المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ولوطا اذ قال لقومه اتاتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين}
2024-05-19
{فاخذتهم الرجفة فاصبحوا في دارهم جاثمين}
2024-05-19
{فعقروا الناقة وعتوا عن امر ربهم}
2024-05-19
{وتنحتون الـجبال بيوتا}
2024-05-19
{هـذه ناقة اللـه لكم آية}
2024-05-19
معنى الرجس
2024-05-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


البحث حول كتاب (نوادر الحكمة).  
  
564   08:55 صباحاً   التاريخ: 2023-11-29
المؤلف : محمد علي صالح المعلّم.
الكتاب أو المصدر : أصول علم الرجال بين النظريّة والتطبيق.
الجزء والصفحة : ص 129 ـ 147.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علم الرجال / مقالات متفرقة في علم الرجال /

قد يقال بأنّ حكم المشايخ الأعلام بصحة روايات كتاب نوادر الحكمة واستثناءهم جملة منها يستفاد منه اعتبار من لم يستثن وضعف من استثني، وقد ناقش البعض في كلا الأمرين. فيقع الكلام في ثلاث جهات:

الأولى: تضعيف من استثني.

الثانية: توثيق من لم يستثن.

الثالثة: تصحيح الروايات على فرض عدم تمامية التوثيق.

ولتوضيح ذلك نذكر اولا عبارتي النجاشي والشيخ فيما يتعلق بالكتاب وصاحبه ومن ثم التحقيق في الجهات الثلاث.

قال النجاشي في ترجمة محمد بن احمد بن يحيى: كان ثقة في الحديث، إلا أن أصحابنا قالوا: كان يروي عن الضعفاء، ويعتمد المراسيل، ولا يبالي عمّن أخذ، وما عليه في نفسه طعن في شيء، وكان محمد بن الحسن بن الوليد يستثني من رواية محمد بن أحمد بن يحيى ما رواه عن:

1 ـ محمد بن موسى الهمداني.

2 ـ وما رواه عن رجل أو يقول بعض اصحابنا.

3 ـ محمد بن يحيى المعاذي.

4 ـ أو عن أبي عبد الله الرازي الجاموراني.

5 ـ أو عن ابي عبد الله السياري.

6 ـ أو عن يوسف ابن السخت.

7 ـ أو عن وهب بن منبه.

8 ـ أو عن أبي علي النيشابوري.

9 ـ أو عن أبي يحيى الواسطي.

10 ـ أو عن محمد بن علي أبي سمينة أو يقول في حديث أو كتاب ولم أروه.

11 ـ أو عن سهل بن زياد الآدمي.

12 ـ أو عن محمد بن عيسى بن عبيد بإسناد منقطع.

13 ـ أو عن أحمد بن هلال.

14 ـ أو عن محمد بن علي الهمداني.

15 ـ أو عن عبد الله بن محمد الشامي.

16 ـ أو عن عبد الله بن أحمد الرازي.

17 ـ أو أحمد بن الحسين بن سعيد.

18 ـ أو أحمد بن بشير البرقي.

19 ـ أو عن محمد بن هارون.

20 ـ أو عن ممويه بن معروف.

21 ـ أو عن محمد بن عبد الله بن مهران.

22 ـ أو ما ينفرد به الحسن بن الحسين اللؤلؤي.

23 ـ أو ما يرويه عن جعفر بن محمد بن مالك.

24 ـ أو يوسف بن الحارث.

25 ـ أو عبد الله بن محمد الدمشقي.

قال أبو العباس بن نوح: وقد أصاب شيخنا أبو جعفر محمد بن الحسن ابن الوليد في ذلك كله، وتبعه أبو جعفر بن بابويه رحمه ‌الله على ذلك، الا في محمد بن عيسى بن عبيد، فلا أدري ما رابه فيه؛ لأنّه كان على ظاهر العدالة والثقة، ولمحمد بن أحمد بن يحيى كتب منها كتاب نوادر الحكمة (1).

وقال الشيخ بعد أن ذكر ان له كتاب نوادر الحكمة وبيّن الكتب الموجودة فيه: أخبرنا بجميع كتبه ورواياته، وأخبرنا بها جماعة عن أبي جعفر بن بابويه إلا ما كان فيها من غلو أو تخليط وهو الذي يكون طريقه محمد بن موسى الهمداني.. الى آخر ما ذكره النجاشي باستثناء شخص واحد وهو جعفر بن محمد بن مالك فهو غير مذكور في نسخة الفهرست (2).

واشكل على دلالة عقد المستثنى منه والمستثنى.

أما على الأول فبأمرين:

1 ـ انّ اعتماد ابن الوليد أو غيره من المتقدمين فضلا عن المتأخرين على رواية شخص والحكم بصحتها لا يكشف عن وثاقة الراوي، أو حسنه، لاحتمال ان الحاكم بالصحة يعتمد على اصالة العدالة، ويرى حجية كل رواية يرويها الامامي الذي لم يظهر منه الفسق، وهذا غير مفيد لاشتراط وثاقة الراوي أو حسنه، في حجية خبره.

2 ـ إنّ تصحيح ابن الوليد وأضرابه من القدماء الذين قد يصرّحون بصحة رواية ما أو يعتمدون عليها، لا يتعرضون لوثاقة رواتها (3)؟

واما على الثاني فإنّه وإن كان الظاهر تمامية الدلالة على المدعى، إلا أنّه قد أشكل بأنّ التضعيف ليس أمارة على عدم الوثاقة في النقل، لاختلاف أسبابه من عدم الوثوق به في نقله، أو في مذهبه، أو في طريقته في الحديث، بل من أمعن النظر في كلماتهم ودقق الفكرة في سيرتهم، علم أنهم لا يوثقون الرجل إلّا إذا كان في أعلى درجات العدالة، ولكنهم في الجرح يجتزون بأدنى جرح من أحد، مع أن مقتضيات الاشتباه في الجرح كثيرة، فإنّ جملة كثيرة ممّا نعتقده في حق النبي صلى ‌الله‌ عليه‌ وآله والأئمة عليهم ‌السلام اليوم، كان يرمى المعتقد به في سالف الزمان بالارتفاع والغلو، وكثيرا ما يجرحون الراوي بأدنى سبب، وكانوا يخرجون الراوي من قم، لأشياء لا تورث فسقا قطعا (4).

والتحقيق في المقام:

أما بالنسبة لعقد المستثنى، ودلالة كلامهم على ضعف من استثني فمما لا ينبغي الاشكال فيه لأمور:

أولا: اعتراض أبي العباس بن نوح على إدخال محمد بن عيسى بن عبيد في المستثنى، مع أنّه على ظاهر العدالة والثقة، فهذا يدل على أنّ نفس الاستثناء كان لضعف من استثني، وإشكال أبي العباس من جهة إدخال محمد بن عيسى ابن عبيد فيهم.

وثانيا: تضعيف الشيخ لعدة أشخاص استنادا إلى هذا الاستثناء أو تأييدا به وذلك في موارد:

منها: ما ذكره في أبي سعيد الآدمي فقال: وهو ضعيف جدا عند نقّاد الاخبار، وقد استثناه أبو جعفر بن بابويه في رجال نوادر الحكمة (5).

ومنها: ما ذكره في أحمد بن محمد السيّاري قال: فهذا ضعيف وراويه السياري وقال أبو جعفر بن بابويه رحمه‌ الله في فهرسته حين ذكر كتاب النوادر استثنى منه ما رواه السيّاري وقال لا أعمل به ولا أفتي به لضعفه.

ومنها: ما ذكره في محمد بن عيسى، عن يونس فقال: وطريقه محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس، وهو ضعيف قد استثناه أبو جعفر بن بابويه من جملة الرجال الذين روى عنهم صاحب نوادر الحكمة، وقال ما يختصّ بروايته لا أرويه (6).

وثالثا: إن هذا الاستثناء في كلام النجاشي مترتّب على كلام سابق وهو: إلا أن أصحابنا قالوا: كان يروي عن الضعفاء ويعتمد المراسيل.

فيستفاد من كلام النجاشي ما ذكرنا، ولا أقل كونه مؤيدا. وأوضح من ذلك ما تقدم من كلام الشيخ في الفهرست وبعد تأييد هؤلاء واستفادتهم التضعيف، لا يبقى مجال للإشكال.

وأما بالنسبة لعقد المستثنى منه فدلالة الكلام على التوثيق تامة، والاشكالان مدفوعان، ولا سيما على القول بالملازمة بين تصحيح الرواية ووثاقة الراوي.

أما الأول فبما تقدم مفصلا من اشتراط الوثاقة وقد أقمنا القرائن على أن أبا جعفر بن الوليد، وأبا جعفر بن بابويه، ممن يعتبر العدالة والوثاقة في الراوي. مضافا إلى شهادة ابن بابويه بأنه من الكتب المعول عليها، وبذلك يندفع الإشكال من أصله.

وأما الاشكال الثاني فإن كان هو نفس الاول، فالجواب هو الجواب، وإن كان المراد انهم يعتمدون في صحة الرواية على القرائن دون ملاحظة حال الراوي فسيأتي بيانه.

وإن كان المراد هو الاشكال في تبعية الصدوق فقد تقدّم الكلام حوله (7).

وأما الكلام بالنسبة إلى تصحيح روايات كتاب نوادر الحكمة، فهل المستفاد: أن الاستثناء خاصّ بكتاب نوادر الحكمة، فيحكم بصحة روايات المستثنى منه فقط؟ أو يعم غيره فيفيد توثيق رواتها، وعلى فرض اختصاصه، فهل اعتبار الروايات في عقد المستثنى منه، من جهة وثاقة رواتها، أو الأعم منها، ومن القرائن؟ فإذا قلنا بأنّ الاستثناء يعم جميع روايات المستثنى منه، فدلالة الكلام على انّ عقد المستثنى منه لجهة اعتبار السند أقوى، وأظهر، بخلاف ما إذا كان في خصوص الكتاب، إلا أن الظاهر من كلام الشيخ في الفهرست هو الثاني. فقوله: أخبرنا بجميع كتبه ورواياته إلّا ما كان فيها من غلو أو تخليط يرجع إلى كتاب نوادر الحكمة، وقد صرح بذلك عن فهرست الصدوق، كما تقدم في أحمد بن محمد السيّاري، وأبي سعيد الآدمي، وبناء على هذا: فعدم استثنائهم، لا يدل على ان اعتبار بقية الروايات من جهة اعتبار أسانيدها، ووثاقة رواتها، بل يمكن أن يكون من جهة الاعتماد على القرائن.

فالمستفاد منه: تصحيح روايات نوادر الحكمة، كما تقدم من تصحيح روايات الكافي، والفقيه، فيدخل في جملة الكتب المصححة، وقد ذكر الشيخ قسما من روايات الكتاب في التهذيبين بلغت الى أكثر من ألف رواية.

ولكن لا يبعد أن يقال: إنّ سياق الكلمات المذكورة في المقام ولا سيما استثناء المذكورين مطلقا، دليل على وثاقة الباقي مطلقا، فإنه من البعيد جدا أن يكون الحكم بصحة الروايات كلها، اعتمادا على القرائن فقط، بل إن ملاك التصحيح في المقام هو وثاقة الرواة، من دون النظر إلى القرائن والامارات.

ويؤيد ذلك بل يدلّ عليه عبارة النجاشي، فإنّها غير مقيدة بخصوص كتاب نوادر الحكمة، فبعد التأمّل في العبارة، والاستثناء، وسياق الكلام، وبضمّ كلام الشيخ، يقوى الظن بأنّ المستثنى هم الضعفاء مطلقا وان الباقي ثقاة مطلقا وأن الاعتماد كله على وثاقة الرواة دون القرائن، والمتحصل من ذلك امور ثلاثة:

1 ـ الحكم بضعف من استثني.

2 ـ الحكم بوثاقة من لم يستثن على الوجه القوي.

3 ـ الحكم بصحة روايات الكتاب في غير المستثنى، حتى بناء على عدم تمامية التوثيق. ولتسهيل الامر على الطالبين لمعرفة أسماء من وقع في المستثنى منه، استخرجنا أسماء هولاء الأشخاص من الأسانيد المتصّلة، دون من وقع في رواية مرسلة أو مقطوعة، واعتمدنا في ذلك على التهذيبين، ممن بدأ فيهما الشيخ السند بمحمد بن أحمد بن يحيى، أو بضميمة الأشعري، أو ابن عمران الاشعري القمي، وأسقطنا ما كان مبدوءا بمحمد بن أحمد فقط، وهم:

1 ـ أبو اسحاق (ابراهيم بن هاشم).

2 ـ أبو اسحاق (روى عن الحارث عن علي عليه‌السلام).

3 ـ أبو الاسد (عن أبي الحسن الثاني عليه‌السلام).

4 ـ أبو أيوب الخزاز.

5 ـ أبو البختري.

6 ـ أبو بصير.

7 ـ أبو بكر الحضرمي.

8 ـ أبو الجارود.

9 ـ أبو جعفر (أحمد بن محمد بن عيسى).

10 ـ أبو جعفر النحوي.

11 ـ أبو جميل البصري (أبو جميلة نسخة).

12 ـ أبو جميلة.

13 ـ أبو الجهم.

14 ـ أبو الجوزاء.

15 ـ أبو الحارث.

16 ـ أبو الحسن بن ظريف.

17 ـ أبو حمزة.

18 ـ أبو خالد (مولى علي بن يقطين).

19 ـ أبو خديجة.

20 ـ أبو الديلم.

21 ـ أبو ذرّ.

22 ـ أبو زهرة.

23 ـ أبو سعيد (شيخه).

24 ـ أبو سعيد المكاري.

25 ـ أبو سعيد القماط.

26 ـ أبو شعيب.

27 ـ أبو الصباح.

28 ـ أبو ضمرة (أبو حمزة نسخة).

29 ـ أبو طالب الغنوي.

30 ـ أبو عامر.

31 ـ أبو العباس (عن أبي عبد الله عليه‌السلام).

32 ـ أبو عبيدة.

33 ـ أبو عثمان (روى عنه صفوان).

34 ـ أبو العلاء الخفاف.

35 ـ أبو علي بن أيوب (علي بن أيوب)

36 ـ أبو علي الخزاز.

37 ـ أبو غانم.

38 ـ أبو الفضل النحوي.

39 ـ أبو الفوارس.

40 ـ أبو كهمس.

41 ـ أبو محمد الأرمني.

42 ـ أبو محمد البزاز.

43 ـ أبو محمد النوفلي.

44 ـ أبو مريم.

45 ـ أبو مسعود (ابن مسعود نسخة).

46 ـ أبو نعيم.

47 ـ أبو ولاد.

48 ـ أبو همام.

49 ـ أم الحسن النخعية.

50 ـ ابن أبي عمير.

51 ـ ابن أبي نصر البغدادي.

52 ـ ابن أبي يعفور.

53 ـ ابن اذينة البصري.

54 ـ ابن بنت الوليد بن صبيح الكاهلي.

55 ـ ابن عجلان.

56 ـ ابن عمر.

57 ـ ابن محبوب.

58 ـ ابن مسكان.

59 ـ ابن ناجية

60 ـ أب لشيخ من ولد عدي ابن حاتم روى عنه ابنه

61 ـ أب أبي مريم: روى عنه ابنه ابو مريم

62 ـ اب ابي جعفر: روى عنه ابنه ابو جعفر (محمد بن عيسى ظاهرا).

63 ـ أخ معروف: روى عنه اخوه معروف.

64 ـ جد عيسى بن عبد الله الهاشمي: روى عنه عبد الله.

65 ـ جد قاسم بن اسحاق: روى عنه اسحاق.

66 ـ جد قاسم بن يحيى: روى عنه قاسم.

67 ـ جد يحيى بن ابراهيم: روى عنه ابراهيم.

68 ـ عم سليمان بن سماعة: روى عنه سماعة.

69 ـ أبان بن عثمان الأحمر.

70 ـ إبراهيم (عن أبي الحسن عليه‌السلام).

71 ـ إبراهيم بن أبي البلاد.

72 ـ إبراهيم بن أبي محمود.

73 ـ إبراهيم بن اسحاق.

74 ـ إبراهيم بن صالح بن سعيد.

75 ـ إبراهيم بن عبد الحميد.

76 ـ إبراهيم بن عبد الله بن سام.

77 ـ إبراهيم بن محرز الخثعمي.

78 ـ إبراهيم بن محمد الأشعري.

79 ـ إبراهيم بن محمد الثقفي.

80 ـ إبراهيم بن محمد الهمداني.

81 ـ إبراهيم بن مهزيار.

82 ـ إبراهيم بن هاشم.

83 ـ أحمد بن أبي عبد الله.

84 ـ أحمد بن اسحاق الابهري.

85 ـ أحمد بن بشير الرقي.

86 ـ أحمد بن الحسين (الحسن)

87 ـ أحمد بن الحسن بن علي بن فضال

88 ـ أحمد بن حمزة القمي (شيخه).

89 ـ أحمد بن عائذ.

90 ـ أحمد بن محمد.

91 ـ أحمد بن محمد بن أبي نصر.

92 ـ أحمد بن نضر.

93 ـ أحمد بن يحيى المنقري.

94 ـ أحمد بن يوسف بن عقيل.

95 ـ إسحاق بن عمار الصيرفي.

96 ـ إسحاق السبيعي.

97 ـ إسرائيل.

98 ـ إسرائيل بن يونس.

99 ـ اسكيب بن عبده.

100 ـ إسماعيل ـ عن ابي عبد الله عليه‌السلام.

101 ـ إسماعيل (ابن سعيد).

102 ـ اسماعيل (روى عنه ابنه سعيد).

103 ـ إسماعيل بن رياح.

104 ـ إسماعيل بن أبي زياد السكوني.

105 ـ إسماعيل بن سعد الاحوص القمي.

106 ـ إسماعيل بن سهل.

107 ـ إسماعيل بن فضل الهاشمي.

108 ـ إسماعيل بن يسار الهاشمي.

109 ـ إسماعيل الجعفي.

110 ـ الأصبغ.

111 ـ الأفلح.

112 ـ أنس بن مالك.

113 ـ أيوب بن نوح.

114 ـ برد الاسكاف.

115 ـ بريد العجلي.

116 ـ بسطام.

117 ـ بشير.

118 ـ بشير بن بشار (يسار).

119 ـ بنان بن محمد.

120 ـ بكار بن الجراح.

121 ـ بكر بن صالح.

122 ـ ثعلبة.

123 ـ ثور بن غيلان.

124 ـ جابر.

125 ـ جبير أبو سعيد المكفوف.

126 ـ جعفر بن محمد.

127 ـ جعفر بن محمد بن عبيد الله.

128 ـ جعفر بن محمد القمي.

129 ـ جعفر بن محمد الصباح.

130 ـ جعفر بن يحيى.

131 ـ جميل بن دراج.

132 ـ جميل بن صالح.

133 ـ الحارث (عن علي عليه‌السلام).

134 ـ حبة العرني.

135 ـ حبيب (عن أبي بصير).

136 ـ الحجاج الخشاب.

137 ـ حذيفة بن المنصور.

138 ـ الحرث ـ عن الاصبغ.

139 ـ الحرث بن المغيرة.

140 ـ حريز.

141 ـ الحسن بن إبراهيم.

142 ـ الحسن بن أبي الحسن الفارسي.

143 ـ الحسن بن أبي محمد الوابشي.

144 ـ الحسن بن الجهم.

145 ـ الحسن بن الحسين الأنصاري.

146 ـ الحسن بن داود الرقي.

147 ـ الحسن بن راشد.

148 ـ الحسان الجمال.

149 ـ الحسن بن زياد الصيقل.

150 ـ الحسن بن صدقة.

151 ـ الحسن بن ظريف.

152 ـ الحسن بن علي بن أبي حمزة.

153 ـ الحسن بن علي بن أبي عثمان.

154 ـ الحسن بن علي بن الحسين الضرير.

155 ـ الحسن بن علي بن كيسان.

156 ـ الحسن بن علي بن عبيد الله (عبد الله).

157 ـ الحسن بن علي بن فضال.

158 ـ الحسن بن علي بن النعمان.

159 ـ الحسن بن علي بن يقطين.

160 ـ الحسن بن علي الوشا.

161 ـ الحسن بن علي الهمداني.

162 ـ الحسن بن محبوب.

163 ـ الحسن بن محمد الحضرمي.

164 ـ الحسن بن محمد المدائني.

165 ـ الحسن بن مسكين.

166 ـ الحسن بن موسى الخشاب.

167 ـ الحسن بن يوسف.

168 ـ الحسن الصيقل.

169 ـ الحسين بن ابي العلاء.

170 ـ الحسين بن أحمد المنقري.

171 ـ الحسين بن إبراهيم الهمداني.

172 ـ الحسين (الحسن) بن ابي السري.

173 ـ الحسين بن ثوير.

174 ـ الحسين بن حماد.

175 ـ الحسين بن زياد (الحسن) نسخة.

176 ـ الحسين بن زيد (يزيد) نسخة.

177 ـ الحسين بن زيد بن علي عليه‌السلام.

178 ـ الحسين بن سعيد.

179 ـ الحسين بن علوان.

180 ـ الحسين بن المختار.

181 ـ الحسين بن علي بن يقطين.

182 ـ الحسين بن يوسف (سيت)

183 ـ الحسين بن يزيد النوفلي.

184 ـ الحصين بن عمرو.

185 ـ حفص بن البختري.

186 ـ حفص بن غياث.

187 ـ حفص الجوهري أبو عبد الله.

188 ـ الحكم بن حكم الصيرفي.

189 ـ الحكم بن مسكين.

190 ـ حمران بن أعين.

191 ـ حمزة (عن أبي عبد الله).

192 ـ حمزة بن حمران.

193 ـ حماد بن خالد.

194 ـ حماد بن عثمان.

195 ـ حماد بن عيسى.

196 ـ حنان بن سدير.

197 ـ خالد بن الحجاج.

198 ـ خالد بن نجيح الخزار.

199 ـ خضر النخعي.

200 ـ داود بن اسحاق الحذاء.

201 ـ داود بن الحصين.

202 ـ داود بن أبي يزيد العطار.

203 ـ داود بن فرقد.

204 ـ داود بن كثير الرقي.

205 ـ داود بن النعمان.

206 ـ داود الصرمي.

207 ـ درست.

208 ـ الدهقان.

209 ـ ذريح.

210 ـ الربيع بن زكريا الكاتب.

211 ـ رفاعة النخاس.

212 ـ روح بن ابراهيم.

213 ـ روح بن عبد الرحيم.

214 ـ زرارة.

215 ـ زرعة.

216 ـ زكريا بن آدم.

217 ـ زكريا المؤمن.

218 ـ زياد بن سوقة.

219 ـ زياد بن المنذر أبو الجارود.

220 ـ زياد بن مروان.

221 ـ زيد بن علي.

222 ـ زيد الشحام.

223 ـ سالم أبو الفضل.

224 ـ سدير (روى عنه ابنه حنان).

225 ـ سعد بن أبي عمرو الجلاب.

226 ـ سعد بن اسماعيل.

227 ـ سعد بن سعد.

228 ـ سعدان بن مسلم.

229 ـ سعيد بن جناح.

230 ـ سعيد بن يسار.

231 ـ سعيد بن المسيب (يحيى بن سعيد فقيه).

232 ـ سلمة بن تمام.

233 ـ سلمة بن الخطّاب.

234 ـ سليمان بن أبي أيوب.

235 ـ سليمان بن أبي زينبه.

236 ـ سليمان بن جعفر الهاشمي.

237 ـ سليمان بن حفص المروزي.

238 ـ سليمان بن خالد.

239 ـ سليمان بن داود المنقري.

240 ـ سليمان بن سماعة.

241 ـ سليمان بن صالح.

242 ـ سليمان بن عمرو بن أبي عياش.

243 ـ سليمان الجعفري.

244 ـ سليمان الديلمي.

245 ـ السندي بن الربيع.

246 ـ السندي بن محمد.

247 ـ سنان بن طريف.

248 ـ سويد القلا.

249 ـ سهل بن الحسن.

250 ـ سيف بن عميرة.

251 ـ سيف التمار.

252 ـ شريح بن هاني.

253 ـ شهاب بن عبد ربه.

254 ـ شيخ من ولد عدي بن حاتم، عن أبيه عن جده.

255 ـ صالح بن السندي.

256 ـ صباح بن صبيح.

257 ـ صباح المزني.

258 ـ صفوان.

259 ـ ضريس.

260 ـ طلحة.

261 ـ طلحة بن زيد أبو الخزرج.

262 ـ ظريف بن ناصح.

263 ـ عاصم بن أبي النجود الاسدي.

264 ـ عباد بن سليمان.

265 ـ العباس.

266 ـ العباس عامر.

267 ـ العباس عمر.

268 ـ العباس بن موسى البغدادي (شيخه).

269 ـ عبد الأعلى بن أعين.

270 ـ عبد الحميد الطائي.

271 ـ عبد الرحمن بن أبي عبد الله.

272 ـ عبد الرحمن بن أبي نجران.

273 ـ عبد الرحمن بن أبي هاشم.

274 ـ عبد الرحمن بن أعين.

275 ـ عبد الرحمن بن الحجاج.

276 ـ عبد الرحمن بن حماد.

277 ـ عبد الرحمن بن سالم.

278 ـ عبد الرحمن بن المهتدي.

279 ـ عبد الرحمن العرزمي (روى عنه ابنه محمد).

280 ـ عبد الصمد بن بشير.

281 ـ عبد الصمد بن محمد.

282 ـ عبد العزيز بن محمد الدراوردي.

283 ـ عبد العزيز بن المهتدي.

284 ـ عبد الكريم.

285 ـ عبد الله (عن بكر بن صالح).

286 ـ عبد الله بن أيوب.

287 ـ عبد الله بن أحمد الرازي.

288 ـ عبد الله بن بحر.

289 ـ عبد الله بن بكير.

290 ـ عبد الله بن جبلة.

291 ـ عبد الله بن جعفر.

292 ـ عبد الله بن الحكم.

293 ـ عبد الله بن الحسن بن زيد بن علي.

294 ـ عبد الله بن الحسين بن زيد بن علي.

295 ـ عبد الله بن ذبيان (دينار الكافي) (سنان الفقيه).

296 ـ عبد الله بن حماد الانصاري.

297 ـ عبد الله بن سنان.

298 ـ عبد الله بن سيابة.

299 ـ عبد الله بن الصلت.

300 ـ عبد الله بن طلحة.

301 ـ عبد الله بن عبد الرحمن.

302 ـ عبد الله بن عمر.

303 ـ عبد الله بن عمرو.

304 ـ عبد الله بن القاسم.

305 ـ عبد الله بن المغيرة.

306 ـ عبد الله بن محمد (عن أبي عبد الله عليه‌السلام).

307 ـ عبد الله بن ميمون القداح.

308 ـ عبد الله بن هلال (محمد بن عبد الله).

309 ـ عبد الله الهاشمي.

310 ـ عبد الملك بن عمرو.

311 ـ عبد الوهاب.

312 ـ عبيد بن زرارة.

313 ـ عبيد الله الحلبي.

314 ـ عبيس بن هشام.

315 ـ عثمان بن عيسى.

316 ـ عثمان بن غالب.

317 ـ عدي بن حاتم.

318 ـ عروة الحناط.

319 ـ عقبة بن خالد.

320 ـ عقبة بن (هلال بن) خالد.

321 ـ العلاء.

322 ـ العلاء بن رزين.

323 ـ العلاء بن سيابة.

324 ـ علي بن أبي حمزة.

325 ـ علي بن أسباط.

326 ـ علي بن اسماعيل.

327 ـ علي بن أيوب (أبي علي يب).

328 ـ علي بن بشير النبال.

329 ـ علي بن جعفر.

330 ـ علي بن حديد.

331 ـ علي بن الحكم.

332 ـ علي بن درست (علي بن معبد عن درست).

333 ـ علي بن رئاب.

334 ـ علي بن الريان.

335 ـ علي بن سعيد (معبد).

336 ـ علي بن سليمان.

337 ـ علي بن السندي.

338 ـ علي بن سيف.

339 ـ علي بن عبد الله بن غالب القيسي.

340 ـ علي بن عبد الملك بن (عن) بكار الجراح.

341 ـ علي بن عثمان.

342 ـ علي بن فضل الواسطي.

343 ـ علي بن الفضيل (الفضل).

344 ـ علي بن عقبة.

345 ـ علي بن محمد.

346 ـ علي بن محمد القاساني.

347 ـ علي بن محمد بن عبد الحميد (شيخه).

348 ـ علي بن محمد النوفلي.

349 ـ علي بن المعلى.

350 ـ علي بن منذر الزبال.

351 ـ علي بن مهزيار.

352 ـ علي بن النعمان.

353 ـ علي بن يقطين.

