المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

سيرة الرسول وآله
عدد المواضيع في هذا القسم 8835 موضوعاً
النبي الأعظم محمد بن عبد الله
الإمام علي بن أبي طالب
السيدة فاطمة الزهراء
الإمام الحسن بن علي المجتبى
الإمام الحسين بن علي الشهيد
الإمام علي بن الحسين السجّاد
الإمام محمد بن علي الباقر
الإمام جعفر بن محمد الصادق
الإمام موسى بن جعفر الكاظم
الإمام علي بن موسى الرّضا
الإمام محمد بن علي الجواد
الإمام علي بن محمد الهادي
الإمام الحسن بن علي العسكري
الإمام محمد بن الحسن المهدي

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ونواقض الوضوء وبدائله
2024-05-02
معنى مثقال ذرة
2024-05-02
معنى الجار ذي القربى
2024-05-02
{واللاتي‏ تخافون نشوزهن}
2024-05-02
ما هي الكبائر
2024-05-02
شعر لأحمد بن أفلح
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


انطباعات عن شخصيّة المرتضى ( عليه السّلام )  
  
2091   05:22 مساءً   التاريخ: 12-4-2022
المؤلف : المجمع العالمي لأهل البيت ( ع ) - لجنة التأليف
الكتاب أو المصدر : أعلام الهداية
الجزء والصفحة : ج 2، ص32-27
القسم : سيرة الرسول وآله / الإمام علي بن أبي طالب / مناقب أمير المؤمنين (عليه السّلام) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-2-2019 2398
التاريخ: 30-01-2015 2946
التاريخ: 14-11-2017 2887
التاريخ: 5-5-2016 3199

لقد عاصر الإمام عليّ ( عليه السّلام ) حركة الوحي الرسالي منذ بدايتها حتى انقطاع الوحي برحيل رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله ) ، وكانت له مواقفه المشرّفة والتي يغبط عليها في دفاعه عن الرسول والرسالة طيلة ثلاثة وعشرين عاما من الجهاد المتواصل والدفاع المستميت عن حريم الإسلام الحنيف ، وقد انعكست مواقفه وإنجازاته وفضائله في آيات الذكر الحكيم ونصوص الحديث النبويّ الشريف .

قال ابن عباس : قد نزلت ثلاثمائة آية في عليّ ( عليه السّلام )[1] . وما نزلت : يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا * إلّا وعليّ أميرها وشريفها[2]. ولقد عاتب اللّه أصحاب محمّد في آي من القرآن وما ذكر عليّا إلّا بخير[3].

ولكثرة ما نزل في علي ( عليه السّلام ) من الآيات المباركة ؛ خصّص جمع من المتقدّمين والمتأخرين كتبا جمعت ما نزل فيه ( عليه السّلام ) . ونشير إلى بعض الآيات التي صرّح المحدّثون بنزولها في حقّه منها :

1 - ما عن ابن عباس : أنه كان مع عليّ بن أبي طالب أربعة دراهم لا يملك غيرها ، فتصدّق بدرهم ليلا وبدرهم نهارا وبدرهم سرّا وبدرهم علانية ، فأنزل اللّه سبحانه وتعالى : الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ[4].

2 - وعن ابن عباس أيضا : أنّ عليّا ( عليه السّلام ) تصدّق بخاتمه وهو راكع ، فقال النبيّ ( صلّى اللّه عليه وآله ) للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ؟ قال : ذاك الراكع ، فأنزل اللّه : إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ[5].

3 - وقد اعتبرت آية التطهير [6] عليّا ( عليه السّلام ) من أهل بيت الوحي المطهّرين من كلّ رجس ، واعتبرته آية المباهلة[7] نفس النبي ( صلّى اللّه عليه وآله ) .

4 - وشهدت سورة الإنسان بإخلاص عليّ وأهل بيته وخشيتهم من اللّه ، وتضمّنت الشهادة الربّانية لهم بأنّهم من أهل الجنّة[8].

