المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11414 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تعابير مجازية اريد بها الوان
2024-05-20
تحليل النص القرآني في اللغة وفي الاصطلاح
2024-05-20
تعريف تحليل النص القرآني
2024-05-20
أهمية موضوع تحليل النص القرآني
2024-05-20
مصادر تحليل النص القرآني
2024-05-20
تقدير كمية الكوليسترول في مصل الدم Determination of Cholesterol in Blood Serum .
2024-05-20

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الخط المتميز في السماء  
  
1898   11:23 صباحاً   التاريخ: 18-3-2022
المؤلف : الدكتور سعد عباس الجنابي
الكتاب أو المصدر : أصول علم الفلك القديم والحديث
الجزء والصفحة : ص 658
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / مواضيع عامة في علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-8-2020 1413
التاريخ: 5-9-2020 1207
التاريخ: 25-2-2016 1474
التاريخ: 2023-06-13 620

الخط المتميز في السماء

هو الذي يتمحور حول مجرة درب التبانة. في حين أن اسم الخط الأول المسار الشمسي، يشير إلى وجود وظيفة (وهو الخط الذي يحدث عنده الكسوف)، واسم درب التبانة لا يعني اقتراح أي شيء مفيد عدا أنه (اسم اقترح من قبل العرب وهو يشير إلى تناثر قش التبن في طريق نقله) بينما يشير الاسم عند اليونانيين إلى خرافة الآلهة وحليبها.

وبعد أن أصبح التلسكوب شائعاً بعد جهود غاليلو، فسرعان ما أدرك بأن درب التبانة هي مجموعة كثيفة بشكل غير معتاد من النجوم المصطفة جميعاً، وحيث هي مظلمة، فقد وجدت سحب الغبار التي تحجب النجوم خلفها، وفي الجوهر نحن نبحث عن المستوى الرئيسي لتجمع هائل من النجوم، ونكون على حق في وسطها.

أدرك الجميع أننا نعيش داخل مجرة، وأن هناك مجرات أخرى إلى جانب مجرتنا وعلى مراحل، تبدو كل الأشياء من خلال ملاحظتها بأنها دوامة ضبابية والتي تم تجميعها مع غيرها من (السدم)، ومع عناقيد نجمية غريبة مثيرة للاهتمام في السماء، وينبغي عدم الخلط مع أشياء مثيرة للاهتمام حقاً مثل المذنبات.

ومع نهاية القرن 18، فقد اقترح الفيلسوف الألماني عمانوئيل كانت Immanuel Kamt (1724- 1804)، أن النظام الشمسي نشأ من قرص دوار من الغبار والغاز، واقترح أن درب واحدة من العديد من (الجزر الكونية "island universes)، وهذا يعني، من السدم التي ينظر إليها من خلال التلسكوب، قد تكون نفسها مجرات.

وكان الشاب الفلكي المعاصر، وليام هيرشل (1738-1822)، اتبع منهجية قياس خاصة للحركة المناسبة من النجوم في السماء، فقد وجد بأن النجوم تتحرك بعيداً في منطقة واحدة وتقترب معاً مكان آخر، وخلص إلى أن الشمس تتحرك باتجاه المنطقة حيث النجوم تتحرك بعيداً. وعلى ما يبدو، فإن الشمس ليست مركز الكون، ولكن لها حركتها التلقائية في المناسبة الخاصة.

السؤال: أين مركز الكون حقاً؟

ومع تقدم وتحسن الميكروسكوبات فقد أظهرت أن بعض السدم لها شكل حلزوني. وهكذا، وبعد منتصف القرن 19 فقد طرحت الفكرة أكثر من مرة، وأن مجرة درب التبانة قد تكون سديماً حلزونياً، لكي يتم تقييم هذه الفكرة، كان لا بد من معرفة موقف الشمس وأبعاد مجرتنا.

 في عام 1918، أظهر الفلكي الأمريكي هارلو شابلي (1885-1972) أن الشمس شيء على ما يرام قبالة مركز مجرتنا، وعلى بعد حوالي 30،000 سنة ضوئية. فقد استخدم نوع معين من النجوم المتغيرة ( معروفة السطوعية - اللمعان -) التقدير المسافات أجزاء مختلفة من السماء.

بعد فترة وجيزة، أثبت أدوين هايل بأول (1889-1953) أن معظم السدم هي خارج مجرتنا، وذلك باستخدام تلسكوب 100 بوصة على جبل ويلسون (في 1924). ومع قوة الأداء هذه، كان قادراً على تطبيق طريقة قياس عن بعد من نجوم متغيرة إلى سديم أندروميدا نفسه، ومراقبة النجوم داخل المجرة المجاورة. وبالتالي أصبحت المسافة هائلة لهذا الجار بشكل أكثر وضوحاً، فقد أعطاها هابل ما يقرب من مليون سنة ضوئية.

كما اتضح فيما بعد، كان هذا لا يزال قليلاً جداً بقربه من الحقيقة. كانت المسافة أكبر من 1,5 مليون سنة ضوئية. مع كبر المسافة هذه، يمكن أن تفسر المعلومات القادمة من اندروميدا بشكل صحيح، واتضح أن تكون مجرة شقيقة، مماثلة تماماً لمنطقتنا.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




العتبة العباسية تنظم احتفالها المركزي بذكرى ولادة الإمام الرضا (عليه السلام)
في ست محافظات المجمع العلمي يعلن جاهزيته لإطلاق الدورات القرآنية الصيفية
قسم الشؤون الدينية ينظّم برنامجاً متكاملاً بذكرى ولادة الإمام الرضا (عليه السلام)
جمعية العميد العلمية والفكرية تعقد اجتماعها الدوري إلكترونيًا