المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

Clipping
15-1-2022
النبي صالح وطغيان قومه
18-11-2014
قوى المد والجزر بالقرب من ثقب أسود
2023-04-03
الشيخ يوسف بن أحمد بن إبراهيم بن أحمد
15-2-2018
Cyclodextrins
30-12-2015
الحدود الطيفية والطاقة
6-2-2022


كلمة الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة مراسم استبدال الرايات في ذكرى استشهاد الإمام جعفر الصادق عليه السلام


  

902       09:04 صباحاً       التاريخ: 2024-05-03              المصدر: .aljawadain.org
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
صدق الله العلي العظيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد المصطفى وعلى آله الطيبين الطاهرين..
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الإِمَامُ الصَّادِقُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الوَصِيُّ النَّاطِقُ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا عَمِيدَ الصَّادِقِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا لِسَانَ النَّاطِقِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَلَفَ الخَائِفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا زَعِيمَ الصَّالِحِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ المُسْلِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا كَهْفَ المُؤْمِنِينَ . السَّلامُ عَلَيْكَ يَا هَادِيَ المُضِلِّينَ.. يا أبَا عَبْدِ الله يا جَعْفَرَ بْن مُحَمد أيُها الصادِقُ يَا ابْنَ رَسُول ِ الله يا حُجةَ الله عَلَى خَلْقِهِ يا سَيدنا وَمَوْلانَا إنا تَوَجهْنا وَاسْتَشْفَعَنَا وَتَوَسلنا بِكَ إلى الله وَقَدَمْناك بَيْـنَ يَدَيْ حاجَاتِنا ، يا ً وَجِــيهاً عِنْد الله اشْفَعْ لَنَا عنْد الله.
السلام على الإمامين الأنورين الكاظمين الجوادين أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار.. السلام عليك سيدي يا صاحب الزمان ورحمة الله وبركاته.. 
السادةُ الحضور.. الضيوفُ الكرام.. مع حفظ المقامات والألقاب السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته..
نرفع من هذه الرحاب الطاهرة إلى مقام الحجة بن الحسن عجل الله تعالى فرجه الشريف وإلى مراجعنا العظام والعالمين الإسلامي والإنساني وإليكم أيها الموالون المعزون أحر التعازي والمواساة بهذا المصاب الجلل ذكرى شهادة إمامنا جعفر بن محمد الصادق عليه السلام سادس أئمة أهل البيت عليهم السلام الذي تحمّل من عظيم المسؤولية وصعوبة ما أحاط به من أوضاع مؤلمة وقاسية أنتهج فيها الإصلاح الروحي وهو يعيش ظروفا سياسية يتوقع بها الأذى كل حين، فكان الإمام (عليه السلام) يتجه إلى المسلمين فيشاركهم أحوالهم ويعمل على إبقاء نظام الدين في الحياة، كما أنه كان على  حذر من نقمة الحكام الذين تعددت وسائل مراقبتهم له وعيون رصدهم ومضايقتهم. 
قال مالك بن أنس في حق الإمام الصادق عليه السلام: اختلفتُ إليه زماناً فما كنت أراه إلا على إحدى ثلاث خصال: إما مصلّ وإما صائم وإما يقرأ القرآن، وما رأت عين ولا سمعت أذن ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر بن محمد الصادق علماً وعبادة وورعاً.  
إننا نقيم هذه المراسم الحزينة للمرة الأولى في هذه المناسبة الأليمة لكونه عليه السلام والد الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام صاحب هذا المكان الطاهر ومعظم المواكب تقصد المشهد الكاظمي للمواساة وإقامة العزاء في رحاب ولده وتجديد العهد والموالاة فضلا عن أن هذه المراسم هي استذكار للقيم التي دعا إليها صاحب الذكرى الإمام الصادق عليه السلام فقد كان عليه السلام خير داعية للإصلاح لما اتصف به من صدق القول ومثابرة العمل، فاتخذ موقف المصلح المتسلح بالإيمان بالله ونشر تعاليمه وبث الوعي الإسلامي بالقوة الروحية، لأن المجتمع الإسلامي حسب تعاليمه ونظمه لا يقوم إلا على الإيمان بالله بعقيدة راسخة ومنه تنبعث القوة الروحية لأداء الواجب والشعور بالمسؤولية والتضامن بين الإفراد والتكافل الاجتماعي.. فعندما نستعرض أحاديثه ووصاياه عليه السلام نجد أنها تعمل على تهذيب السلوك وتدعو إلى السلم المجتمعي وكلمة التوحيد وتوحيد الكلمة فضلا عن أنها دعوة حية إلى أصحاب النفوذ وذوي السلطة للتعامل مع الرعية وسائر أفراد المجتمع وفي الوقت نفسه العمل على بناء القاعدة الشعبية.
لذلك أكد الإمام الصادق عليه السلام على بناء الجماعة الصالحة التي من شأنها أن تلتف حول القيادة الإلهية، لكي تسود الفضيلة في المجتمع حيث عمّق عليه السلام صلته بالقاعدة التي يسعى من خلالها تحقيق التغيير والإصلاح، وكذلك ترسيخ الكمالات الإنسانية التي غيبها الحكام الظالمون عن المجتمع كما عمل على شحذ همم المؤمنين وتربيتهم على روح الصبر وقوة المقاومة كي يمتلكوا القدرة على مواصلة العمل في سبيل الله تعالى ومواجهة التحديات المستمرة.
لقد عاش الإمام الصادق عليه السلام وسط معترك سياسي فكري يصحبه البطش الشديد مع ازدياد نقمة الناس على الحكام بصورة عامة ما أدى ذلك إلى ظهور الثورات والانتفاضات المتتالية والتي أدت إلى ضعف دولة الأمويين وسقوطها وظهور دولة بني العباس، وكان الإمام عليه السلام قد خط لنفسه طريقا وفق المرحلة التي يعيشها إذ اعتمد محور الدعوة الصامتة عندما قال: (وأن تكونوا لنا دعاة صامتين)  أي  في التعامل مع الأحداث متخذا مبدأ التقية بعد أن عرف بثاقب بصره وخبرته وهو ينظر إلى تلك الحوادث والثورات التي لا تؤدي إلى الغاية التي ينشدها ولا تحقق الأهداف المطلوبة بل فيها المزيد من التضحيات والتي لا يتورع حكام بني أمية عن مقابلتها بسفك مزيد من الدماء. 
فقيل له: يا ابن رسول الله وكيف ندعو إليكم ونحن صموت؟.. قال عليه السلام: (تعملون ما أمرناكم به من العمل بطاعة الله، وتتناهون عما نهيناكم عنه من ارتكاب محارم الله وتعاملون الناس بالصدق والعدل، وتؤدون الأمانة وتأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ولا يطلع الناس منكم إلا على خير، فإذا رأوا ما أنتم عليه قالوا هؤلاء الفلانية، رحم الله فلان، ما كان أحسن ما يؤدب أصحابه). كما كان يوصي عليه السلام أتباعه ومحبيه قائلا: (أوصيكم بتقوى الله والورع في دينكم وصدق الحديث، وأداء الأمانة، وطول السجود، وحُسن الجوار، فبهذا جاء محمد صلى الله عليه وآله وسلم أدّوا الأمانة إلى من ائتمنكم عليها براً كان أو فاجراً، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يأمر بأداء الخيط والمخيط. صِلوا عشائركم ـ الذين تختلفون معهم في المعتقد ـ واشهدوا جنائزهم، وعودوا مرضاهم، وأدوا حقوقهم، فإن الرجل منكم إذا ورع في دينه، وصدق الحديث، وأدّى الأمانة، وحسن خلقه مع الناس، قيل: هذا جعفري، فيسرّني ذلك، ويدخل عليَّ منه السرور، وقيل: هذا أدب جعفر، وإذا كان على غير ذلك دخل عليّ بلاؤه وعاره). 
لقد سنحت الفرصة للإمام الصادق عليه السلام في نشر عقائد وفقه أهل البيت بصورة كبيرة بما لم تتح لغيره من الأئمة عليهم السلام، ويعود السبب إلى تزامن إمامته عليه السلام مع نهاية الدولة الأموية وسقوطها، وقيام الدولة العباسية، إذ تسلم الإمام الصادق عليه السلام شؤون الإمامة عام 114هـ، وسقطت الدولة الأموية عام 132هـ، وهذه الفترة كانت تتميز بالهدوء والحرية النسبية للإمام الصادق عليه السلام، حيث كانت الدولة الأموية في نهاياتها مشغولة بمواجهة الثورات والانتفاضات التي كانت مشتعلة في أكثر من مكان من بلاد الإسلام، وعندما قامت الدولة العباسية كانت بحاجة إلى وقت لتثبيت حكمها، وتشييد أركان نظامها، مما أتاح للإمام الصادق عليه السلام نشر مذهب أهل البيت بين الناس.
إن جهود الإمام الصادق عليه السلام الكبيرة وعمله الدؤوب، وتربيته للطلاب والتلامذة، أسهمت في تجذير وتعميق مذهب أهل البيت، وأصبح فيما بعد يسمى (مذهب الإمام جعفر الصادق عليه السلام ) لإسهاماته الكبيرة في نشر الفقه الإمامي.
