أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-06-2015
2153
التاريخ: 30-12-2015
7182
التاريخ: 28-12-2015
10233
التاريخ: 26-1-2016
4939
|
ابن زيد بن علي بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام أبو القاسم العلوي المعروف بالشبيه. سمع محمد بن المظفر وكتب عنه علي بن أحمد الحافظ وقال كان دينا حسن الاعتقاد يورق بأجرة ويأكل من كسب يده ويواسي الفقراء من كسبه سألته عن مولده فقال ولدت في ليلة عيد الأضحى سنة ستين وثلاثمائة ومات في العشر الأول من رجب سنة إحدى وأربعين وأربعمائة.
قال
الشريف أبو الحسن علي بن محمد بن علي بن محمد العلوي العمري النسابة في كتاب
الشافي في النسب من تصنيفه ومنهم ((يعني من ولد الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن
علي بن أبي طالب عليهم السلام)) زيد النسابة الجليل صاحب كتاب المبسوط ((ويلقب الشبيه))
ابن علي بن الحسين بن زيد الشهيد عليه السلام فمن ولده ببغداد أبو الفضل الحسن
صاحب العوجاء وأخوه أبو القاسم علي الموضح الناسخ له خط مليح ابنا أبي محمد عبد
الله بن عبد الله الحسين النقيب ابن علي بن الحسين بن زيد الشبيه به يعرفون ((وله بقية)).
وجدت على ظهر ديوان عروة بن الورد بخط ابن الشبيه وكان الديوان كله بخطه: [البسيط]
(ديوان عروة العبسي أوضحه ... خط أمرئ زاده حسنا
وتبيينا)
(نجل الأكارم من آل الشبيه فتى ... بجده ختم
الله النبيينا)
(صلى الإله عليه ما دجا غسق ... ويرحم الله عبدا
قال آمينا)
دلَّت كلمة (نقد) في المعجمات العربية على تمييز الدراهم وإخراج الزائف منها ، ولذلك شبه العرب الناقد بالصيرفي ؛ فكما يستطيع الصيرفي أن يميّز الدرهم الصحيح من الزائف كذلك يستطيع الناقد أن يميز النص الجيد من الرديء. وكان قدامة بن جعفر قد عرف النقد بأنه : ( علم تخليص جيد الشعر من رديئه ) . والنقد عند العرب صناعة وعلم لابد للناقد من التمكن من أدواته ؛ ولعل أول من أشار الى ذلك ابن سلَّام الجمحي عندما قال : (وللشعر صناعة يعرف أهل العلم بها كسائر أصناف العلم والصناعات ). وقد أوضح هذا المفهوم ابن رشيق القيرواني عندما قال : ( وقد يميّز الشعر من لا يقوله كالبزّاز يميز من الثياب ما لا ينسجه والصيرفي من الدنانير مالم يسبكه ولا ضَرَبه ) . |
جاء في معجمات العربية دلالات عدة لكلمة ( عروُض ) .منها الطريق في عرض الجبل ، والناقة التي لم تروَّض ، وحاجز في الخيمة يعترض بين منزل الرجال ومنزل النساء، وقد وردت معان غير ما ذكرت في لغة هذه الكلمة ومشتقاتها . وإن أقرب التفسيرات لمصطلح (العروض) ما اعتمد قول الخليل نفسه : ( والعرُوض عروض الشعر لأن الشعر يعرض عليه ويجمع أعاريض وهو فواصل الأنصاف والعروض تؤنث والتذكير جائز ) . وقد وضع الخليل بن أحمد الفراهيدي للبيت الشعري خمسة عشر بحراً هي : (الطويل ، والبسيط ، والكامل ، والمديد ، والمضارع ، والمجتث ، والهزج ، والرجز ، والرمل ، والوافر ، والمقتضب ، والمنسرح ، والسريع ، والخفيف ، والمتقارب) . وتدارك الأخفش فيما بعد بحر (المتدارك) لتتم بذلك ستة عشر بحراً . |
الحديث في السيّر والتراجم يتناول جانباً من الأدب العربي عامراً بالحياة، نابضاً بالقوة، وإن هذا اللون من الدراسة يصل أدبنا بتاريخ الحضارة العربية، وتيارات الفكر العربية والنفسية العربية، لأنه صورة للتجربة الصادقة الحية التي أخذنا نتلمس مظاهرها المختلفة في أدبنا عامة، وإننا من خلال تناول سيّر وتراجم الأدباء والشعراء والكتّاب نحاول أن ننفذ إلى جانب من تلك التجربة الحية، ونضع مفهوماً أوسع لمهمة الأدب؛ ذلك لأن الأشخاص الذين يصلوننا بأنفسهم وتجاربهم هم الذين ينيرون أمامنا الماضي والمستقبل. |
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|