المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



فضل تلاوة القرآن  
  
2188   04:23 مساءً   التاريخ: 19-6-2016
المؤلف : د. لبيب بيضون
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي في القرآن
الجزء والصفحة : ص 80 -81.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / آداب قراءة القرآن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-6-2016 2189
التاريخ: 6-5-2017 5787
التاريخ: 2023-09-18 1130
التاريخ: 9-11-2020 2673

" إن هذا القرآن نزل بحزن ، فإذا قرأتموه فابكوا ، فإن لم تبكوا فتباكوا. فمن لم يتغن بالقرآن فليس منا".

" لا يأذن الله لشيء من اهل الأرض ، إلا الأصوات المؤذنين، والصوت الحسن بالقرآن ".

"اقرأوا القرأن ولا تغرنكم هذه المصاحف المعلقة ، فإن الله لا يعذب قلباً وعى القرآن " . أي قرأ القرآن وعمل به.

وجاء في كتاب (البيان) في تفسير القرآن لآية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي رحمه الله :

عن الإمام محمد الباقر (عليه السلام) قال رسول الله (صلى الله عليه واله) : "من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين . ومن قرأ خمسين آية كتب من الذاكرين. ومن قرأ مائة آية كتب من القانتين . ومن قرأ مائتي آية من الخاشعين . ومن قرأ ثلاثمائة آية كتب من الفائزين. ومن قرأ خمسمائة آية كتب من المجتهدين ومن قرأ ألف آية كتب له قنطار من تبر".

وعن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) قال : "القرآن عهد الله إلى خلقه ، فقد ينبغي للمرء المسلم أن يظهر في عهده ، وان يقرأ منه في كل يوم خمسين آية .

وقال  (عليه السلام) : "ما يمنع التاجر منكم المشغول في سوقه ، إذا رجع إلى منزله أن لا ينام حتى يقرأ سورة من القرآن ، فيكتب له مكان كل آية يقرأها عشر حسنات ، ويمحي عنه عشر سيئات".

وقال (عليه السلام) : "عليكم بتلاوة القرآن ، فإن درجات الجنة على عدد آيات القرآن ، فإذا كان يوم القيامة يقال لقارئ القرآن : اقرأ وارق ، فكلما قرأ آية رقي درجة".

وقال إسحق بن عمار للإمام الصادق (عليه السلام) : جعلت فداك إني أحفظ القرآن عن ظهر قلبي ، فأقرأه عن ظهر قلبي أفضل او أنظر في المصحف ؟ قال فقال لي : لا ، بل اقرأه وانظر في المصحف فهو أفضل . اما عملت ان النظر في المصحف عبادة !.

وقال (عليه السلام) : "من قرأ القرآن في المصحف ، منع ببصره ، وخفف عن والديه، وغن كانا كافرين".




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .