EN

الرئيسية

الأخبار

صور

فيديو

صوت

أقلام

مفتاح

رشفات

مشكاة

منشور

اضاءات

قصص


المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : النظرية النسبية : النظرية النسبية العامة :

النسبيّة العامة والجاذبيّة

المؤلف:  سميحة ناصر خليف

المصدر:  https://mawdoo3.com

الجزء والصفحة:  .....

15-8-2019

998

النسبيّة العامة والجاذبيّة

اقترح أينشتاين فكرة توحيد الأبعاد المكانيّة مع البُعد الزمانيّ الوحيد؛ ليصبح لدينا أربعة أبعاد نعيش فيها، ليصبح اسم الفضاء الذي نعيش فيه الزمكان (الزمان-مكان)، وفيه يكون أثر الجاذبيّة على شكل انحناء لهذا الفضاء رباعي الأبعاد، وهذا الانحناء لا يمكننا الإحساس به إلا على شكل الجاذبيّة، وجاءت فكرة الانحناء هذه من تمثلينا لحركة جسم مُتسارع بالنسبة للزمان والمكان؛ حيث إنّ هذا التمثيل سوف يعطينا منحنى معيناً، ويمكن ملاحظة أنّه إذا كان التمثيل لجسم غير متسارع، فسيكون الرسم البياني خطياً، ومن هنا جاءت فكرة انحناء الزمكان، وبما أنه لدينا مبدأ التكافؤ، فيمكن التفكير بهذا الانحناء على أنه سبب الجاذبيّة بدلاً من التسارع.

الآن، أصبح من الواضح أنّ المفهوم الحديث للجاذبيّة يكافئ التسارع، وأنّ الجاذبيّة تُسبّب انحناءً في نسيج الزمكان، الأمر الذي يؤدّي إلى بقاء الأجسام داخل هذا التشوّه أو الانحناء في نسيج الزمكان؛ فالقمر على سبيل المثال يدور حول الأرض؛ لأنّه قريب من الانحناء الذي تسبّبه الأرض في نسيج الزمكان، وتجذبنا الأرض وتجذب كلّ الأجسام الأخرى بفعل هذا الانحناء.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي