Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
أسس المادة الإعلامية الناجحة

منذ 4 سنوات
في 2021/12/06م
عدد المشاهدات :1778
وجد الاعلام منذ اقدم العصور ومر بمراحل عديدة تطورت به الوسائل المادية التي ينقل من خلالها من عصر الوسائل الكتابية الى المسموع مروراً بالمرئي ونحن نعيش اليوم في ذروة التطور التكنلوجي في وسائل الاعلام او ما يسمى وسائل التواصل الاجتماعي (الاعلام الجديد) حيث اصبح بامكان الفرد التعبير عن رأيه وطرح تعليقاته او وجهة نظره من خلال منصات التواصل الاجتماعي بعدما كانت حكرا على بعض الإعلاميين او بعض المؤسسات التي تمتلك وسيلة تواصل تخاطب بها افراد المجتمع.
ومع وجود هذا العدد الكبير من منصات التواصل ظهرت اعمال فيديوية او إعلامية هائلة تفتقر الى الاحترافية والمهنية الإعلامية، ونحن بصدد ان نذكر الاعتبارات او الأسس التي تعتمدها المؤسسات الرصينة في انتاج المادة الإعلامية الناجحة.
المبدئ الأول ان يخضع العمل الإعلامي الناجح الى تخطيط مسبق ومن الضروري مراعاة الجوانب القيمية والأخلاقية في المجتمع الذي ينتج فيه العمل وان تتلائم احداثه مع المواضيع المألوفة والمعقولة، كما ينبغي ان تكون فكرته مما ينفذ الى شعور المشاهدين ويثير مشاعرهم ويحظى باهتمامهم وأيضا ان يكون أسلوبه جذابا لا يرهق الابصار ولا يثقل الاعصاب، وكما متعارف عليه ان الاعلام عبارة عن رسالة لذلك يجب ان تحضى المواد الإعلامية المقدمة الى رسائل لها غاية او هدف سامي ومكانة في النفوس.

اعضاء معجبون بهذا

حين يسقط القناع: قراءة نفسية في تغيّر الصديق الطيّب
بقلم الكاتب : حنين ضياء عبدالوهاب الربيعي
كان يبدو صديقًا حقيقيًا، قريبًا للروح، تتحدث إليه فيفهمك دون أن تشرح كثيرًا. عاش بينك زمنًا من المودّة والصدق الظاهري، حتى ظننت أن صداقتكما من النوع الذي لا يتبدّل. لكنك كنتَ مخدوعًا أو بالأحرى كنت ترى الوجه الذي أراد أن يُريك إياه. فجأة تغيّر. صار يتصرف بسوء، يتحدث عنك في غيابك، يذكرك بأقبح الكلام،... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 23 ساعة
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 23 ساعة
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
منذ 23 ساعة
2025/11/16
في عالم سريع الإيقاع يزداد فيه الضغط والعمل والسهر أصبحت مشروبات الطاقة جزءاً من...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )