أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-7-2016
1736
التاريخ: 2023-11-09
579
التاريخ: 2024-03-28
192
التاريخ: 4-7-2022
1225
|
لقد أولى الإسلام قبل ان يكون هناك مدارس لعلم النفس ، قوة الغرائز أهمية كبيرة ، وأكد ضرورة استخدام هذه القوة لتعزيز الإرادة ، كما أكد ضرورة الاعتماد على الميول الطبيعية في سبيل إصلاح أخلاق المجتمعات ومكافحة عاداتها الضارة والدميمة ، ولكن ثمة فرق بين المدرسة النفسانية والمدرسة الإسلامية، فالأولى تعتبر أن الدوافع الغريزية هي القاعدة الأساس التي يمكن من خلالها الانطلاق لتعزيز الإرادة، أما الثانية وهي المدرسة الإسلامية فتؤكد ضرورة استخدام القوة الغريزية إنطلاقاً من قاعدة الإيمان المتينة ، وتوصي بضرورة الإستفادة من هاتين القوتين مجتمعتين لمكافحة العادات المنبوذة والصفات الرذيلة ، وهذا بحد ذاته يعتبر أحد عوامل تفوق التعاليم الإلهية على سائر المدارس العلمية والنفسانية.
ومما لا شك فيه أن لقوة الغرائز والرغبات الطبيعية دورها المؤثر في تعزيز قوة الإرادة ، ولكن قوة الإيمان من القدرة بمكان إذ تستطيع عند الضرورة كبح أعتى الغرائز ومنعها من التمرد والفلتان .
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
|
|
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف
|