المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{وان هذا صراطي‏ مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل}
2024-05-15
{ولا تقربوا مال اليتيم الا بالتي‏ هي احسن}
2024-05-15
{قل تعالوا اتل ما حرم ربكم عليكم}
2024-05-15
{قل هلم شهداءكم}
2024-05-15
معنى الخرص
2024-05-15
معنى الشحوم و الحوايا
2024-05-15

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الحسين بن محمد بن الفضل بن يعقوب بن سعيد بن نوفل  
  
1246   03:47 مساءً   التاريخ: 25-6-2017
المؤلف : السيد محسن الأمين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 - ص 162.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث /

الحسين بن محمد بن الفضل بن يعقوب بن سعيد بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب أبو محمد.
قال النجاشي شيخ من الهاشمين ثقة روى أبوه عن أبي عبد الله وأبي الحسن ع ذكره أبو العباس وعمومته كذلك إسحاق ويعقوب وإسماعيل وكان ثقة صنف مجالس الرضا ع مع أهل الأديان قوله كان ثقة الظاهر رجوعه إلى الأب وقال المفيد في الارشاد الحسين بن محمد ابن الفضل بن يعقوب من خاصة الكاظم ع وثقاته وأهل الورع والعلم والفضل من شيعته وفي التعليقة الذي يظهر من العيون والاحتجاج ان مصنف مجالس الرضا مع أهل الملل هو الحسن مكبرا اه‍.

أقول ذكر النجاشي في كتابه ترجمتين إحداهما للحسن مكبرا ومرت في بابه وثانيتهما للحسين بالياء وهي ما سمعت واتفقت الترجمتان في الأب والأجداد والكنية واختلفتا في قوله في الأولى ثقة جليل القدر روى عن الرضا ع نسخة وعن أبيه عن أبي عبد الله وأبي الحسن موسى ع له كتاب كبير قال ابن عياش ثنا عبد الله بن أبي زيد ثنا الحسن بن محمد بن جمهور عنه به وقوله في الثانية شيخ من الهاشميين إلى آخر ما مر وكلام النجاشي هذا صريح في أن مصنف مجالس الرضا هو الحسين بالياء لا الحسن وما في العيون والاحتجاج يظهر انه تحريف لتقارب حروف الكلمتين وهو كثير في مثله وظاهر هذا انهما اثنان لاختلافهما في الخصوصيات فالحسن روى عن الرضا عن أبيه وله كتاب كبير والحسين لم يرو عن الرضا ولا عن أبيه وله كتاب مجالس الرضا فإذا هما اخوان ولكن العلامة وجماعة غيره عدوهما رجلا واحدا وهو في غير محله وان كان ممكنا بان يكون النجاشي ترجمه في موضع ثم ذهل عن ذلك فترجمه في موضع آخر فاختلفت الترجمتان في بعض الخصوصيات والله أعلم والعلامة ترجمه الحسن مكبرا وجمع في ترجمته بين ما ذكره النجاشي في الترجمتين ومر اعتراض الشهيد الثاني عليه وجوابه.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورة تعليم مناسك الحج
العتبتان المقدستان العلوية والعباسية تبحثان تعزيز التعاون في مجال خدمة الزائرين
منها الشبابيك والأبواب.. أعمال فنيّة عدّة ينفذها قسم الصناعات والحرف
قسم شؤون المعارف يصدر العدد الخامس عشر من مجلة تراث البصرة