أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-10-2019
![]()
التاريخ: 31-12-2017
![]()
التاريخ: 21-4-2017
![]()
التاريخ: 29-1-2023
![]() |
ينبغي في عملية إصلاح ومعالجة الطفل المضطرب والمخواف الإلتفات إلى انه يجب أن لا تتوفر لديه أرضية خاطئة. على الأب والأم أن لا يستخدما التخويف كعامل لتحقيق أهدافهما بحجة ان يتغلبا حالياً على المشكلة القائمة ومن ثم سيعملان على إصلاح الطفل أو ان يخلصاه من الخوف الذي سيشعر به مستقبلاً.
إن البيئة التي يعيشها الطفل يجب ان تكون هادئة ومفعمة بالحنان وبصورة يشعر معها بالأمان ويعرف انها لا تشكل خطراً عليه بل هي له إذا ما استفاد من عقله وتدبيره أو على الاقل بدعم من الوالدين أو المعلمين فلو واجه في ظرف ما مشكلة أو خطر يمكنه حينها تلافيه وان والديه سيهبّان الى نجدته ومساعدته.
من جهة ثالثة؛ ينبغي منح الطفل الجرأة والقدرة وتشجيعه في مقابل الاحداث والقضايا التي تواجهه... من غير الصحيح ابداً ان يقال للطفل الذي ينوي القيام بعمل ما بأنك لا تستطيع القيام بهذا العمل أو لست اهلاً له بل على العكس إذ يفترض تشجيعه على ذلك مع رفع النواقص التي قد ترافق هذا العمل وشريطة عدم وجود خطر يهدده.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
عوائل الشهداء: العتبة العباسية المقدسة سبّاقة في استذكار شهداء العراق عبر فعالياتها وأنشطتها المختلفة
|
|
|