354 ـ علي الصائغ.

355 ـ على الواسطي.

356 ـ عنبسه بن عائد.

357 ـ عيسى.

358 ـ عيسى بن عبد الله الهاشمي.

359 ـ عيسى بن عطية.

360 ـ عيسى بن مهران.

361 ـ غياث بن كلوب بن فيهس البجلي.

362 ـ الفضل بن كثير.

363 ـ الفضل بن كثير المدائني.

364 ـ الفضل البقباق.

365 ـ فضل مولى محمد بن راشد.

366 ـ الفضيل (الفضل) بن مبارك البصري.

367 ـ فضيل بن يسار (على نسخة صا).

368 ـ القاسم بن اسحاق، عن أبيه، عن جدّه عن رسول الله صلى ‌الله ‌عليه ‌وآله.

369 ـ القاسم بن عروة.

370 ـ القاسم بن محمد، عن أبيه، عن جده الحسن بن راشد.

371 ـ القاسم بن الوليد العماري.

372 ـ القاسم بن يحيى (عن جده).

373 ـ قتيبة الاعشى.

374 ـ ليث (عن أبي عبد الله).

375 ـ مالك بن عطية.

376 ـ المبارك الافلح (عن الافلح في مورد).

377 ـ مبارك البصري (عنه ابنه الفضل).

378 ـ متويه بن ناتجه.

379 ـ مثنى بن عبد السلام.

380 ـ مثنى الحناط.

381 ـ محسن بن أحمد.

382 ـ محمد (أبو بنان).

383 ـ محمد الاشعري.

384 ـ محمد بن أبي حمزة الثمالي.

385 ـ محمد بن ابي العلاء (محمد عن العلاء).

386 ـ محمد بن إبراهيم الحضيني.

387 ـ محمد بن أحمد العلوي.

388 ـ محمد بن أسلم الجبلي.

389 ـ محمد بن إسماعيل.

390 ـ محمد بن إسماعيل بن بزيع.

391 ـ محمد بن جزك.

392 ـ محمد بن حبيب.

393 ـ محمد بن حسان.

394 ـ محمد بن الحسن (الحسين).

395 ـ محمد بن الحسن الاشعري.

396 ـ محمد بن الحسن بن راشد.

397 ـ محمد بن الحسن بن شمون.

398 ـ محمد بن الحسين.

399 ـ محمد بن حفص.

400 ـ محمد بن حكيم.

401 ـ محمد بن حمران.

402 ـ محمد بن حمزة.

403 ـ محمد بن خالد.

404 ـ محمد بن خلف.

405 ـ محمد بن زياد البزار.

406 ـ محمد بن الريان.

407 ـ محمد بن زياد صاحب السابري البجلي.

408 ـ محمد بن سليمان.

409 ـ محمد بن سليمان الديلمي.

410 ـ محمد بن سعيد الاموي.

411 ـ محمد بن سعيد بن غزوان.

412 ـ محمد بن سعيد المدائني.

413 ـ محمد بن سنان.

414 ـ محمد بن عبد الجبار.

415 ـ محمد بن عبد الحميد.

416 ـ محمد بن عبد الرحمن.

417 ـ محمد بن عبد الرحمن العرزمي.

418 ـ محمد بن عبد الله.

419 ـ محمد بن عبد الله الاشعري.

420 ـ محمد بن عبد الله بن أحمد.

421 ـ محمد بن عبد الله بن مهران.

422 ـ محمد بن عبد الله بن هلال.

423 ـ محمد بن عبيد الله.

424 ـ محمد بن عذافر.

425 ـ محمد بن علي.

426 ـ محمد بن علي بن ابي عبد الله.

427 ـ محمد بن علي القرشي.

428 ـ محمد بن عمر الزيات.

429 ـ محمد بن عمرو.

430 ـ محمد بن عيسى.

431 ـ محمد بن العيص.

432 ـ محمد بن الفيض.

433 ـ محمد بن الفضل الهاشمي.

434 ـ محمد بن الفضيل.

435 ـ محمد بن الفضيل (عن أبي عبد الله).

436 ـ محمد بن الفضيل الكوفي (شيخه)

437 ـ محمد بن القاسم بن (عن) الفضيل بن يسار.

438 ـ محمد بن القاسم الهاشمي.

439 ـ محمد بن قيس.

440 ـ محمد بن محمد.

441 ـ محمد بن مسلم.

442 ـ محمد بن موسى السمان.

443 ـ محمد بن ميسر.

444 ـ محمد بن ميسرة.

445 ـ محمد بن ناجيه.

446 ـ محمد بن النعمان أبو جعفر الأحول.

447 ـ محمد بن الوليد.

448 ـ محمد بن يحيى.

449 ـ محمد بن يحيى الخثعمي.

450 ـ محمد بن يحيى الخزاز.

451 ـ محمد بن يحيى الصيرفي.

452 ـ محمد الحلبي.

453 ـ محمد العطاء (نجية العطار)

454 ـ مرازم.

