المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12733 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

التطور التاريخي لطرق النقل البري في محافظة المثنى
28-6-2016
بذور زراعة الحنطة وموعد الزراعة
2024-03-29
أيسوتوبات (نظائر) isotopes
7-6-2017
البيئة الاجتماعية
26-11-2015
انعكاس الضوء من سطوح متحركة
25-4-2016
العلامات البارزة للبلوغ
2023-05-04


النظريات الخاصة بنشأة الشعاب المرجانية - نظرية عدم الهبوط  
  
1656   04:00 مساءً   التاريخ: 8-7-2019
المؤلف : محمد صبري محسوب
الكتاب أو المصدر : جغرافية البحار والمحيطات
الجزء والصفحة : ص 358- 359
القسم : الجغرافية / الجغرافية الطبيعية / جغرافية البحار والمحيطات /

- نظرية عدم الهبوط Non Subsidence :

ترى هذه النظرية أن التغير في منسوب البحر ليس ضروريا لتكوين الشعاب المرجانية والتي تكونت فوق أرصفة بحرية مغمورة، وقد قال بهذه النظرية رين Rein سنة 1870. وأكدها ونادى بها موري ١٨٨٠ وذلك بعد رحلاته مع سفينة الأبحاث البحرية تشالنجر ( في الفترة من ١٨٧٦ ) حيث وجد قمما بركانية غارقة وتغطيها – ١٨٧٢ رواسب جيرية وذلك في المحيط الهادي.

وتفترض النظرية عدم حدوث تغير في مستوى سطح البحر وثبات الأرصفة البحرية، وأن عملية البناء للشعاب المرجانية قد بدأت عندما كون حيوان المرجان والطحالب المرتبطة به أرصفة غارقة تشكلت بفعل العمليات البحرية في المياه الساحلية أو بفعل تراكم رواسب الشطوط الغارقة.

وترى النظرية أن القنوات بين الحواجز المرجانية ما هي إلى حفر إذابة قامت بها مياه البحر بجانب نحت الأمواج لها أثناء المد البحري، وقد عضده لويس أجاسيز L. Agassis سنة 1903 بتقديمه نظرية مشابهة ترى أن عملية بناء الشعاب من الممكن أن تستمر فوق الأرصفة البحرية لتظهر فوق سطح البحر دون ضرورة لأية تغيرات في منسوب سطحه، والمهم في رأيه أن تكون الظروف البيئية ملائمة للنمو المرجاني وإنه ليس هناك اختلاف في العلاقة بين اليابس والماء في الوقت الحاضر عنها في الفترات الماضية، وعموما، فإن هذه النظرية لا تستند على حقائق وأدلة لتعضيدها وخاصة أن كل المحاولات الحديثة أثبتت حدوث تغيرات مؤكدة في مستوى سطح البحر أو تغيرات في مناسيب الشواطئ نفسها.

 

 




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .