المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6539 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ولوطا اذ قال لقومه اتاتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين}
2024-05-19
{فاخذتهم الرجفة فاصبحوا في دارهم جاثمين}
2024-05-19
{فعقروا الناقة وعتوا عن امر ربهم}
2024-05-19
{وتنحتون الـجبال بيوتا}
2024-05-19
{هـذه ناقة اللـه لكم آية}
2024-05-19
معنى الرجس
2024-05-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معيار المحاسبة الدولي رقم (36) الانخفاض في قيمة الأصول Impairment of Assets  
  
1961   12:45 صباحاً   التاريخ: 2023-11-14
المؤلف : أ . د . محمد ابو نصار د . جمعة حميدات
الكتاب أو المصدر : معايير المحاسبة والإبلاغ المالي الدولية (الجوانب النظرية والعملية)
الجزء والصفحة : ص504 - 507
القسم : الادارة و الاقتصاد / المحاسبة / نظرية ومعايير المحاسبة الدولية /

معيار المحاسبة الدولي رقم (36)
الانخفاض في قيمة الأصول
Impairment of Assets

الأهداف التعليمية
بعد دراسة هذا المعيار يتوقع أن يكون القارئ ملماً بالأمور التالية : 

1. التعرف على الأهداف الرئيسة لمعيار المحاسبي الدولي رقم (36): "الانخفاض في قيمة الأصول".
2 . بيان النطاق الذي يغطيه المعيار المحاسبي الدولي رقم (36): الانخفاض في قيمة الأصول".
3 . بيان لأهم المؤشرات الخارجية والداخلية التي اقترحها معيار المحاسبة الدولي رقم (36) كأساس لتحديد مدى وجود إنخفاض في قيمة الأصول. 
4. توضيح الخطوات الواجب القيام بها لاحتساب خسارة تدني الاصول.
5. شرح لكيفية تقدير القيمة قيد الإستعمال للاصل.
6. توضيح كيفية الاعتراف بخسارة تدني الأصل.
7. بيان المقصود بوحدات توليد النقد وكيف يتم تقدير خسارة التدني لهذه الوحدات.
8 . توضيح كيفية تحديد خسارة تدني الشهرة، وكيف يتم معالجة هذه الخسارة.
9. عرض لتوقيت اختبار انخفاض القيمة.
10. بيان الافصاحات التي يتطلبها المعيار المحاسبي الدولي رقم (36) الانخفاض في قيمة الأصول". 

مقدمة
يعتبر مبدأ التكلفة التاريخية من المبادىء الهامة في عملية اعداد القوائم المالية، وقد استمر الاعتماد على هذا المبدأ وبشكل واسع ولفترة زمنية طويلة. الا ان اعتماد الشركات في الوقت الحاضر على اصول ملموسة وغير ملموسة تتصف بتغير قيمها السوقية أو العادلة، وبشكل جوهري، عن القيمة المسجلة بها دفترياً قد اثار انتقادات كثيرة لمبدأ التكلفة التاريخية، وعزز من ضرورة اظهار الاصول بقيمها العادلة وذلك لتعزيز مفهوم أو خاصية الملاءمة للمعلومات المحاسبية. ان اظهار الأصول في الميزانية بقيمها الحقيقية والاعتراف بالتالي بخسارة الإنخفاض أو التدني، يساعد المستفيدين من المعلومات المحاسبية في فهم ومعرفة المركز المالي للمنشأة وأدائها المالي خلال فترة معينة بشكل موثوق وملائم وبما يمثل الواقع.
هدف المعيار
Objective

