المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
وراثة صفة استمرار فترة ولادة التوائم في الابقار وراثة استمرار فترة الحمل في الابقار غزوة أحد زواج النبي "ص" بعائشة وحفصة تحويل القبلة من بيت المقدس إلى مكة العودة للأصول الأخلاقيّة في القرآن الكريم الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ثواب الصدقة. الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / صلة الرحم‌. الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / لزوم حفظ كرامة الفقراء. الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / قضاء حوائج الناس‌. الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / إكرام المسلم. الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / النهي عن الغش. الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / النهي عن الظلم. الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / النهي عن الكذب. الروايات غير الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / النهي عن الاختيال والتكبّر.

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13645 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
وراثة صفة استمرار فترة ولادة التوائم في الابقار
2024-10-18
وراثة استمرار فترة الحمل في الابقار
2024-10-18
غزوة أحد
2024-10-17
زواج النبي "ص" بعائشة وحفصة
2024-10-17
تحويل القبلة من بيت المقدس إلى مكة
2024-10-17
العودة للأصول الأخلاقيّة في القرآن الكريم
2024-10-17

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مشاكل إنتاج محاصيل الفاكهة  
  
1188   11:53 صباحاً   التاريخ: 2023-09-26
المؤلف : علي الدجوي
الكتاب أو المصدر : موسوعة زراعة وانتاج نباتات الفاكهة (الكتاب الاول)
الجزء والصفحة : ص 31-34
القسم : الزراعة / الفاكهة والاشجار المثمرة / مواضيع متنوعة عن اشجار الفاكهة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-11-2017 1519
التاريخ: 12-11-2017 883
التاريخ: 2023-09-26 1595
التاريخ: 10-11-2017 828

مشاكل إنتاج محاصيل الفاكهة

تنحصر مشاكل إنتاج محاصيل الفاكهة في مجال الأراضي وتغذية النباتات في الآتي:

اولا :

الإسراف في استخدام مياه الري عن المقنن المائي الأمثل تحت نظام الري السطحي مما يساعد على فقد وغسيل العناصر الغذائية بعيداً عن منطقة نمو الجذور وكذلك ارتفاع مستوى الماء الأرضي وزيادة تركيز الأملاح وانتشار الأمراض وعفن الجذور.

ثانيا :

ظهور أعراض نقص العناصر الغذائية الكبرى والصغرى على معظم زراعات محاصيل الفاكهة عموماً وخاصة في حالة التوسع في زراعة المحاصيل البستانية في الأراضي الرملية والجيرية الفقيرة في المادة العضوية والعناصر الغذائية الكبرى والصغرى.

ويمكن التعرف على أعراض نقص العناصر الغذائية على أشجار الموالح مثلا بأخذ عينات من أوراق كاملة النمو في عمر يتراوح بين 4 - 7 شهور من المزرعة ومقارنة نتائج التحليل بالمستوى الأمثل لهذه العناصر من الجدول التالي:

* ويوضح التركيز الأمثل والمنخفض والزائد للعناصر الغذائية الكبرى والصغرى لأشجار الموالح من خلال تحليل عينات من أوراق الموالح كاملة النمو في عمر 4 - 7 شهور من محافظات مصر ما يلي : -

1- زراعات الموالح في الوجه البحري وتحت نظام الري السطحي تشير إلى انخفاض تركيز عنصر الآزوت والبوتاسيوم والماغنسيوم بينما انخفض الزنك والمنجنيز في جميع الزراعات تحت الاختبار، لذلك يجب العمل على توفير هذه العناصر منخفضة التركيز واضافتها للنبات إما أرضية أو رشا على أوراق الأشجار.

2- زراعة الموالح تحت نظام الري بالتنقيط لها بعض المشاكل حيث يؤدى زيادة تركيز عنصري الصوديوم والكلوريد إلى درجة السمية والتي تؤثر على عدم مقدرة النبات على امتصاص العناصر الغذائية الأخرى رغم وجودها في منطقة الجذور لذلك يجب التخلص من هذه الأملاح أولاً بالغسيل وقبل علاج أعراض نقص أي من هذه العناصر الغذائية.

* ويلاحظ أن إنتاج طن ثمار الموالح يستنزف من الأرض ما مقداره 1,18 - 1,85 كجم أزوت + 17.0 كجم فوسفور + 1,79 - 2,61 كجم بوتاسيوم + 36. 0 - 1,04 كالسيوم + 0.17 - 0,19 كجم ماغنسيوم وهذا يوضح أهمية التسميد المتوازن لأشجار الموالح للحصول على محصول عالي وثمار ذات قيمة غذائية جيدة.

* وفي أوائل القرن العشرين تأكدت حقيقة وجود عشر عناصر تميزت بأنها أساسية من حيث الاحتياجات الغذائية لنباتات مختلف المحاصيل، وتشمل الكربون والأكسجين والأيدروجين ومصادرها الغلاف الجوي للأرض، والآزوت (جزئيا في الغلاف الجوي كمصدر له) والبوتاسيوم والفوسفور والكبريت والماغنسيوم والكالسيوم والحديد ومصدرها بيئة التربة، وقبيل منتصف القرن العشرين أضيفت عناصر أخرى إلى مجموعة العناصر السابقة مثل المنجنيز والبورون والنحاس والزنك والمولبدنيوم والكلور، ومجموعة هذه العناصر الأخيرة ولو أنها أساسية أيضاً إلا أن نباتات جميع المحاصيل موسمية أو معمرة لا تحتاج إلى كميات صغيرة جداً منها بمقارنتها بالمجموعة الأولى، ولذلك تعرف باسم مجموعة العناصر الغذائية الضئيلة أو النادرة من حيث ضالة محتويات النبات منها، وعلى الرغم من ذلك فإنها لازمة لاستمرار حياة النبات وتكملة دورته، وإن كان لاكتشاف أهمية دور العناصر الضئيلة أو النادرة أكبر الأثر في علاج العديد من ظواهر الاختلال في نمو المحاصيل وتدهور إنتاجها في جميع البلدان الزراعية، وقد صاحب اكتشاف هذه العناصر اكتشافات أخرى عن مدى توفرها في الأنواع المختلفة من التربة الزراعية وحساسيتها لأى اختلاف في اتزان الكثير من العناصر الأخرى الموجودة طبيعياً في التربة نتيجة المبالغة في إضافتها من مصادرها السمادية الكيماوية أو عمليات زراعية معينة، مما يتسبب في تقييد حالة وجود أي من هذه العناصر النادرة في صورة صالحة لامتصاص الجذور لها.

ومن ذلك يتضح أهمية اتباع المقررات الخاصة بالإضافات السمادية الكيماوية لكي يحافظ المنتج على حالة الاتزان الموجود عليها المكونات المختلفة من العناصر الأساسية في تغذية نباتات المحاصيل المختلفة سواء في التربة أو داخل النبات نفسه، وليس كما كان يمارس إلى وقت ليس ببعيد وللاعتقاد الذي كان سائداً حينئذ من أنه للوصول إلى أعلى كفاءة للنمو يلزم تعويض التربة الزراعية عما فقدته من عناصر نتيجة لنمو نباتات المحاصيل بها بإضافة كميات مماثلة أو أكثر من هذه العناصر من مصادرها السمادية الكيماوية.

ولقد تميزت العناصر الأساسية - الستة عشر السابقة - عن باقي العناصر المعدنية المعروفة (تزيد عن المائة عنصر) بأنه في غياب أي عنصر منها لا يستكمل النبات حياته (نمو وإنتاج) ولا يمكن أن يحل أي عنصر منها أو من غيرها محل باقي العناصر المعروفة فحاجة النبات إلى كل عنصر من الستة عشر محددة.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.