أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-12-11
![]()
التاريخ: 3-12-2015
![]()
التاريخ: 26-10-2014
![]()
التاريخ: 12-10-2014
![]() |
عن طريق أهل السنة:
1- مفتاح الجنة: عن طريق طاوس : ان النبي (صلى الله عليه واله) قال : إني لا أحل إلا ما أحل الله في كتابه ، ولا أحرم إلا ما حرم الله في كتابه (1).
2- حجية السنة: عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله) إنه ساتيكم عني أحاديث مختلفة ، فما أتاكم موافقاً لكتاب الله وسنتي فهو مني ، وما أتاكم مخالفاً لكتاب الله وسنتي فليس مني (2) .
3- سنن الدار قطني: عن زر بن حبيش ، عن علي بن أبي طالب (عليه السلام)، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله): وثلاثمائة تكون بعدي رواة يروون عني الحديث ، فأعرضوا حديثهم على القرآن ، فما وافق القرآن فخذوا به ، وما لم يوافق القرآن فلا تأخذوا به(3)
عن طريق الإمامية:
4- الكافي: عن السكوني ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله): إن على كل حقى حقيقة ، وعلى كل صواب نوراً ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه(4)
5- الكافي: عن أبان بن عثمان وحسين بن أبي العلاء : أنه حضر ابن أبي يعفور في هذا المجلس ، قال : سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومنهم من لا نثق به ، قال: إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله (صلى الله عليه واله)، وإلا فالذي جاءكم به أولى به (5)
6- الكافي: عن أيوب بن الحر ، قال : سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول : كل شيء مردود الى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف(6)
7- الكافي: عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبدالله (عليه السلام)، قال : خطب النبي (صلى الله عليه واله) بمنى فقال : أيها الناس ، ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله (7)
8- الكافي: عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابه ، قال : سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول : من خالف كتاب الله وسنة محمد (صلى الله عليه واله) فقد كفر(8و9).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
1- مفتاح الجنة للسيوطي: 19.
2- حجية السنة لعبدالغني عبدالخالق: 477.
3- سنن الدار قطني 4: 134.
4- أصول الكافي1: 69حديث1.
5- المصدر السابق: حديث 2 .
6 - المصدر المتقدم. حديث 3.
7 . المصدر نفسه : حديث 5 .
8- المصدر ذاته: حديث 6.
9 - المخالفة بين القرآن والرواية تتحقق إذا عارض أحدها الآخر، بحيث يتوقف أهل العرف في فهم المراد منهما إذا صدر كلاهما من متكلم واحد أو ممن بحكمه ، أما إذا كان الخبر مخصصاً أو مقيداً للآيات فلا يكون مخالفاً لها ، ولا يحسبه العرف معارضاً للقرآن. ويدل على ذلك : أنا نعلم أنه قد صدر عن المعصوم أخبار كثيرة مخصصة أو مقيدة لعمومات الكتاب أو مطلقاته ، فلو كان التخصيص أو التقييد من المخالف للكتاب لما صح قولهم : ما خالف قول ربنا لم نقله ، أو هو زخرف. أو باطل ، فيكون صدور ذلك عنهم (عليه السلام) دليلاً على أن التخصيص أو التقييد ليس من المخالفة في شيء. (البيان في تفسير القرآن للامام الخوئي: 426).
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تبحث مع العتبة الحسينية المقدسة التنسيق المشترك لإقامة حفل تخرج طلبة الجامعات
|
|
|