المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11463 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الجهاز التناسلي Reproductive System في النيماتودا (الديدان الثعبانية)
2025-04-14
Yersinia pestis and Plague
2025-04-14
Melted DNA Under RNA Polymerase
2025-04-14
Measurement of Binding and Initiation Rates
2025-04-14
أنظمة تحديد الجنس Sex -determination systems
2025-04-14
طرق التكاثر في النيماتودا Modes of Reproduction
2025-04-14

الاستسقاء
21-8-2020
Dottie Number
2-10-2019
موقف القضاء من أثر الاندماج بين الشركات على عقد العمل
25-7-2022
مسوغات الغيبة
29-9-2016
الكاسافا
18-12-2020
إيجابيات الصحافة الإلكترونية
14-1-2023


الأحياء المتحملة للضغوط التنافذية Osmotolerants  
  
1229   02:33 صباحاً   التاريخ: 18-6-2019
المؤلف : د.زهرة محمود الخفاجي
الكتاب أو المصدر : موسوعة الحياة
الجزء والصفحة :
القسم : علم الاحياء / علم الخلية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-3-2020 1808
التاريخ: 22-10-2018 1119
التاريخ: 5-1-2017 1560
التاريخ: 16-10-2017 1092

الأحياء المتحملة للضغوط التنافذية Osmotolerants


الأحياء التي تستطيع مقاومة الظروف التي يقل فيها جهد الماء Water Potential وزيادة تركيز المواد المذابة أي زيادة الضغط التنافذي وتختلف الأحياء المتحملة للضغوط التنافذية اعتماداً على نوعية المذاب المسبب لارتفاع الضغط التنافذي.
وتعد الخميرة Saccharomyces cerevisiae غير متحملة اذ أن نموها يمكن أن يحدث بأقل جهد مائي Ψيصل بين - 5 إلى - 20 ، أما Debaryomyces hansenii فيمكن أن تعيش بجهد مائي قليل يصل بين - 20 إلى - 40 ميكا باسكال عندما يكون الاجهاد مسبباً من الأملاح ، والخميرة Zygosaccharomyces rouxii يمكن أن تعيش بجهد مائي مشابه ولكن السكريات هي التي تكون مسببة للاجهاد ورفع الضغط التنافذي.
والاحياء المتحملة للضغوط التنافذية تعيش في مدى من جهود الماء والتي تقسم إلى حدود دنيا ومثلى وعليا، والشكل التالي يوضح تصرف الخلايا ونموها مقارنة بالأحياء الحساسة للضغوط التنافذية والأخرى المحبة للضغوط التنافذية.




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.