المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12685 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ونواقض الوضوء وبدائله
2024-05-02
معنى مثقال ذرة
2024-05-02
معنى الجار ذي القربى
2024-05-02
{واللاتي‏ تخافون نشوزهن}
2024-05-02
ما هي الكبائر
2024-05-02
شعر لأحمد بن أفلح
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


زراعة الطماطم (البندورة)  
  
204   01:08 صباحاً   التاريخ: 2024-04-02
المؤلف : محمد حسن زبن
الكتاب أو المصدر : الموسوعة الزراعية زراعة الخضروات
الجزء والصفحة : ص 18-27
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / الطماطم /

زراعة الطماطم (البندورة)

تعتبر البندورة من محاصيل الخضر ذاتية التلقيح، والتي تتبع العائلة الباذنجانية وتأتى في المرتبة الأولى من بين محاصيل الخضر من حيث المساحة المنزرعة سنويا والإنتاج والاستهلاك وهي تستهلك إما طازجة أو مصنعة.

الظروف المناخية:

تحتاج الطماطم لجو دافئ معتدل، ودرجة الحرارة المثلى تتراوح بين 15 - 30 م، ويقف النمو إذا انخفضت درجة الحرارة عن 10 م، ولا يحدث عقد في درجة حرارة اقل من 13 م، وتؤدي الحرارة المرتفعة عن 35 م لفشل عملية التلقيح والإخصاب وبالتالي العقد، كما تؤثر على درجة تلوين الثمار وكذا سقوط العقد الصغير ويؤدي التذبذب في التلوين وانخفاضها أثناء تلوين الثمار لظهور مناطق غير متجانسة في التلوين على الثمار.

والتزهير والعقد في الطماطم لا يتأثر بطول الفترة الضوئية إلا أن انخفاض شدة الإضاءة يؤثر على محتوى الثمار من فيتامين ج، الكاروتين.

التربة المناسبة:

تجود الطماطم في أنواع متعددة من الأراضي بداية من الرملية وحتى الطينية الثقيلة بشرط خلوها من النيماتودا وأمراض الذبول وتكون جيدة الصرف وتتحمل الطماطم الملوحة إلى حد ما فحتى درجة ملوحة 2.5 EC تعطى محصولا جيدا ينخفض تدريجيا كلما زادت درجة الملوحة عن ذلك.

إعداد وتجهيز التربة للزراعة:

حرث الأرض جيدا وتسويتها وإزالة ما بها من مخلفات زراعية ويراعي إتباع دورة ثلاثية على الأقل أن لم تكن خماسية وإضافة الأسمدة قبل الزراعة وأثناء الإعداد وقبل التخطيط كالتالي:

1- إضافة السماد البلدي المكمور ويتم كمر السماد قبل إضافته للتخلص من بذور الحشائش وبيض الحشرات والنيماتودا كالآتي:

2- يوضع السماد في حفرة أو كومة في طبقات بالتبادل مع مخلقات المزرعة وبقايا النباتات ، وللمساعدة على التحلل والاستفادة يضاف 50 كجم كبريت زراعي + 20 كجم سوبر فوسفات + 10 كجم سلفات نشادر لكل طن سماد ويقلب جيدا مع توفر الرطوبة وتغطى الكومة لفترة من (3-4) شهور حتى تمام التحلل ثم يضاف للتربة بمعدل (5 - 7)م3 للدونم للأراضي الطينية، وبمعدل (10-7) م3 لكل دنم للأراضي الرملية وفي حالة استخدام سماد الدواجن يضاف نصف هذه الكمية، مخلوطا مع أسمدة ما قبل الزراعة كالآتي:

3- إضافة الأسمدة الكيماوية قبل الزراعة.

أولا: إضافة أسمدة ما قبل الزراعة في الأراضي القديمة:

- أثناء تجهيز الأرض وقبل إجراء التخطيط المناسب للصنف أو الهجن تضاف الأسمدة التالية: لكل دنم:-

1- في حالة إضافة الأسمدة العضوية الموضحة يتم إضافة كل كمية السماد الفوسفاتي حتى يتم خلطه جيدا بالسماد العضوي وتكون في مستوى جذور الشتلات وهي بمعدل كجم سوبر فوسفات الكالسيوم للدونم.

