أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-03-2015
3184
التاريخ: 6-4-2016
2879
التاريخ: 6-4-2016
3411
التاريخ: 7-4-2016
2908
|
قال المدائني : أقام الحسن (عليه السلام) بالكوفة أياما ثم تجهز للشخوص إلى المدينة فدخل عليه المسيب بن الفزاري وظبيان بن عمارة التميمي ليودعاه فقال الحسن (عليه السلام) الحمد لله الغالب على أمره لو جمع الناس جميعا على أن لا يكون ما هو كائن ما استطاعوا إلى أن قال فعرض له المسيب وظبيان بالرجوع فقال ليس إلى ذلك سبيل فلما كان الغد خرج وتوجه إلى المدينة هو وأخوه الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وحشمهم وجعل الناس يبكون عند مسيرهم من الكوفة فلما صار بدير هند نظر إلى الكوفة وقال :
ولا عن قلى فارقت دار معاشري * هم المانعون حوزتي وذماري
قال المفيد : خرج الحسن (عليه السلام) إلى المدينة فأقام بها كاظما غيظه لازما منزله منتظرا لأمر ربه .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|