455 ـ مسعدة بن صدقة.

456 ـ مسلمة بن عطا.

457 ـ مسمع بن أبي مسمع.

458 ـ مسمع كردين.

459 ـ مصدق بن صدقة.

460 ـ معاذ بن كثير صاحب الأكسية.

461 ـ معاوية بن حكيم.

462 ـ معاوية بن عمار الدهني.

463 ـ معروف عن أخيه (شيخه).

464 ـ معاوية بن وهب.

465 ـ معمر بن خلاد.

466 ـ مفضل بن عمر.

467 ـ منبه بن عبد الله أبو الجوزاء.

468 ـ منصور بن حازم.

469 ـ منهال بن خليل.

470 ـ منهال بن عمر (عمرو).

471 ـ موسى بن بكر الواسطي.

472 ـ موسى بن جعفر البغدادي (شيخه)

473 ـ موسى بن سعدان.

474 ـ موسى بن عمر.

475 ـ موسى بن عمر بن يزيد.

476 ـ موسى بن عيسى اليعقوبي.

477 ـ موسى بن القاسم.

478 ـ موسى النميري.

479 ـ مهران بن محمد.

480 ـ المهلب الدلال.

481 ـ ناجية: عن أبي جعفر عليه‌السلام.

482 ـ نعيم بن إبراهيم الأزدي.

483 ـ النضر بن شعيب.

484 ـ نوح بن دراج.

485 ـ نوح بن شعيب الخراساني.

486 ـ وهب (وهيب) بن حفص.

487 ـ وهب بن وهب.

488 ـ وهيب بن حفص.

489 ـ هارون بن خارجة.

490 ـ هارون بن حمزة الغنوي.

491 ـ هارون بن مسلم.

492 ـ هشام بن ابراهيم.

493 ـ هشام بن سالم الجواليقي.

494 ـ الهيثم بن أبي مسروق النهدي (شيخه)

495 ـ الهيثم النهدي (شيخه).

496 ـ ياسين.

497 ـ يحيى بن أبي العلاء.

498 ـ يحيى بن إبراهيم.

499 ـ يحيى بن سعيد (ابن مسيب).

500 ـ يحيى بن عمر.

501 ـ يحيى بن عمران.

502 ـ يحيى بن المبارك.

503 ـ يزيد بن اسحاق.

504 ـ يزيد (بن اسحاق) شعر.

505 ـ يزيد بن خليل.

506 ـ يزيد بن هارون الواسطي.

507 ـ يعقوب بن اسحاق الضبي

508 ـ يعقوب بن سالم.

509 ـ يعقوب بن يزيد.

510 ـ يوسف بن أيوب.

511 ـ يوسف بن الحرث (الحارث) شيخه.

512 ـ يوسف بن عقيل.

513 ـ يونس.

514 ـ يونس بن ظبيان.

515 ـ يونس بن عبد الرحمن.

516 ـ يونس بن عمار.

517 ـ يونس بن يعقوب.

518 ـ الاحول.

519 ـ الأفلح: روى عنه المبارك كذا في بعض الموارد وفي بعضها المبارك الافلح.

520 ـ البطيخي.

521 ـ الجازي (الحارثي نسخة) (المحاربي نسخة).

522 ـ الدهقان.

523 ـ السكوني.

524 ـ شيخ من ولد عدي بن حاتم: روى عن أبيه عن جده عدي بن حاتم.

525 ـ الغفاري.

526 ـ الكاهلي.

527 ـ الكناني.

528 ـ النوفلي.

529 ـ اليعقوبي.

هذه جملة ممّن وقفنا على أسمائهم وقعت في أسانيد نوادر الحكمة ولم تستثن ويمكن للمتتبع أن يراجع ضبط هذه الأسماء واتحادها وتعددها وموارد ذكرها في طبقات الرواة المذكورة في أجزاء معجم الرجال.

 

وهم ودفع:

قد يتوهم عدم تمامية ما استظهرناه من ضعف من استثني ووثاقة الباقي وذلك لتوثيق بعض من القسم الأول، وتضعيف آخرين من القسم الثاني.

ولا يخفى انّ هذا غير مختص بالمقام بل هو وارد على كل التوثيقات العامة، ويدفع بأنّه على فرض ثبوته يكون من باب التعارض في الرواة أو في الموارد فالإشكال غير وارد على ما أسّسناه.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) رجال النجاشي ج 2 الطبعة الاولى المحقّقة ص 242.

(2) الفهرست الطبعة الثانية ـ النجف الاشرف ص 170.

(3) معجم رجال الحديث ج 1 الطبعة الخامسة ص 70.

(4) تنقيح المقال ج 1 الفائدة 21 ص 208 الطبعة القديمة.

(5) الاستبصار ج 3 ذيل الحديث 935 طبعة الاخوندي.

(6) الاستبصار ج 3 ذيل الحديث 568 طبعة الاخوندي.

(7) ص 45 من هذا الكتاب.

 

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