المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17980 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

احداث ما بين تاسوعاء وعاشوراء
8-04-2015
دور الصديق في الحياة
20-4-2022
مراعاة المساواة
11-7-2017
من القطن (من البطيخ أو من البصل)
29-11-2021
معنى كلمة سجن
24-11-2015
Jahn–Teller distortions
19-8-2016


المحبة و الطاعة في القران الكريم  
  
2172   07:18 مساءاً   التاريخ: 25-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص177-181.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

لقد تكرر ذكر المحبة بكافة مشتقاتها 83 مرة في القرآن الكريم إذ وردت بلفظ يحب 41 مرة في مثل النص الشريف
{وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ‏}
[190 من سورة البقرة]
وبلفظ تحبون 7 مرات في مثل النص الكريم :
{لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ‏}
[92 من سورة آل عمران‏]
وبلفظ يحبون 5 مرات في مثل قوله تعالى :
{إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ}
[27 من سورة الانسان‏]
و4 مرات بلفظ حب في مثل النص الشريف :
{وَ إِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ}
[8 من سورة العاديات‏]
و3 مرات بلفظ استحبوا في مثل النص الكريم :
{ذلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ}
[107 من سورة النحل‏]
وأيضا 3 مرات بلفظ حبا في مثل قوله تعالى :
{وَ تُحِبُّونَ الْمالَ حُبًّا جَمًّا}
[20 من سورة الفجر]
وأيضا 3 مرات بلفظ أحب في مثل النص الشريف :
{قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ‏}
[33 من سورة يوسف‏]
ومرتين بلفظ أحببت في مثل النص الكريم :
{إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ولكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ}
[56 من سورة القصص‏]
وكذلك مرتين بلفظ حبه في مثل قوله تعالى :
{وَ آتَى الْمالَ عَلى‏ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى‏ والْيَتامى‏ والْمَساكِينَ‏}
[177 من سورة البقرة]
ومرة واحدة وردت المشتقات في النصوص الشريفة :
{وَلكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ‏}
[7 من سورة الحجرات‏]
{قالَ هذا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ‏}
[76 من سورة الأنعام‏]
{وَعَسى‏ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وهُوَ شَرٌّ لَكُمْ‏}
[216 من سورة البقرة]
{وَأُخْرى‏ تُحِبُّونَها نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وفَتْحٌ قَرِيبٌ‏}
[13 من سورة الصف‏]
{ها أَنْتُمْ أُولاءِ تُحِبُّونَهُمْ‏}
[119 من سورة آل عمران‏]
{فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ‏}
[31 من سورة آل عمران‏]
{فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ‏}
[54 من سورة المائدة]
{وَلا يُحِبُّونَكُمْ وتُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ‏}
[119 من سورة آل عمران‏]
{وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ‏}
[54 من سورة المائدة]
{الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ}
[3 من سورة إبراهيم‏]
{وَ قالَتِ الْيَهُودُ والنَّصارى‏ نَحْنُ أَبْناءُ اللَّهِ وأَحِبَّاؤُهُ‏}
[18 من سورة المائدة]
{وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي‏}
[39 من سورة طه‏]
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ‏}
[165 من سورة البقرة]
وبنفس العدد أي 83 تكررت الطاعة ومشتقاتها إذ وردت بلفظ أطيعوا 19 مرة في مثل النص الكريم :
{قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ والرَّسُولَ‏}
[32 من سورة آل عمران‏]
و11 مرة بلفظ اطيعون في مثل النص الشريف :
{وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وأَطِيعُونِ‏}
[50 من سورة آل عمران‏]
و8 مرات بلفظ أطعنا في مثل قوله تعالى :
{وَ قالُوا سَمِعْنا وأَطَعْنا غُفْرانَكَ رَبَّنا وإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}
[285 من سورة البقرة]
وكذلك 8 مرات بلفظ تطع في مثل النص الشريف :
{وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ‏}
[10 من سورة القلم‏]
و6 مرات بلفظ يطع في مثل النص الكريم :
{وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ ورَسُولَهُ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً}
[71 من سورة الاحزاب‏]
و5 مرات بلفظ تطيعوا في مثل قوله سبحانه :
{فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْراً حَسَناً}
[16 من سورة الفتح‏]
و4 مرات بلفظ طوعا في مثل النص الشريف :
{قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ‏}  [53 من سورة التوبة]
و3 مرات بلفظ طاعة في النص الكريم :
{طاعَةٌ وقَوْلٌ مَعْرُوفٌ‏}
[21 من سورة محمد]
ومرتين بلفظ تطعهما في مثل النص الشريف :
{وَإِنْ جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما}
[8 من سورة العنكبوت‏]
وكذلك مرتين بلفظ يطاع في مثل قوله سبحانه :
{ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ ولا شَفِيعٍ يُطاعُ‏}
[18 من سورة غافر]
ومرة واحدة وردت بالمشتقات في النصوص الكريمة :
{فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ‏}
[80 من سورة النساء]
{الَّذِينَ قالُوا لِإِخْوانِهِمْ وقَعَدُوا لَوْ أَطاعُونا ما قُتِلُوا}
[168 من سورة آل عمران‏]
{فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطاعُوهُ‏}
[54 من سورة الزخرف‏]
{ولَئِنْ أَطَعْتُمْ بَشَراً مِثْلَكُمْ إِنَّكُمْ إِذاً لَخاسِرُونَ‏}
[34 من سورة المؤمنون‏]
{وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ‏}
[121 من سورة الأنعام‏]
{فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا}
[34 من سورة النساء]
{كَلَّا لا تُطِعْهُ واسْجُدْ واقْتَرِبْ‏}
[19 من سورة العلق‏]
{وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ‏}
[54 من سورة النور]
{لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ ولا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً}
[11 من سورة الحشر]
{ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ}
[26 من سورة محمد]
{لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ‏}
[7 من سورة الحجرات‏]
{وَيُطِيعُونَ اللَّهَ ورَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ‏}
[71 من سورة التوبة]
{وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وآتِينَ الزَّكاةَ وأَطِعْنَ اللَّهَ ورَسُولَهُ‏}
[32 من سورة الأحزاب‏]
{قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ‏}
[11 من سورة فصلت‏]
{ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ  مُطاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ‏}
[21 من سورة التكوير]
وبذلك يتساوى عدد مرات ذكر المحبة ومشتقاتها بالطاعة ومشتقاتها .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .