المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16512 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الموارد التي يجوز فيها قطع الصلاة
2024-06-02
الترك العمدي لاحد افعال الصلاة
2024-06-02
اعداد الصلوات اليومية و نوافلها
2024-06-02
احكام السهو في الصلاة
2024-06-02
تقدير الشهادة
2024-06-02
تعريف القرينة
2024-06-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مضار الشعر الطويل‏  
  
21392   04:09 مساءاً   التاريخ: 22-04-2015
المؤلف : الدكتور صادق عبد الرضا علي
الكتاب أو المصدر : القرآن والطب الحديث
الجزء والصفحة : ص232-234.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قضايا أخلاقية في القرآن الكريم /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-10-2014 1988
التاريخ: 8-10-2014 2186
التاريخ: 7-10-2014 2021
التاريخ: 9-10-2014 1853

1- شعر الرأس : إذا كان شعر الرأس طويلا وأكثر من المعتاد أصبح عائقا أثناء الحركة ، ومؤثرا على مجال رؤية العينين ، وتنتشر فيه الروائح العرقية ، وقد يصاب بالقمل والأمراض الجلدية الاخرى.

2- شعر الحاجبين : إذا كان أكثر من المعتاد فإنّه سوف يؤثر على دخول النور الى العينين ، ويمنع الرؤية الجيدة.

3- شعر الشارب : لو طال شعر الشارب تدلى إلى الفم ، وأصبح يلامس‏ الغذاء الداخل ممّا يؤدي إلى تعلق ذرات من الغذاء خلاله ، ويجعل من شعر الشارب مصدرا للتلوث ، وحمل المكروبات ، إضافة إلى تشويه منظر الفم.

4- شعر اللحية : طول شعر اللحية أكثر من قبضة اليد ، يجعلها صعبة التنظيف ، وعائقة للعمل ، ومشوهة لجمال الانسان ، وعرضة للاصابة بالأمراض الجلدية.

5- شعر الابطين : من المعلوم أنّ التعرق في الابطين أكثر من غيره من مناطق الجسم ، خصوصا إذا كان شعر الابطين طويلا مما يجعل من الابطين مصدرا لانبعاث الروائح الكريهة التي تنفر الناس ، وتنقص الشخصية.

6- شعر العانة : يقع في منطقة كثيرة الحركة والتعرق قريبا من الاحليل والفرج ، وطوله يؤدي إلى احتفاظه بالمواد العرقية ذات الروائح الكريهة ، والاصابة بالأمراض الجلدية المختلفة ، خصوصا الفطريات ، والعفنيات ، وقمل العانة ، إضافة إلى أنّه يعيق عملية الجماع عند الانسان.

لتلك الأسباب المارة ، أكد الاسلام على ضرورة العناية بالشعر بصورة دائمة ويومية ، لما فيه من فوائد نفسية وصحية ، لها آثار غير مباشرة على تكامل شخصية الانسان وروحه ، وقد وردت أحاديث كثيرة عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته الأطهار (عليه السلام) حول نظافة الشعر والعناية به منها :

قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : «احلق فإنّه يزيد في جمالك».

«من اتخذ شعرا فليحسن ولايته أو ليجزه».

«من السنة أن تأخذ من الشارب حتى يبلغ الاطار- أي إطار الفم- ولا يكون الشعر على الشفة».

«لا يطولن أحدكم شاربه ، فإنّ الشيطان يتخذه مخبئا يستتر به».

«لا يطولن أحدكم شاربه ، ولا شعر إبطيه ، ولا عانته ، فإنّ الشيطان يتخذها مخبئا يستتر بها».

«من كان يؤمن باللّه واليوم الآخر ، فلا يترك عانته فوق أربعين يوما ، ولا يحل لإمرأة تؤمن باللّه واليوم الآخر أن تدع ذلك منها عشرين يوما».

وقال الامام علي (عليه السلام) : «إنّ الشعر على الرأس إذا طال ، ضعف البصر ، وذهب بضوء نوره ، وطم الشعر يجلو البصر ، ويزيد في ضوئه».

«نتف الابط ينفي الرائحة المكروهة ، وهو طهور وسنة مما أمر به الطيب».

«المشط يذهب بالوباء».

وقال الامام جعفر الصادق (عليه السلام) : «الرجل يقلم أظافره ، ويجز شاربه ، ويأخذ من شعر لحيته ، ورأسه ، سنّة».

«لا تكثر من وضع يدك في لحيتك ، فإنّ ذلك يشين الوجه».

«أخذ الشعر من الأنف يحسن الوجه».




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .