• سهولة الاستخدام من حيث الفتح والغلق والانتقال بين صفحة إلى أخرى، ومن موضوع إلى آخر.
• تمتع الصحيفة بواجهات رسومية ملونة وذات جاذبية وزخارف محببة.
• تساعد القارئ على التفكير واتخاذ قرارات معينة.
• تتوجه الصحيفة للطفل بأكثر من لغة وهذا الأمر يساعد القارئ على تعلم لغة أخرى إلى جوار لغته الأصلية.
• الاعتماد على الإيقاع السريع الذي يتناسب مع الحركة الدائبة للأطفال فالحركة تعتبر عنصراً من عناصر الجاذبية والتشويق.
• الاستعانة بالأصوات الإنسانية وأخرى كأصوات الحيوانات والطيور والماء بالإضافة إلى الموسيقى والغناء الأمر الذي يضفي على الصحيفة بهجة وثراء.
• تساعد الصحيفة الالكترونية للقارئ على التدرج في اكتساب المهارات.
• الصحيفة نافذة للطفل، يطل منها على عالم واسع من العلم والفن والفكر والمعرفة.
• تسهم الصحيفة في إعداد القارئ إعدادا إيجابيا، وتوقظ فيه مواهبه واستعداداته، وتقوى فيه ميوله وطموحاته وتفتح أبواب التفكير والابتكار والإبداع.
• توفير عنصري الإثارة والتشويق وعنصر التحدي المتدرج أي من السهل إلى الصعب وبخاصة في برامج الألعاب.
• أن تسهم الصحيفة في تدريب القراء على الطرق الصحيحة والمنظمة في التفكير وتحقيق آداب الاستماع والرؤية لديهم.

إن التصور الأكثر موضوعية للصحيفة الإلكترونية لا يعني مجرد النظر إلى التحول في الوسيلة الناقلة للمادة الاتصالية، لانه من المفترض أن التغيرات التي تطرأ على الوسيلة ستؤثر على الرسالة Medium is the Message ، بل إن هذه التغييرات من المؤكد أنها ستصيب كافة أطراف العملية الاتصالية بل وستخلق مناخا إتصالياً جديدا لا يختلف في جوانبه الاجتماعية والاقتصادية عن المناخ الذي خلقته ثقافة الصحافة المطبوعة .