أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2016
2234
التاريخ: 12-1-2016
2230
التاريخ: 12-1-2016
1754
التاريخ: 2023-07-22
961
|
إن موت الأب أو شهادته يعتبر مصيبة للطفل وأحياناً يبعث على الاحساس بالذنب، فيظن الطفل بأن معصيته لوالده هي السبب في وقوع هذه الكارثة، وهكذا سيغمر الاضطراب والهيجان كيانه، وهذا بدوره سيجعله يعتبر نفسه مسؤولاً عما حصل، فربما قسا عليه والده فتمنى الموت له، فيعتبر موته نتيجة تلك الأمنية العابرة فيستولي عليه الشعور بالمسؤولية تجاه ذلك، واحياناً ربما ظن بأن موت الأب هو جزاء لأفعاله السيئة، وفي تلك الحالة سيغلب عليه الشعور بالندم.
إن شدة الصدمة على البنت اكثر من الصبي بكثير، وبالتالي فإن شعورها بالحزن اكبر، ولكن بسبب تعلقها الكبير بالأم فإن شعورها بالوحدة اقل من الصبي، وأما الصبيان فأنهم سيشعرون بالوحدة القاسية والمؤلمة.
إن شهادة الأب الذي يعتبر مثلاً ومرشداً في الأسرة اشد وقعاً على الذكور من هذه الناحية، وهكذا سيتأثر الذكور بذلك اكثر، واما اكثر الصبيان الذين فقدوا توازنهم واصبحوا من ذوي السلوك المرضي الى درجة افتقاد بعضهم للقيم والمثل والشهامة والجرأة، بينما ستفقد البنات احساسهم بالتعلق، وسيشعرن بخطر يهدد أمن حياتهن .
|
|
الصحة العالمية: شركات التبغ تستهدف جيلا جديدا بهذه الحيل
|
|
|
|
|
بكل عزيمة ونشاط.. كيف يمكن للطلبة مواجهة الامتحانات؟
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف يعلن عن قرب إطلاق ثلاثة مؤلفات تراثية
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تقيم فعاليات مخيم (بنات العقيدة) الواحد والعشرين
|
|
قسم الشؤون الفكرية ومكتبة العتبة العلوية يبحثان سبل تطوير أنظمة المكتبات
|
|
بالصور: وعد فأوفى.. بعد ان افتتحه ممثل المرجعية العليا مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة يستقبل ويعالج مراجعيه مجانا
|