبو علي ومن يحبه ؟ أين المتحابون في الله ؟ أين المتباذلون في الله ؟ أين المؤثرون على أنفسهم ؟ أين الذين جفت ألسنتهم من العطش ؟ أين الذين يصلون في الليل والناس نيام ؟ أين الذين يبكون من خشية الله ؟ لاخوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون، أنتم رفقاء محمد صلى الله عليه وآله، قروا عينا، ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون.
قراءة كامل الموضوع