2- في حالة الزراعة عقب أرز أو قمح يتم إضافة 25 كجم سماد سلفات النشادر لتنشيط البكتيريا على تحلل مخلفات الأرز أو القمح وتعويض الفاقد من الآزوت في التربة.

3- في حالة عدم إضافة أسمدة عضوية أو في الأراضي الجيرية أو عالية القلوية يتم إضافة كمية سماد السوبر فوسفات الموضحة على دفعتين متساويتين الأولى أثناء الإعداد والتجهيز والثانية مع الدفعة الأولى عند الرية الأولى، هذا بالإضافة إلى انه يفضل إضافة 25 كجم كبريت زراعي للدونم أثناء التجهيز + 12 كجم سلفات البوتاسيوم.

ثانيا: إضافة أسمدة ما قبل الزراعة في الأراضي الجديدة:

- يتم عمل فج في أماكن خراطيم الري وبعمق 25 سم ويضاف فيه مخلوط الأسمدة الآتية على أن تقلب بالتربة جيدا (تخلط مع التربة) وذلك لكل دنم وهي كالآتي:

10م3 سماد بلدي متحلل أو مكمور أو نصف هذه الكمية من سماد الدواجن + 100 كجم سوبر فوسفات أو نصف هذه الكمية من التربل + 25 كجم سلفات النشادر + 40 كجم كبريت زراعي + 3 كجم سلفات المغنسيوم وبعد أن تخلط جيدا بالتربة يتم الردم عليها ويفتح عليها الري لمدة 3-4 ساعات قبل إجراء عملية الزراعة.

طرق الزراعة:

- يفضل إجراء زراعة الشتل بعد الظهر أو في الصباح الباكر تفاديا لدرجات الحرارة المرتفعة (ذلك في العروة الصيفية والشتوية) وتتوقف طريقة الزراعة على حالة الشتلة وقت الزراعة.

- زراعة الشتل في وجود الماء.

- تناسب الشتلات المثلى (طول الشتلة 12 - 14 سم) ذات مجموع جذري جيد.

- يتم ري الأرض على الهادئ وتشتل النباتات في الثلث العلوي من الخط ويراعى المحافظة على المجموعة الجذري وعدم انثناءه لأعلى.

- يفضل إجراء رية واحدة قبل رية الزراعة للمساعدة على تحلل وتخمر الأسمدة وامتصاص حرارة التربة وتثبيتها.

الترقيع:

يتم في أماكن النباتات الغائبة من الشتلات من نفس المشتل أو الصواني ولا تفضل طريقة الترقيد ثم إعادة خلعها للترقيع.

العزيق ومكافحة الحشائش:

الحشائش من أخطر مصادر انتقال الحشرات والأمراض لذا يجب التخلص منها عن طريق :

- العزيق اليدوي والعزقة الأولى بعد 2-3 أسابيع من الزراعة في صورة خربشة لسد الشقوق وإزالة الحشائش الصغيرة والعزقة الثانية والثالثة كل 15 - 20 يوما ويتم إزالة الحشائش مع نقل جزء من الريشة البطالة للعمالة مع تعميق باطن الخط حتى تكون النباتات في وضع غير مباشر لحركة مياه الري ويفضل إجراء الري بعد العزيق بـ 2-3 أيام كذلك يفضل إجراء تطبيق للعزيق وخاصة إذا كانت هناك دفعة سماد سوف تضاف حتى يمكن تغطيتها قبل الري.

- مكافحة الحشائش كيماويا إذا كانت الأرض موبوءة بالحشائش الحولية فيمكن الرش قبل الري الذي يسبق زراعة الشتلات مباشرة بمادة ستومب 500 بمعدل 4, لتر / دنم / 50 لتر ماء بالرشاش.

