أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-06-2015
5289
التاريخ: 23-10-2014
5234
التاريخ: 10-05-2015
10149
التاريخ: 10-05-2015
38281
|
إن استخدام « لعل » في جملة: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 63] ـ كما مر ذكره في نظائرها ـ هو بغية أن يعيش الإنسان حتى آخر عمره متأرجحاً بين الخوف والرجاء؛ ومع أنه لابد أن يكون رجاؤه في آخر عمره ـ حيث يكون قريباً من الموت ـ أشد من خوفه، وفي غيره يكون خوفه أكثر من رجائه، لكنه يجب أن يكون في مقام العمل من الخائفين بحيث لا يضر ذلك برجائه. والغرض من هذا القول أنه كما هو الحال بالنسبة لنفس كلمة «الأمنية» و«الرجاء» فإنه إذا جاء هذان الحرفان: «لعل» و«ليت»، وهما حرفان للتمني والترجي، في سياق كلام الله (سبحانه وتعالى) فإنهما أولاً: يكونان ناظرين إلى مقام الفعل، وليس مقام الذات، وثانياً: إن الفعل الخارجي يكون بحيث لا يعلم حكمه المستقبلي وإن كان حكمه الآني معلوماً.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|