يهدف معيار المحاسبة الدولي رقم (36) الى بيان كيفية معالجة التدني في قيمة الاصول التي تمتلكها المنشأة، حيث يقوم المعيار على مبدأ اساسي هو ضرورة عدم تسجيل اصل دفترياً بقيمة تزيد عن قيمته العادلة أو الحقيقية. وبناء عليه يكون هناك خسارة تدني في قيمة الأصل في حالة كون قيمة الاصل القابلة للاسترداد Recoverable amount تقل عن القيمة المسجلة carrying amount للأصل بتاريخ الميزانية. والقيمة القابلة للاسترداد هي عبارة عن "القيمة العادلة للاصل مطروحاً منها تكاليف بيع الاصل Fair Value Less Costs to Sell" او "القيمة" قيد الإستعمال Value in Use ايهما اعلى.
وبموجب المعيار، يتم الإعتراف بتدني قيمة الأصل كخسارة تظهر في قائمة الدخل ويتم تخفيض قيمة الاصل بمقدار التدني عن طريق انشاء مجمع لخسارة تدني القيمة يظهر مطروحاً من الاصل. كما يوضح المعيار الحالات التي يمكن فيها للمنشأة عكس خسارة انخفاض القيمة للأصول التي سبق وتم الإعتراف بتدني قيمتها في فترات سابقة. حيث بين المعيار أنه في حالة ارتفاع القيمة العادلة عن الدفترية لاصل سبق وان تم الاعتراف بخسارة تدني له، فيتم في هذه الحالة الغاء مجمع خسارة تدني القيمة وبالتالي زيادة قيمة الاصل وبحد أعلى يمثل ما سبق وان تم الاعتراف به في الفترات السابقة كخسارة تدني.
نطاق المعيار
Scope

ينطبق هذا المعيار على جميع الاصول المالية وغير المالية التي لا يوجد معيار دولي اخر يحدد كيفية الاعتراف وقياس خسارة التدني لها. وبناء على ما سبق، يطبق
الاعتراف بخسارة التدني وقياسها على الاصول التالية :

ـ الشركات التابعة والشركات الزميلة والمشاريع المشتركة.
ـ الممتلكات والمصانع والمعدات (الأراضي، والمباني، والآلات والمعدات).
ـ الممتلكات الإستثمارية المسجلة بسعر التكلفة.
ـ الأصول غير الملموسة بما فيها الشهرة.
أما الاصول التي لا يطبق عليها هذا المعيار، نظراً لان قياس التدني في قيمتها والاعتراف بذلك التدني معالج بشكل محدد في معايير دولية أخرى، فتشمل ما يلي:
ـ المخزون (معيار المحاسبة الدولي رقم 2)
ـ الأصول المحتفظ بها للبيع (معيار الإبلاغ المالي الدولي رقم 5).
ـ الأصول الناجمة عن عقود الإنشاء (معيار المحاسبة الدولي رقم 11).
ـ الأصول الضريبية المؤجلة ( معيار المحاسبة الدولي رقم 12).
ـ الأصول الناجمة عن منافع الموظفين (معيار المحاسبة الدولي رقم 19).
ـ الأصول المالية التي تدخل ضمن نطاق معيار المحاسبة الدولي رقم 39 .     

ـ الاستثمارات العقارية المسجلة بالقيمة العادلة (معيار المحاسبة الدولي رقم 40). الأصول البيولوجية المسجلة بالقيمة العادلة (معيار المحاسبة الدولي رقم 41) الأصول الناجمة عن عقود التأمين (معيار الإبلاغ المالي الدولي رقم 4).
التعريفات والمصطلحات الواردة في المعيار:
القيمة المسجلة بالدفاتر (الظاهرة بالدفاتر) Carrying Amount: هي المبلغ الذي يظهر به الأصل في الميزانية والتي تمثل تكلفة تملك الأصل مطروحا منها كل من مجمع الاهتلاك ومجمع خسائر تدني الأصل نتيجة انخفاض قيمة الأصل (إن وجدت).
المبلغ القابل للإسترداد Recoverable Amount : هو عبارة "القيمة العادلة للأصل مطروحاً منها تكاليف البيع" أو " القيمة قيد الإستعمال " ايهما اعلى.
القيمة قيد الإستعمال (قيمة منفعة الإستعمال Value in Use: هي القيمة الحالية للتدفقات النقدية المتوقع الحصول عليها من المنافع المستقبلية المقدرة نتيجة الاستعمال المستمر للأصل أو (من وحدة توليد النقد)، مضافاً اليها القيمة الحالية للقيمة المتبيقة للاصل في نهاية عمره الانتاجي.
القيمة العادلة Fair Value : هي المبلغ الذي سيتم استلامه اذا تم بيع الاصل او دفعه لتسديد الالتزام في عملية اعتيادية بين اطراف مشاركة بالسوق المنتظم بتاريخ قياس القيمة العادلة (انظر معيار IFRS13). 
خسارة تدني - انخفاض - القيمة An impairment Loss : هي عبارة عن الخسارة الناتجة عن انخفاض قيمة الأصل المُرحلّة عن قيمته القابلة للاسترداد.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