وعقد أرباب الصحاح وغيرهم من المحدّثين فصولا خاصّة بفضائل عليّ ( عليه السّلام ) في أحاديث رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله ) ، ولم تعرف الإنسانية في تأريخها الطويل رجلا أفضل من عليّ ( عليه السّلام ) بعد رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله ) ، ولم يسجّل لأحد من الفضائل ما سجّل لعليّ بن أبي طالب بالرغم من كلّ ما ناله عليّ ( عليه السّلام ) من سبّ وشتم على المنابر طوال حكم بني أميّة وما تداوله مبغضوه . وهم في صدد انتقاصه حتى لم يجدوا للعيب موضعا فيه ، ومما قاله عمر بن الخطّاب أنّ رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله ) قال : « ما اكتسب مكتسب مثل فضل عليّ ، يهدي صاحبه إلى الهدى ويردّه عن الردّى »[9].

وقيل لعليّ ( عليه السّلام ) : ما لك أكثر أصحاب رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله ) حديثا ؟ فقال : « إنّي كنت إذا سألته أنبأني ، وإذا سكتّ ابتدأني »[10].

وعن ابن عمر : أنّ النبيّ ( صلّى اللّه عليه وآله ) يوم آخى بين أصحابه وجاء عليّ وعيناه تدمع قال ( صلّى اللّه عليه وآله ) لعليّ ( عليه السّلام ) : « أنت أخي في الدنيا والآخرة »[11].

وعن أبي ليلى الغفاري أنّه قال : سمعت رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه وآله ) يقول : « سيكون من بعدي فتنة ، فإذا كان ذلك فالزموا عليّ بن أبي طالب فإنّه أول من آمن بي ، وأوّل من يصافحني يوم القيامة ، وهو الصدّيق الأكبر ، وهو فاروق هذه الأمّة ، وهو يعسوب المؤمنين ، والمال يعسوب المنافقين »[12].

واعترف الخلفاء جميعا بأنّ عليّا أعلم الصحابة وأقضاهم ، وأنّه لولا عليّ ؛ لهلكوا حتى صارت مقولة عمر مضرب الأمثال : لولا عليّ ؛ لهلك عمر[13]  .

وعن جابر بن عبد اللّه الأنصاري أنّه قال : ما كنّا نعرف المنافقين إلّا ببغض عليّ بن أبي طالب[14].

ولمّا بلغ معاوية مقتل عليّ ( عليه السّلام ) قال : ذهب الفقه والعلم بموت ابن أبي طالب[15].

وقال الشعبي : كان عليّ بن أبي طالب في هذه الامّة مثل المسيح بن مريم في بني إسرائيل ، أحبّه قوم فكفروا في حبّه ، وأبغضه قوم فكفروا في بغضه [16].

وكان أسخى الناس ، وكان على الخلق الذي يحبّه اللّه : السخاء والجود ، ما قال : « لا » لسائل قطّ[17].

وقال صعصعة بن صوحان لعليّ بن أبي طالب ( عليه السّلام ) يوم بويع : واللّه يا أمير المؤمنين لقد زيّنت الخلافة وما زانتك ورفعتها وما رفعتك ، ولهي إليك أحوج منها إليك .

وعن ابن شبرمة : أنّه ليس لأحد من الناس أن يقول على المنبر : « سلوني » غير علي بن أبي طالب[18].

وقام القعقاع بن زرارة على قبره فقال : رضوان اللّه عليك يا أمير المؤمنين ، فو اللّه لقد كانت حياتك مفتاح الخير ، ولو أنّ الناس قبلوك ؛ لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم ، ولكنّهم غمطوا النعمة وآثروا الدنيا[19].

وقال « المسيحي » جورج جرداق في كتابه « الإمام عليّ صوت العدالة الإنسانية » : إنّ عليّ بن أبي طالب من الأفذاذ النادرين ، إذا عرفتهم على حقيقتهم بعيدا عن الصعيد التقليدي عرفت أنّ محور عظمتهم إنّما هو الإيمان المطلق بكرامة الإنسان وحقّه المقدّس في الحياة الحرّة الشريفة ، وبأنّ هذا الإنسان منظور أبدا ، وبأن الجمود والتقهقر والتوقّف عند حال من أحوال الماضي أو الحاضر ليست إلّا نذير الموت ودليل الفناء[20].

وقال شبلي شميل : الإمام عليّ بن أبي طالب ، عظيم العظماء ، نسخة مفردة لم ير لها الشرق ولا الغرب صورة طبق الأصل لا قديما ولا حديثا[21].

