أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-2-2017
![]()
التاريخ: 26-7-2016
![]()
التاريخ: 19-4-2017
![]()
التاريخ: 19-4-2016
![]() |
التربية في الاسلام عطاء فكل موقع في الكون قادر على العطاء فهو مربي ومعلم، سواء كان هذا الموقع نظاميا ممنهجاً، او غير نظامي وبخلافه في الفلسفات الاخرى فلا تعطي دورا كبيرا لمراكز التربية غير النظامية بل انصب جل اهتمامها على ان يكون للمربي والمعلم دور واحد وهو ملء عقول التلاميذ بالحقائق والمعلومات التي تريد تلك الفلسفة ايجادها ومن المعلوم ان تلك الحقائق تحتاج الى من يهضمها ويطلع عليها بشكل دقيق كي يكون معلما او مربيا تابع لتلك الفلسفة.
اما في الاسلام فلا وجود لهذا المعنى بل ان العطاء هو المعيار الوحيد لجعل هذا المكان مركزا للتربية اولا ، فشمل الاسرة ، والمسجد والمدرسة والمكتبة، والمجتمع والصحبة والصداقة بل حتى دقة جمالية الكون في تنظيمه ورونقته هو مؤسسة غير مقصودة من مدارس التربية الجمالية عند الاسلام.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|