المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7180 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر



أهمية الإدارة ومستوياتها  
  
13830   10:13 صباحاً   التاريخ: 24-4-2016
المؤلف : د. عبد القادر محمد
الكتاب أو المصدر : مبادئ ادارة الاعمال
الجزء والصفحة : ص4-5
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة / الادارة: المفهوم والاهمية والاهداف والمبادئ /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-4-2016 2077
التاريخ: 24-4-2016 2918
التاريخ: 24-4-2016 3199
التاريخ: 24-4-2016 4781

- يمكننا أن نقول ببساطة إن المدير هو : الشخص الذي يوجه الأفراد نحو إنجاز عملٍ ما .

- ولا تقتصر مهمة المدير على إصدار الأوامر ، وإرغام الآخرين على أداء العمل . بل يرتقي دوره ليكون دوراً تنسيقياً لعمل الآخرين بطريقة تنجز العمل المطلوب.

- ويمكن أن يطلق لفظ المدير على أكثر من شخص في مستويات إدارية متعددة ( عليا – وسطى – تشغيلية ) في المنظمة.

المستويات الإدارية: تتضمن كافة مشروعات الأعمال  أياً كان شكلها القانوني

- مستويات إدارية متدرجة على شكل هرمي هي    :

- الإدارة العليا    - الإدارة الوسطى    - الإدارة التشغيلية ( الدنيا)

الإدارة العليا: وهي السلطة الأعلى المسئولة عن القرارات الاستراتيجية والرئيسة في المنظمة ، وتختص بكافة الأنشطة طويلة الأجل .

الإدارة الوسطى : وتختص بوضع الخطط متوسطة المدى ، ونقل الأوامر والتوجيهات من المستوى الأعلى إلى المستوى الأدنى .

الإدارة الدنيا : وهي الإدارة الإشرافية على التنفيذ المباشر للعمل ، وهي تضع الخطط التفصيلية ، وتتابع أداء العاملين ، وتوجه جهودهم.

أهمية الإدارة:

 تعد الإدارة أهم الوسائل التي يستثمرها الأفراد ، والمنشآت ، والدول من أجل تحقيق أسباب الرخاء ، والأمن ، والتقدم . يمكن تلخيص أهميتها في النقاط الآتية :

1- الإدارة هي وسيلة المجتمع في تحقيق أهدافه وطموحاته .

2-  ازدياد عدد المنشآت الإدارية وكبر حجمها

3-  أهمية العامل الإنساني في نجاح المنشآت

4-  تساهم الإدارة في تحديد أولويات حاجات أفراد المجتمع

5-  ضرورة مسايرة التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والتقنية

6- الفصل بين الإدارة والملكية في منظمات الأعمال .

7- الندرة النسبية المتزايدة في الموارد .

8- اتجاهات العولمة ، وظهور المنظمات الكونية .

9-  المنافسة الحادة والشديدة في الأسواق العالمية .

10- رغبة الأفراد في التميز والارتقاء وتحسين مستويات المعيشة.

سؤال الساعة : هل الإدارة علم أم فن ؟؟؟

- يعد هذا السؤال من أكثر الأسئلة شيوعا وقدما بين الدارسين في مجال الإدارة .

- هناك فريقان في هذا الصدد . يرى أولهما أن الإدارة علم راسخ بما تتضمنه من نظريات علمية ، ومبادئ رئيسية ، فضلاً عن تضمنها لعدد من فروع المعرفة والتخصصات الفرعية.

- وهناك فريق ثان يرى أن الإدارة فن وليست علماً . حيث إن النجاح في تطبيق مبادئ الإدارة إنما يعتمد بالدرجة الأولى على خصائص الأشخاص.

- على أنه يمكننا القول إن الإداري الناجح يحتاج إلى الجمع بين علمية الإدارة وفنه في تطبيقها من أجل تحقيق إنجاز إداري أفضل.  المهارات الادارية ..

 

المهارات الإدارية  الوسطى الدنيـا علما .. إدراكية إنسانية فنية .. التخطيط التنظيم التوجيه الرقابة

مجالات الإدارة:

الإدارة العامة - إدارة الأعمـــال  - إدارة الهيآت والمنظمات الخاصة  - الإدارة الإقليمية الدولية .

مشروعات الأعمال: هناك خمسة شروط يتعين توافرها كي نصف مشروعاً بأنه مشروع أعمال وهي:

- أن يقدم شيئا نافعاً . -  أن يهدف إلى تحقيق الربح . - أن يمثل نشاطاً اقتصاديا.

- أن يكون منظمــــاً . - أن يكون القائمون عليه أفراداً وليسوا حكومات.

عناصـر الإدارة :  المنشأة - الوظائـف  - المهـــــــــام    - المـــــــــوارد

العمليـــة الإداريـــة:

وهي تعكس وظائف الإدارة باعتبارها النشاط الرئيس للإداريين . في حين يرى البعض أن عناصرها أربعة هي : التخطيط – التنظيم – التوجيه – الرقابة ..

 فإن البعض الآخر يحددها في سبعة عناصر هي :

  1.   2- التنظيم  3- التوظيف  4- التوجيه 5-  التنسيق 6- كتابة التقارير  7ـ الموازنة

 

 

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.