وبقدر ما بقي عليّ رمزا وقيادة عملية معا ، ملتزما مع جيل الصحابة الكبار بالمفهوم الأوّل للإسلام كهداية وتضحية من أجل إصلاح العالم ودفعه إلى طريق الحقّ والعدل ، أي بمفهوم الدين كثورة دائمة ومستمرّة . كان معاوية يبرز من خلال صراعه مع عليّ . . . ممثلا لجيل المسلمين الجديد الذي وضعته الفتوحات في قمّة السلطة من جهة ، وفرضت عليه أن يرى الأمور أيضا من وجهة نظر الحفاظ على المكتسبات المادية . . . وفي مثل هذه المواجهة العنيدة القاسية الممزّقة المدمّرة فقط كان معاوية يستطيع أن يولّد المشاعر الدنيويّة القويّة ويمزّق وحدة المسلمين ويشقّ وعيهم ، وينتزع للسياسة السلطانية والدولة في مواجهة الروح الرسالية والثورية أرضا جديدة من أملاك الدين الشامل[22]  .

وكتب الأستاذ هاشم معروف : لقد كان الإمام عليّ بن أبي طالب حدثا تأريخيا غريبا عن طباع الناس وعاداتهم منذ ولادته وحتى النفس الأخير من حياته ، فقد أطلّ على هذه الدنيا من الكعبة . . . فكانت ولادته في ذلك المكان حدثا تأريخيا لم يكن لأحد قبله ولم يحدث لأحد بعده ، وكما دخل هذه الدنيا من بيت اللّه فقد خرج منها حين أقبل عليه الموت من بيت اللّه . . . وقال : ولم يحدث لإنسان غيره ما حدث له ، فقد وضعه من لا يؤمنون به إيمان شيعته ومحبّيه في طليعة قادة الفكر وعباقرة العصور ، ووصفه المعتدلون من محبّيه إلى جانب الأنبياء والمرسلين ، والمغالون منهم في مستوى الآلهة[23].

 

[1] الفتوحات الإسلامية : 2 / 516 .

[2] كشف الغمة : 93 .

[3] ينابيع المودّة : 126 .

[4] البقرة ( 2 ) : 274 ، وراجع : ينابيع المودّة : 92 .

[5] المائدة ( 5 ) : 55 ، وراجع : تفسير الطبري : 6 / 165 والبيضاوي وغيرهما .

[6] الأحزاب ( 33 ) : 33 ، وراجع : صحيح مسلم ، فضائل الصحابة .

[7] آل عمران ( 3 ) : 61 ، صحيح الترمذي : 2 / 300

[8] راجع : الكشّاف للزمخشري ، والطبري في الرياض النضرة : 2 / 207 ..

[9] الرياض النضرة : 1 / 166 .          

[10] طبقات ابن سعد : 2 / 338 ، وحلية الأولياء : 1 / 68 .

[11] سنن الترمذي : 5 / 595 الحديث 3720 .

[12] الإصابة لابن حجر : 4 / 171 الرقم 994 ، ومجمع الزوائد : 1 / 102 .

[13] شرح نهج البلاغة : 1 / 6 ، وتذكرة الخواص : ص 87 .

[14] الاستيعاب بهامش الإصابة : 3 / 45 .

[15] المصدر السابق .

[16] العقد الفريد : 2 / 216

[17] شرح نهج البلاغة : 1 / 7 .

[18] أئمتنا : 1 / 94 ، عن أعيان الشيعة : ج 3 / القسم 1 / ص 103 .

[19] تأريخ اليعقوبي : 2 / 213 .

[20] الإمام علي صوت العدالة الانسانية : 1 / 14 . 

 [21]المصدر السابق : ص 35 .

[22] نقد السياسة ، الدولة والدين ، برهان غليون : ص 78 ، الطبعة الثانية 1993 ، المؤسسة العربية للدراسات والنشر .

[23] سيرة الأئمة الاثني عشر : 1 / 141 - 142 .