- تغطية خطوط الزراعة بالبلاستيك وذلك في العروة الشتوية أو الصيفية المبكرة وفيها تغطى خطوط الزراعة بالبلاستيك مع وجود أماكن لزراعة الشتلات وتساعد هذه الطريقة بالبلاستيك مع وجود أماكن لزراعة الشتلات وتساعد هذه الطريقة على انخفاض تزهر الأملاح.

التسميد:

أولا في الأراضي تحت نظام الري بالغمر:

- بعد نجاح الشتل وعند رية الأولى (30-20 يوما من الشتل) يضاف 38 كجم سلفات نشادر + 13 كجم سلفات بوتاسيوم + (50 كجم سوبر فوسفات / دنم وذلك في حالة عدم إضافة الكمية كلها أثناء التجهيز).

- بعد شهر من الإضافة السابقة 50 - 60 يوما من الشتل يضاف 50 كجم سلفات نشادر 25 + 25 كجم سلفات بوتاسيوم / دنم .

- بعد 80-90 يوما يضاف 38 كجم نترات نشادر + 25 كجم سلفات بوتاسيوم / دنم.

- يضاف بعد الجمعة الأولى 38 كجم نترات جير / دنم، وعموما يجب زيادة 50٪ في حالة الزراعة في الأراضي الرملية.

ثانيا: الأراضي الجديدة (نظام الري بالتنقيط):

- تضاف الكميات التالية: من خلال السمادات (الكميات المضافة 5 مرات أسبوعيا) لكل دنم.

- يضاف بعد نجاح الشتل ولمدة 30 يوما 1 كجم سلفات نشادر + 5 كجم يوريا + 1 كجم سلفات بوتاسيوم + 125 كجم حمض فوسفوريك.

- من 30- 60 يوما يضاف 1 كجم نترات نشادر +1 كجم سلفات بوتاسيوم + 1 كجم سلفات ماغنسيوم + 25, كجم حمض فوسفوريك.

- بعد 60 يوما من الشتل وحتى قبل توقف الجمع بأسبوعين يضاف 1,5 كجم نترات نشادر + 2 كجم سلفات بوتاسيوم + 125, كجم حمض فوسفوريك.

ملحوظة:

- هذا بالإضافة للعناصر الصغرى التي تضاف رشا على المجموع الخضري بعد شهر من الشتل كل 15 يوما وحتى قبل بداية الجمع بأسبوعين لثلاثة بتركيز 100 جم حديد مخلبي 50 جم زنك مخلبي + 50 جم منجنيز مخلبي + 20 جم كبريتات نحاس + 50 جم يوريا لكل 100 لتر ماء.

- إضافة 38 - 50 كجم نترات جير بجوار النقاطات على دفعتين بعد 60 يوما، 90 يوما من الزراعة.

- استخدام حمض نيترتك بتركيز 55% لحل مشاكل انسداد النقاطات بمعدل 250 - 300 جم للمتر المكعب من المياه مرة كل اسبوع حقنا مع مياه الري.

- عدم خلط الأسمدة الورقية بالمبيدات، ويوقف برنامج التسميد قبل الجمع بأسبوعين.

ثالثا: التسميد بالأسمدة السائلة تحت (نظام الري بالتنقيط):

- تضاف النسب التالية من الأسمدة السائلة وبالكميات الموضحة 5 مرات أسبوعيا.

- بعد نجاح الشتل ولمدة 30 يوما التالية: يضاف الآتي : 4 وحدة نيتروجين + ربع وحدة فو2 أ5 + 2.5 وحدة بو2 الى 4 لتر / دنم.

- يضاف بعد الفترة السابقة ولمدة شهر النسب التالية وبالكميات الموضحة :1,25 وحدة نيتروجين : ربع وحدة فو2 أ5 + 10 1,25 بو2 أ (12 لتر / دنم).

- يضاف بعد ذلك وحتى قبل توقف الجمع بأسبوعين النسب التالية: 1,5 وحدة نيتروجين : ربع وحدة فو 2 أ5 + 2,5 وحدة بو2 إلى (5لتر / دنم ).

هذا بالإضافة إلى العناصر الصغرى كما هو موضح سابقا.

الري:

- يراعى الري المنتظم يتحدد موعده على حسب طبيعة الأرض ودرجة الحرارة وعمر النبات ومرحلة النمو، ولا يجب التعطيش إلا في الرية الأولى للمساعدة على انتشار المجموع الجذري.

- الانتظام في الري عند التزهير والعقد وفي أشهر الصيف يكون الري في الصباح الباكر أو في المساء وعلى الحامي وعدم غمر المصاطب بالماء.

- الأصناف والهجن المبكرة يراعى عدم تعطيش النباتات في النضج وتقليل فترات الري في بداية النضج، ويمنع الري بعد تلوين حوالي 30٪ من الثمار وذلك في حالة الأصناف والهجن ذات فترة الجمع القصيرة.

- عدم التعطيش ثم الاشباع وخاصة أثناء تكوين الثمار وبداية النضج لان ذلك من أهم العوامل التي تزيد من تشقق الثمار وانتشار مرض عفن طرف الزهرة القمي.

- الري على الحامي وعلى فترات متقاربة عند وجود نسبة من الملوحة.

أهم المشاكل والصعوبات

- انتشار الذبابة البيضاء وتعدد عوائلها وما تسببه من انتشار مرض تجعد أوراق الطماطم الأصفر خاصة بالعروة الصيفية والشتوية وعدم وجود زراعات طماطم في مساحات متجمعة يسهل معها الوقاية من الذبابة البيضاء.

- تداخل العروات وسهولة انتقال الإصابة من الزراعات القديمة للحديثة.

- عدم معرفة بعض الزراع بالأصناف المناسبة واحتياجات كل صنف من الأسمدة وكذلك عدم معرفة أعراض الإصابة بالأمراض والآفات وكيفية مقاومتها.

- عدم ظهور أعراض الإصابة بفيروس تجعد الأوراق الأصفر في أعمار مبكرة من عمر الشتلة.

- عدم وجود أصناف أو هجن تتحمل درجات الحرارة المرتفعة أو المنخفضة.

- مشاكل التسويق والتصنيع عند زيادة إنتاج الطماطم.

- أضرار الصقيع والحرارة المنخفضة:

عند انخفاض درجة الحرارة عن 8م تأخذ الثمرات الحديثة اللون البنفسجي نتيجة تكون مادة الانثوسيانين وقد تتلف الأوراق الكبيرة وعند حدوث الصقيع تموت النباتات وخاصة الكبيرة وتتأثر الثمار بشدة وتصبح أشبه بالثمار المسلوقة والزراعة تحت الأقبية أو الصوب البلاستيكية في الشتاء تقلل هذه الظاهرة، إلا أن في الزراعة المكشوفة خاصة العروة الصيفية المتأخرة والشتوية تتأثر النباتات بشدة بضرر الصقيع.

لتقليل الضرر يتبع الآتي:

- ري الأرض عند توقع حدوث الصقيع في الفترة من 25 ديسمبر وأواخر يناير وحتى أوائل فبراير.

- الرش بالسوبر فوسفات 2% كذلك سلفات البوتاسيوم 2% ويمكن التعفير بالكبريت بعد الرش بيوم لعمل فيلم رقيق على أسطح الأوراق يقلل هذا الضرر.

- الاهتمام بالتسميد البوتاسي والعناصر الصغرى والتقليل من الأسمدة الآزوتية في فصل الشتاء كذلك التسميد العضوي الجيد.

- تدفئة الجو في الليل إلى المتوقع حدوث الصقيع في أماكن متفرقة خاصة في اتجاه الرياح كحرق الكاوتش القديم أو السبلة أو بعض مخلفات المزرعة اعتبارا من الثلث الأول من الليل.

- زراعة نباتات محملة على زراعات الطماطم خاصة في الريشة الشمالية مثل الفول أو الترمس، كذلك يمكن عمل تذريب مائل بحطب الذرة أو القطن أو جريد النخل وذلك في بعض المساحات الصغيرة.

- إجراء التعفير بالكبريت في مراحل دخول الثمار طور النضج، ثم وضع طبقة خفيفة جدا من قش الأرز ثم التعفير بالكبريت فوقها.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك