المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7174 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر



أهداف سياسة التوظيف  
  
2626   02:15 مساءاً   التاريخ: 17-10-2016
المؤلف : بن سعيد غنية – غسيل وردة
الكتاب أو المصدر : تأثير الحوافز على أداء العاملين
الجزء والصفحة : ص 25
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الموارد البشرية / الوظائف والتعيينات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-9-2021 2558
التاريخ: 16-10-2016 3229
التاريخ: 16-10-2016 1583
التاريخ: 17-10-2016 2599

أهداف سياسة التوظيف:  لسياسة التوظيف أهداف وأبعاد تصبو إليها كل مؤسسة وتتمثل هذه الأهداف فيما يلي : (1).

• محاولة استخدام أعلى المهارات والمقدرة أو الاستعداد للقوى العاملة التي تحتاج إليها المؤسسة

• تأكيد وضمان الفرص لتنمية القدرات الذاتية وكفاءة العاملين.

• الوصول إلى درجة الإشباع الأمثل لحاجات أو رغبات الأفراد.

• تشجيع مبدأ اشتراك العاملين في عملية إصدار القرارات وعلى الأخص قرارات شؤون القوى العاملة.

• الاعتراف بذاتية الفرد وتشجيعه أهداف المنظمة أو ربط الهداف الشخصية للعاملين بأهداف المنظمة .

• الوصول إلى الحد الأقصى في مساهمة الفرد لتحقيق أهداف المنظمة.

• ضمان وتأكيد كفاءة وقدرة وجدارة القيادة

• توفير مستوى عال من الأمان الاقتصادي للفرد العامل.

• الحفاظ على سياسة توظيف تتماشى مع نص وروح وهدف السياسة العامة للدولة.

ويجب على السياسة أن تكون مكتوبة ومفهومة ليستوعبها جميع العاملين في المؤسسة من اجل الحفاظ على جهودها ومواردها المادية والبشرية من خلال سياستها القائمة على التوجيه المستمر نحو الهدف الموضوع

______________________________________________________________________

1- نفس المرجع السابق ص 98

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.