يحفل التاريخ الاسلامي بمجموعة من القيم والاهداف الهامة على مستوى الصعيد الانساني العالمي، اذ يشكل الاسلام حضارة كبيرة لما يمتلك من مساحة كبيرة من الحب والتسامح واحترام الاخرين وتقدير البشر والاهتمام بالإنسان وقضيته الكبرى، وتوفير الحياة السليمة في ظل الرحمة الالهية برسم السلوك والنظام الصحيح للإنسان، كما يروي الانسان معنوياً من فيض العبادة الخالصة لله تعالى، كل ذلك بأساليب مختلفة وجميلة، مصدرها السماء لا غير حتى في كلمات النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) وتعاليمه الارتباط موجود لان اهل الاسلام يعتقدون بعصمته وهذا ما صرح به الكتاب العزيز بقوله تعالى: (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) ، فصار اكثر ايام البشر عرفاناً وجمالاً (فقد كان عصرا مشعا بالمثاليات الرفيعة ، إذ قام على إنشائه أكبر المنشئين للعصور الإنسانية في تاريخ هذا الكوكب على الإطلاق ، وارتقت فيه العقيدة الإلهية إلى حيث لم ترتق إليه الفكرة الإلهية في دنيا الفلسفة والعلم ، فقد عكس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم روحه في روح ذلك العصر ، فتأثر بها وطبع بطابعها الإلهي العظيم ، بل فنى الصفوة من المحمديين في هذا الطابع فلم يكن لهم اتجاه إلا نحو المبدع الأعظم الذي ظهرت وتألقت منه أنوار الوجود)





اهل البيت (عليهم السلام) هم الائمة من ال محمد الطاهرين، اذ اخبر عنهم النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) باسمائهم وصرح بإمامتهم حسب ادلتنا الكثيرة وهذه عقيدة الشيعة الامامية، ويبدأ امتدادهم للنبي الاكرم (صلى الله عليه واله) من عهد أمير المؤمنين (عليه السلام) الى الامام الحجة الغائب(عجل الله فرجه) ، هذا الامتداد هو تاريخ حافل بالعطاء الانساني والاخلاقي والديني فكل امام من الائمة الكرام الطاهرين كان مدرسة من العلم والادب والاخلاق استطاع ان ينقذ امةً كاملة من الظلم والجور والفساد، رغم التهميش والظلم والابعاد الذي حصل تجاههم من الحكومات الظالمة، (ولو تتبّعنا تاريخ أهل البيت لما رأينا أنّهم ضلّوا في أي جانب من جوانب الحياة ، أو أنّهم ظلموا أحداً ، أو غضب الله عليهم ، أو أنّهم عبدوا وثناً ، أو شربوا خمراً ، أو عصوا الله ، أو أشركوا به طرفة عين أبداً . وقد شهد القرآن بطهارتهم ، وأنّهم المطهّرون الذين يمسّون الكتاب المكنون ، كما أنعم الله عليهم بالاصطفاء للطهارة ، وبولاية الفيء في سورة الحشر ، وبولاية الخمس في سورة الأنفال ، وأوجب على الاُمّة مودّتهم)





الانسان في هذا الوجود خُلق لتحقيق غاية شريفة كاملة عبر عنها القرآن الحكيم بشكل صريح في قوله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) وتحقيق العبادة أمر ليس ميسوراً جداً، بل بحاجة الى جهد كبير، وافضل من حقق هذه الغاية هو الرسول الاعظم محمد(صلى الله عليه واله) اذ جمع الفضائل والمكرمات كلها حتى وصف القرآن الكريم اخلاقه بالعظمة(وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) ، (الآية وإن كانت في نفسها تمدح حسن خلقه صلى الله عليه وآله وسلم وتعظمه غير أنها بالنظر إلى خصوص السياق ناظرة إلى أخلاقه الجميلة الاجتماعية المتعلقة بالمعاشرة كالثبات على الحق والصبر على أذى الناس وجفاء أجلافهم والعفو والاغماض وسعة البذل والرفق والمداراة والتواضع وغير ذلك) فقد جمعت الفضائل كلها في شخص النبي الاعظم (صلى الله عليه واله) حتى غدى المظهر الاولى لأخلاق رب السماء والارض فهو القائل (أدّبني ربي بمكارم الأخلاق) ، وقد حفلت مصادر المسلمين باحاديث وروايات تبين المقام الاخلاقي الرفيع لخاتم الانبياء والمرسلين(صلى الله عليه واله) فهو في الاخلاق نور يقصده الجميع فبه تكشف الظلمات ويزاح غبار.






جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك