Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
" بوتقة إرشادات لطاقم الشباب "

منذ 8 سنوات
في 2017/05/26م
عدد المشاهدات :1771
من المعلوم ان الإرشاد بمفهومه العام يهدف الى توجيه الفرد الى مافيه الصلاح وتحقيق المنفعة للفرد والمجتمع.

ومنه الإرشاد المهنيّ ، والذي يهدف الى توجيه الفرد الى اختيار مهنة مناسبة .


والكثير من افراد المجتمع بحاجة الى ثقافة الإرشاد المهني ، ولكن اكثرهم حاجة له هم شريحة الشباب.

فمن المعلوم ان الشباب هم قادة المستقبل وهم مركز الطاقات الفكرية والبدنية والعسكرية والإقتصادية وغيرها .

ومن هنا لابدّ من التأكيد بأن اهم ما في الإرشادات :


أ- الميول والرغبات : فإن الميول والرغبة من العوامل المهمة في إختيار المهنة المناسبة ، فمثلا اذا كانت رغبة الشاب في العمل كصحفي أو إعلاميّ قطعا سيكون مبدعا في ذلك .


ب- القدرات : فمن المعلوم ان هناك فروق فردية بين الشباب ، فكل منهم له قدرات معينة وقابليات راجحة في مجال ما ، فلذا عليه ان يرى في مجال تكون قدراته فيتجه نحو استثمار قدراته .


جـ يشترط ان تكون المهنة التي يختارها الشاب هي مهنة تنفع المجتمع ، وان لايكون فيها ضرر ولاضرار على الناس .


مع ملاحظة ان كثيرما تتفق الرغبات مع القدرات ، بل كثيرا ماتكون القدرات سببا في تحديد اتجاه الميول والرغبات.

والحمد لله رب العالمين


الكاتب : مهند السهلاني

اعضاء معجبون بهذا

البحث العلمي في العراق بين الأزمة والإصلاح: مراجعة نقدية في ضوء تجارب دولية رائدة
بقلم الكاتب : محسن حسنين مرتضى السندي
يمثل البحث العلمي حجر الزاوية في بناء الاقتصادات المعرفية المستدامة، والمحرك الأساسي للسيادة التنموية لأي دولة. كما يعكس حيوية منظوماتها الأكاديمية وقدرتها على توليد معرفة أصيلة تخدم تقدم المجتمع. إلا أن العراق، على الرغم من امتلاكه رأسمال بشرياً مؤهلاً وشبكة جامعية واسعة، يواجه أزمة هوية ووظيفة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 5 ايام
2025/11/16
احلفكم بالله ايها المحللون والاعلاميون اتركوا المنتخب العراقي وشأنه ولا تضعوا...
منذ 5 ايام
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 5 ايام
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )