المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الإجراءات الوظيفية لإخراج الصفحة الأولى  
  
936   02:46 صباحاً   التاريخ: 10/10/2022
المؤلف : د. فهد بن عبد العزيز بدر العسكر
الكتاب أو المصدر : الإخراج الصحفي
الجزء والصفحة : ص 203-206
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / الإخراج / الإخراج الصحفي /

الإجراءات الوظيفية لإخراج الصفحة الأولى  

تفترض الاستخدامات الحديثة لإخراج الصفحة الأولى عدة إجرءات وظيفية تحريرية وطباعية، يؤدي الأخذ بها إلى الاستخدام الصحيح للإمكانات المتاحة من العناصر والوحدات الطباعية بما يهيئ لإخراج الصفحة الأولى فرص تحقيق أهدافه القائمة على تطويع الإمكانات، لتقديم أشكال قادرة على أداء دورها في اطار الاتصال عبر الصحافة بيسر وسهولة، ولقد أسهم العديد من الدراسات الإخراجية التجريبية التي أجريت في بعض دول العالم - عبر أزمنة متعددة - في الخروج بعادات القراء وميولهم تجاه الأشكال الإخراجية المقدمة وعلاقتها بعمليات التحرير، بما مكن - من خلال مقارنة هذه العادات والميول بالإمكانات المتاحة في جانبي التحرير والإخراج الصحفي، وفي ظل القيود المراعية في كلا الجانبين - من الخروج ببعض الإجراءات الوظيفية الخاصة بإخراج الصفحات الأولى التي تجد القبول عند القراء، وتستجيب للأصول العلمية في هذا المجال وذلك وتتمثل في :

1- الاعتماد على الإرشادات والفهارس بدلاً عن ترحيل بقايا الوحدات :

ويرتبط هذا الإجراء بشكل رئيس بعلاقة مباشرة بتحرير المواد الصحفية وصياغتها، ورغم ذلك، فإن أهميته في مجال إخراج الصفحات الأولى تتأتى من خلال دوره في الاستجابة لرغبات القراء في عدم انفصال المواد المنشورة في الصفحات الأولى بترحيل بقاياها إلى الصفحات الداخلية، حيث تثير بعض الدراسات إلى أن من 60 إلى 90%  من القراء لا يواصلون قراءة بقايا متون وحدات الصفحة الأولى المنشورة في الصفحات الداخلية إلا إذا كانت في غاية الأهمية بالنسبة لهم، ثم إنهم وإن انتقلوا إلى متابعة بقايا الوحدات التي يعنون بها، فإنهم ربما لا يعودون لمواصلة الاطلاع على بقية وحدات الصفحة الأولى، حيث من الممكن أن تجذب انتباههم بعض الوحدات الأخرى المنشورة في الداخل، إضافة إلى صعوبة التنقل بين الصفحة الأولى وصفحة البقايا في ظل القراءة المتأذية ورغم أهمية مبدأ استيعاب الصفحات الأولى لأكبر قدر ممكن من الوحدات، بما يخدم القراء، إلا أنه في ظل الإجراءات المستحدثة في هذا المجال، يمكن تحقيق ذلك باستخدام وحدات الإشارات أو الفهارس، وهي الوحدات الطباعية الهادفة إلى الإشارة إلى تضمن العدد في صفحاته الداخلية الموضوعات الجديرة بالمطالعة والاهتمام من قبل القراء  وفي هذا الاتجاه تتنوع الإشارات والفهارس بحسب طابعها التحريري وما يرتبط به من المعالجات الطباعية، حيث تنقسم إلى :

أ - القائمة البسيطة، وتقوم على أساس تقديم عناوين بعض الموضوعات داخل إطار مقرونة بأرقام الصفحات الداخلية المنشورة فيها .

ب- الملخص القصير، ويتم فيه تقديم عرض مختصر عن أهم الموضوعات المنشورة في الصفحات الداخلية مقرونة بأرقام الصفحات الداخلية المنشورة فيها دون الاكتفاء بعناوين هذه الموضوعات فقط .

د - الإشارات وتقوم على أساس نشر بعض العناوين الكبيرة الخاصة بموضوعات معينة ذات أهمية خاصة منشورة في الصفحات الداخلية، مع نشر أسماء أو أرقام الصفحات الخاصة بهذه الموضوعات .

2 - الحد من الاعلانات التجارية :

ويواجه هذا الإجراء باتجاهين متناقضين الأول: رغبة قسم التسويق بالصحيفة في تحقيق أعلى دخل مالي من الإعلانات جراء إقبال المعلنين على الإعلان في الصفحة الأولى، والثاني : رغبة الصحيفة في الفصل التام بين المواد التحريرية والإعلانات، وعدم اقتطاع الإعلانات ساحة كبيرة من الصفحات وبالذات الصفحات الأولى، ورغم الأهمية المؤكدة للإعلان تبعاً لدوره في نجاح الصحيفة فإن الإكثار منه في الصفحات الأولى يواجه بانتقادات عدة منها أنه يتعارض مع رغبات القراء في مطالعة المواد التحريرية، وأنه يتعين الا يخص الإعلان بمثل هذه الأهمية، لكون الصحف تستهدف في المقام الأول الإعلام لا الإعلان، إضافة الى تأثير الإعلانات الجاهزة على التصاميم الأساس للصفحات عبر حدها من قدرات المخرجين الإبداعية من جراء التزامهم بالأحجام التي صممت الإعلانات الجاهزة وفقاً لها، إضافة إلى دور المساحات المحجوزة للإعلانات في الحد من تلك القدرات الإبداعية عبر عدم قدرة المخرجين على الاستفادة من تلك المساحات في تنفيذ رؤاهم الإبداعية .

وتبعاً لذلك، يتصور المؤلف أن الإجراءات الوظيفية الكفيلة بالتعامل المناسب مع تزايد الإعلان في الصفحات الأولى في مجال الإخراج الصحفي، تقتضي أن تقلل الصحف من نشر الإعلانات في الصفحات الأولى، لا أن تمنع عنها كلية، وفي هذا الإطار ما تفعله صحيفة اللندنية التي أقلعت منذ زمن طويل عن نشر الإعلانات الكبيرة في صفحاتها الأولى، وعمدت إلى نشر الإعلانات في أضيق نطاق  ولعل السبل الكفيلة بالإقلال من نشر الإعلانات في الصفحات الأولى تتمثل في رفع أسعار الإعلان فيها أو استحداث صفحات أولى بديلة مع أهمية زيادة صفحات الصحف التي تلقى رواجاً إعلانيا، حتى لا يؤثر كم الإعلانات المنشورة على مدى الإشباع الذي تحققه الصحف لقرائها، عبر طغيان الإعلانات على ما يجب أن تقدمه لهم من مواد تحريرية .

 

 

 




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم