المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{وإذ نتقنا الجبل فوقهم كانه ظلة وظنوا انه واقع...}
2024-05-26
{والذين يمسكون بالكتاب}
2024-05-26
{فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتاب ياخذون عرض هذا الادنى}
2024-05-26
{وقطعناهم في الارض امما}
2024-05-26
معنى عتى
2024-05-26
{ واسالهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر}
2024-05-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


بعض ما يتعلّق باتّصال الأسانيد.  
  
552   08:19 صباحاً   التاريخ: 2023-07-25
المؤلف : الشيخ محمد آصف محسني.
الكتاب أو المصدر : بحوث في علم الرجال.
الجزء والصفحة : ص 176 ـ 179.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علم الرجال / مقالات متفرقة في علم الرجال /

بعض ما يتعلّق باتّصال الأسانيد نقتبسه من معجم رجال الحديث (1) وهو على النحو الآتي:

1. لم يثبت رواية الحسن بن سماعة عن أبان بلا واسطة، ص: 117

2. لم يرو فضّالة عن أبي مريم في شي‌ء من الرّوايات، ص: 118.

3. لا وجود لعبد الرحمن بن أبي عقبة في الرجال ولا في الكتب الأربعة، ص: 123.

4. لم يثبت رواية الوشاء عن الفضل أبي العبّاس بدون واسطة، ص: 124

5. لم يثبت رواية أبان عن علي بن أبي حمزة في الكتب الأربعة، ص: 127.

6. لم يدرك أبان بن عثمان الرضا عليه السّلام كما أن الحسين بن سعيد لم يدرك الكاظم عليه السّلام

7. لم يرو ابن أبي عمير عن أبان بن تغلب في الكتب الأربعة، ص: 141 (2).

8. لم تعهد رواية أبان بن تغلب عن الحلبي ولا رواية ابن محبوب عن أبان فإنّ ابن محبوب تولد بعد حياة الصّادق عليه السّلام وأبان توفى في حياته عليه السّلام وكذا لم يثبت رواية علي بن الحكم عنه، ص: 142.

نعم، ثبت رواية أبان بن عثمان عن الحلبي بكثرة: 5/ 98.

أقول: مرّ أن ابن محبوب لم تثبت ولادته بعد وفاة الإمام الصّادق عليه السّلام.

9. لم نقف على رواية أبان بن عثمان عن الكاظم عليه السّلام خلافا للشيخ والنجّاشي، ص: 158.

10. لم يثبت رواية إبراهيم بن هاشم عن حمّاد بن عثمان بلا واسطة، بل لم يلقه، وإنّما روي عن حمّاد بن عيسى، 315، 322.

وكذا لم يثبت رواية إبراهيم المذكور عن عمرو بن سعيد: 329.

11. لم يرو ابن أبي عمير عن ابن فضّال: 321.

12. لم يثبت رواية علي بن إبراهيم عن محمّد بن عيسى بواسطة أبيه وعنه بلا واسطة كثيرة.

ونقتبس هنا من المعجم (3) الموارد الآية:

13. لم يثبت رواية أحمد بن محمّد بن عيسى، عن أحمد البرقي كما أنّه لم تثبت رواية أحمد البرقي عن ابن أبي عمير، ص: 10.

14. لم يثبت رواية محمّد بن علي بن محبوب، عن ابن أبي عمير بلا واسطة.

15. لم يثبت رواية أحمد البرقي، عن عبد اللّه بن المغيرة بلا واسطة، كما أنّه لم يرو عن محمّد بن يحيى، وكما أنّ محمّد بن يحيى لم يرو عن عبد الرحمن بن أبي هاشم.

16. لم يرو محمّد بن علي بن محبوب عن الحسين بن سعيد بلا واسطة، إلّا في موردين وأمّا مع الواسطة فرواياته عنه كثيرة، ص: 246.

17. لم تثبت رواية أحمد بن محمّد، عن سهل وإنّما روي سهل بن زياد، عن أحمد بن محمّد بن خالد، كما في الروضة (4)، ص 265.

18. روي الشّيخ الطّوسي بأسناده عن محمّد بن يعقوب، عن أحمد بن محمّد في عدّة موارد ... وفي جميع هذه الموارد أحمد بن محمّد في الكافي بدأ به في الكلام، وهو تعليق على سابقه ويكون الرّاوي عنه عدّة من أصحابنا. والشّيخ تخيل أنّه شيخ الكليني مع أنّ الأمر ليس كذلك كما تظهر بملاحظة الطبقة، ص: 267، 269.

19. روي الكليني عن أحمد بن محمّد، عن علي بن الحسين في عدّة موارد ... وأحمد بن محمّد هذا، أمّا أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة، وأمّا أحمد بن محمّد العاصمي، وكلاهما صادقان.

وقد روي كلّ منهما عن علي بن الحسن وعلي بن الحسن بن فضّال في عدّة موارد، ولم يرويا عن علي بن الحسين ولو في مورد واحد، فيعلم من ذلك وقوع التحريف في هذه‌ الموارد كلّها والصحيح علي بن الحسن، ص: 273- 274.

20. لم يثبت رواية أحمد بن محمّد بن عيسى، عن أبي سعيد المكاري وعبد اللّه بن بكير في شي‌ء من الرّوايات، ص: 386.

21. في جملة من الرّوايات رواية أحمد هذا، عن جملة من أصحاب الصّادق عليه السّلام، لكنّه وقع فيها السّقط، ولم يثبت روايته عنهم، ص: 387، 389. أو رواها مرسلا.

ونقتبس أيضا من المعجم (5) ما نشير إليه أدناه:

22. لم يثبت رواية الحلبي، عن جميل، ص: 150.

23. لم يثبت رواية علي بن حديد، عن ابن أبي عمير، ص: 160.

24. لم يثبت رواية إسحاق بن جرير وابن محبوب وعلي بن حديد وابن أبي نجران والحلبي، عن حريز، ص: 262، 263؛ 265 و266.

25. نقل أبو الحسين ابن البغدادي السوراني البزاز، عن الحسين بن يزيد السوراني:

إنّ ما يرويه الحسين بن سعيد عن فضّالة فهو غلط، وإنّما هو الحسين عن أخيه الحسن عن فضّالة، وانّ الحسين لم يلق فضّالة وكذلك زرعة بن الحضرمي، ووافقه الشّيخ في زرعة ولم يوافقه في فضّالة لكن لا يمكن الالتزام بذلك، فإنّ ما رواه الحسين بن سعيد عن فضّالة يبلغ زهاء. 975 رواية وعن زرعة عشرة روايات على أنّ السوراني مجهول، ص: 355، 358.

26. إنّ علي بن مهزيار يروي عن الحسين دون أخيه الحسن بن سعيد، وكذا لم يثبت رواية الحسن، عن محمّد بن سنان.

ومن المعجم (6) انفسه نقتبس الموارد الآتية:

27. لم يثبت رواية ابن أبي عمير، عن الحسن بن محبوب إلّا في مورد واحد: أصول الكافي باب أنّ الحجّة لا تقوم للّه على ... (7).

28. لم يثبت رواية الفضيل عن ربعي وإنّما يروي ربعي عن الفضيل كثيرا.

29. لم يثبت رواية يروي زرارة، عن بكير ولم يثبت رواية بكير، عن زرارة إلّا في مورد واحد ولعلّه اشتباه.

أقول: ولم يثبت رواية ابن أبي عمير، عن زرارة إلّا في مورد واحد فيحمل على الإرسال.

30. لم يثبت رواية أحمد بن محمّد البرقي، عن سعد بن سعد بلا واسطة، ص 65 ج 8.

31. لم يثبت رواية أيوب بن نوح عن صفوان، ج: 9.

ونورد من المعجم (8) أيضا:

32. لم يثبت رواية، عبد اللّه بن سنان، عن أبي بصير وابن بكير.

تنبيه‌:

روى الشّيخ الطّوسي بإسناده عن سعد بن عبد اللّه، عن جماعة كجميل بن صالح وحمّاد بن عثمان، والحسن بن علي بن فضّال والحسين بن سعيد، ومحمّد بن خالد وعلي بن حديد، ولا يمكن روايته عن هؤلآء بحسب الطبقة، فلا بدّ من سقط الواسطة فيها (9).

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

  1.  انظر: معجم الرجال الحديث المجلد الأوّل.
  2.   أقول: لم يروِ ابن أبي عمير عن زرارة وما وقعت الرواية في مورد واحد يحمل على الإرسال وحذف الواسطة على الأقوى، خلافا لسيدنا الاستاذ الخوئي رحمه اللّه.
  3.  معجم رجال الحديث الجزء الثاني.
  4.  ولم يثبت أيضا رواية سهل بن زياد عن أحمد بن محمّد بن عيسى، انظر: 8/ 348.
  5.  انظر: معجم رجال الحديث، الجزء الرابع.
  6.  انظر: المصدر، الجزء الخامس.
  7.  وقد وقع أيضا في طريق الشّيخ إلى عباد بن صهيب في الفهرست، كما نقله في معجم الرجال: 10/ 232، وكأنّه غفل عنه الأستاذ.
  8.  انظر: معجم رجال الحديث الجزء العاشر.
  9.  معجم رجال الحديث: 8/ 87.



علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)