المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17761 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

Ralph Fowler
13-6-2017
أسماء الإمام المهدي (عج) وألقابه
2-08-2015
المولى ميرزا محمد بن الحسن الشرواني الأصفهاني
24-1-2018
Golden Rhombus
17-2-2020
الفيروسات التي تصيب الذرة
3-7-2018
قدرة العبد على الفعل باختياره
6-08-2015


وُجُوبِ قِرَاءَةِ سُورَةٍ بَعْدَ الْحَمْدِ فِي الْأَوَّلَتَيْنِ وَ عَدَمِ جَوَازِ التَّبْعِيضِ وَ جَوَازِهِ فِي النَّافِلَةِ  
  
1142   03:23 مساءً   التاريخ: 2023-07-13
المؤلف : شعبة البحوث والدراسات القرآنية
الكتاب أو المصدر : قراءة القرآن في الصلاة ثواب واحكام
الجزء والصفحة : ص30-31
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / آداب قراءة القرآن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2014 5724
التاريخ: 2023-12-16 1492
التاريخ: 2023-06-11 1060
التاريخ: 19-6-2016 2194

الكافي: مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: سَأَلْتُهُ قُلْتُ أَكُونُ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ, فَنَنْزِلُ لِلصَّلَاةِ فِي مَوَاضِعَ فِيهَا الْأَعْرَابُ, أَ نُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ عَلَى الْأَرْضِ فَنَقْرَأُ أُمَّ الْكِتَابِ وَحْدَهَا, أَمْ يُصَلَّى‏ عَلَى الرَّاحِلَةِ فَيُقْرَأُ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ وَ السُّورَةُ؟ قَالَ: إِذَا خِفْتَ فَصَلِّ عَلَى الرَّاحِلَةِ, الْمَكْتُوبَةَ وَ غَيْرَهَا, وَ إِذَا قَرَأْتَ الْحَمْدَ وَ سُورَةً أَحَبُّ إِلَيَّ, وَ لَا أَرَى بِالَّذِي فَعَلْتَ بَأْساً([1]).

الكافي: أَحْمَدَ بْنِ إِدْرِيسَ عَنْ (أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى) عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ الله َ(عليه السلام) :‏ لَا تَقْرَأْ فِي الْمَكْتُوبَةِ بِأَقَلَّ مِنْ سُورَةٍ وَ لَا بِأَكْثَرَ([2]).

تهذيب الاحكام: الْحُسَيْنِ بن سعيد عَنْ صَفْوَانَ عَنِ الْعَلَاءِ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحَدِهِمَا‘ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الرَّجُلِ يَقْرَأُ السُّورَتَيْنِ فِي الرَّكْعَةِ؟ فَقَالَ: لَا, لِكُلِّ سُورَةٍ رَكْعَةٌ ([3]).

الاستبصار: وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ عَنْ أَخِيهِ الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ فِي حَدِيثٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ(عليه السلام) : عَنْ تَبْعِيضِ السُّورَةِ؟ قَالَ: أَكْرَهُ [ذَلِكَ‏], وَ لَا بَأْسَ بِهِ فِي النَّافِلَةِ([4]).


[1])) الكافي: ج‏3 ص457 ب صَلَاةِ الْخَوْف‏ ح5، تهذيب الأحكام: ج‏3 ص299، وسائل الشيعة: ج‏6 ص43 ب4 ح(7294-1). المكتوبة: الصلاة الواجبة .

[2])) الكافي: ج‏3 ص314 ب قِرَاءَةِ الْقُرْآن‏ ح12، تهذيب الأحكام: ج‏2 ص69 ب8 ح(253- 21)، وسائل الشيعة: ج‏6 ص43 ب4 ح(7295-2).

[3])) تهذيب الأحكام: ج‏2 ص70 ب8 ح22.

([4])الإستبصار: ج‏1، ص: 316 ح12.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .