المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
لا عبادة كل تفكر
2024-04-27
معنى التدليس
2024-04-27
معنى زحزحه
2024-04-27
شر البخل
2024-04-27
الاختيار الإلهي في اقتران فاطمة بعلي (عليهما السلام)
2024-04-27
دروس من مدير ناجح
2024-04-27

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مصادر الحركة في الصور المتحركة- حركة الكاميرا  
  
1265   05:08 مساءً   التاريخ: 14/9/2022
المؤلف : الدكتور محمد عبد البديع السيد
الكتاب أو المصدر : الإخراج الإذاعي والتلفزيوني في العصر الحديث
الجزء والصفحة : ص 89-90
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / التصوير /

مصادر الحركة في الصور المتحركةحركة الكاميرا  

هناك نوعان لحركات الكاميرا هما:

الأول : حركة الكاميرا وهي ثابتة على الحامل : وهذه الحركة نوعان هما:

(أ) اللقطة الاستعراضية ويطلق عليها اسم بانوراما وهي حركة أفقية تقوم بها الكاميرا وهي ثابتة على محورها فوق الحامل ويتم فيها متابعة حركة المنظور أو الشيء المراد تصويره أو استعراض المنظر بشكل عام وتكون هذه الحركة من اليمين إلى اليسار أو العكس وقد تكون بطيئة أو متوسطة أو سريعة حسب مقتضيات الحال وتعرف باسم الحركة بان PAN.

(ب) اللقطة الرأسية وتعرف باسم تلتنج حيث تكون الكاميرا ثابتة أيضا فوق الحامل ولكنها تقوم بحركة رأسية على محورها أثناء التصوير لمتابعة حركة المنظور أو الشيء المراد تصويره في حركته من أعلي إلي أسفل أو العكس وقد تكون سريعة أو بطيئة أو متوسطة.

الثاني: حركة تنتقل فيها الكاميرا من مكانها : وهذه الحركة تأخذ ثلاثة صور:

(أ) الحركة المقتربة أو الزاحفة إلي الأمام ويطلق عليها اسم ( دوللي إن DOLLY IN) وهي عبارة عن حركة الكاميرا تدريجيا في اتجاه الشيء الذي يجري تصويره بحيث تقل المسافة بينهما شيئا فشيئا ومعنى هذا أن حجم المنظور يتحول من اللقطة العامة الى اللقطة القريبة أو الكبيرة دون توقف أو قطع وتعرف هذه الحركة باسم شاريوه أمامي .

(ب) الحركة المبتعدة أو الزاحفة إلى الخلف ( دوللى أوت DOLLY OUT ) وهي عبارة عن تراجع الكاميرا تدريجيا من أمام الشيء الذي يجري تصويره بحيث تزداد المسافة بعدة بينهما شيئا فشيئا ومعنى هذا أن حجم المنظور ينتقل ويتحول من اللقطة القريبة أو الكبيرة الى اللقطة العامة أو البعيدة دون توقف أو قطع وتعرف باسم شاريوه خلفي.

(ج) الحركة المصاحبة ( ترافلينج TRAFLENG ) تتم بواسطة وضع الكاميرا على عربة أو حامل متحرك وتتحرك العربة وفوقها الكاميرا أثناء التصوير في محازاة حركة المنظور الذي يجري تصويره.

وهناك حركة أخرى تشبه الى حد ما حركتي الاقتراب والابتعاد وإن كانت الكاميرا لا تتحرك فيها إنما بواسطة عدسة خاصة هي عدسة الزووم أو العدسة متغيرة البعد البؤري وهي عدسة يمكن تغيير بعدها البؤري بسرعة أثناء التصوير دون توقف أو قطع بحيث يتغير حجم اللقطة عند عرضها على الشاشة من اللقطة العامة الى اللقطة الكبيرة في حالة زوم إن أو من اللقطة الكبيرة الى اللقطة العامة في حالة الزووم أوت.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف