أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-10-2020
704
التاريخ: 2024-10-26
44
التاريخ: 2024-10-26
48
التاريخ: 2024-10-26
48
|
الجواب :
الذي أعتقده فيه هو أحد أمرين :
أولهما: أن يكون هذا اليوم هو اليوم الذي بدأت فيه بوادر نجاح حركة المختار بالظهور، والمختار هو الذي انتقم من مجرمي فاجعة كربلاء، ومنهم عمر بن سعد، وحرملة، و.. و.. وأدخل السرور على قلب الإمام السجاد عليه السلام، والهاشميات، وسائر بني هاشم..
وليس صحيحاً ما يُدَّعى من أن عمر بن الخطاب، قد قُتل في مثل هذا اليوم على يد أبي لؤلؤة، الذي بقر بطنه بسيفه، لأن قتل عمر إنما كان في شهر ذي الحجة، في السادس والعشرين منه. لا في شهر ربيع الأول..
قال ابن إدريس في السرائر: من زعم أن عمر بن الخطاب قتل في اليوم التاسع من ربيع الأول فقد أخطأ، بإجماع أهل السير والتواريخ.. ومراجعة كتب التاريخ تدل على ذلك.
الثاني: أن يكون الفرح في هذا اليوم بمناسبة بدء إمامة إمامنا حجة آل محمد أرواحنا فداه، وصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آبائه الطاهرين.. فإن أباه الإمام الحسن العسكري الزكي، قد استشهد في اليوم الثامن من شهر ربيع الأول، فهو يوم حزن ومصيبة، واليوم التاسع هو أول أيام إمامة الإمام المنتقم من ظالمي آل محمد، والطالب بدم المظلوم بكربلاء..
والحمد لله، والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله الطاهرين..
|
|
مخاطر عدم علاج ارتفاع ضغط الدم
|
|
|
|
|
اختراق جديد في علاج سرطان البروستات العدواني
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|