ولأن الحال قد تغير في عهد الإمام جعفر الصادق عليه السلام، بعد أن تمتع بحرية نسبية ساعدته على نشر الفقه الإمامي، ومنهج أهل البيت عليهم السلام في العقائد والمفاهيم الدينية، وهبًّ إليه طلاب العلم والمعرفة من كل حدب وصوب، ليتتلمذوا عليه، وينهلوا من منهج علمه وفكره، مما ساعد على نشر الفقه الجعفري في مختلف البلدان الإسلامية، بالرغم من أنه لم يُحظ كغيره من المذاهب الإسلامية بالدعم الحكومي، ولعله المذهب الوحيد الذي انتشر في مختلف الأمصار والمناطق رغم معارضته للدولة الأموية ثم العباسية، ورغم وضع العراقيل والمعوقات أمام انتشاره، إلا أن إرادة الله عز وجل، وجهود الإمام الصادق عليه السلام ومثابرته، أثمرت انتشار مذهب أهل البيت في كل مكان وزمان.
الحضور الحزين.. 
طالب الإمام جعفر الصادق عليه السلام على التمييز بين أهل الخير وأهل الشر وبيان صفات الصديق والعدو ومن هو أحق بالاتباع حيث قال عليه السلام: (نحن أصل كل خير، ومن فروعنا كل بر، فمن البر: التوحيد، والصلاة، والصيام، وكظم الغيظ، والعفو عن المسيء، ورحمة الفقير، وتعهد الجار، والإقرار بالفضل لأهله. وعدونا أصل كل شر، ومن فروعهم كل قبيح وفاحشة، فمنهم: الكذب، والبخل، والنميمة، والقطيعة، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم بغير حقه، وتعدي الحدود التي أمر الله، وركوب الفواحش ما ظهر منها وما بطن، والزنا، والسرقة، وكل ما وافق ذلك من القبيح، فكذب من زعم أنه معنا وهو متعلق بفروع غيرنا).
ومن تربيته للامة قوله عليه السلام: (يَا ابْنَ جُنْدَبٍ، بَلِّغْ مَعَاشِرَ شِيعَتِنَا وَقُلْ لَهُمْ لَا تَذْهَبَنَّ بِكُمُ الْمَذَاهِبُ فَوَ اللَّهِ لَا تُنَالُ وَلَايَتُنَا إِلَّا بِالْوَرَعِ وَالِاجْتِهَادِ فِي الدُّنْيَا وَمُوَاسَاةِ الْإِخْوَانِ فِي اللَّهِ، وَلَيْسَ مِنْ شِيعَتِنَا مَنْ يَظْلِمُ النَّاس).
(يَا ابْنَ جُنْدَبٍ.. صِلْ مَنْ قَطَعَكَ وَأَعْطِ مَنْ حَرَمَكَ وَأَحْسِنْ إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيْكَ وَسَلِّمْ عَلَى مَنْ سَبَّكَ وَأَنْصِفْ مَنْ خَاصَمَكَ وَاعْفُ عَمَّنْ ظَلَمَكَ كَمَا أَنَّكَ تُحِبُّ أَنْ يُعْفَى عَنْكَ).
(يَا ابْنَ جُنْدَبٍ.. وَمَنْ غَشَّ أَخَاهُ وَحَقَّرَهُ وَنَاوَأَهُ جَعَلَ اللَّهُ النَّارَ مَأْوَاهُ، وَمَنْ حَسَدَ مُؤْمِنًا انْمَاثَ الْإِيمَانُ فِي قَلْبِهِ كَمَا يَنْمَاثُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ).
(إياكم والخصومة في الدين فإنها تشغل القلب عن ذكر الله عزوجل، وتورث النفاق وتكسب الضغائن وتستجيز الكذب).
وهكذا وضع الإمام عليه السلام لأتباعه قواعد عامة في الأخلاق وأدب السلوك والتعامل مع أفراد المجتمع كافة بلا فرق أو تمييز والمحافظة على التعايش السلمي وعدم إثارة الفتن لبناء قاعدة تعمل على الإصلاح فضلا عن دعوتهم إلى إيتاء حق الله تعالى والالتزام بأوامره ونواهيه.
إننا اليوم في مراسمنا هذه لا نرفع رايات الحزن والأسى فحسب.. بل نرفع علوم الإمام الصادق عليه السلام وحكمته وثراثه الفقهي والأخلاقي ليكون نبراسا لنا جميعا.. وهو ليس إعلان فقط عن بدء الحداد بل هو إعلان يرفعه المحبون والموالون والمعزون بأن إمامنا جعفر بن محمد الصادق عليه السلام هو أسوة لنا في الصلاح والإصلاح.. وقدوة للجميع في بسط مكارم الأخلاق والقيم السامية وتحقيق الأخوة والسلام في ربوع وطننا العزيز.
وهذا ما دعت إليه المرجعية الدينية العليا متمثلة بسماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله الوارف وما زالت تدعو إلى التعايش السلمي ونبذ التفرقة ومن ذلك ما صدر عنها: (تمرّ الأمة الاسلامية بظروف عصيبة وتواجه أزمات كبرى وتحدّيات هائلة تمسّ حاضرها وتهدّد مستقبلها ، ويدرك الجميع ـ والحال هذه ـ مدى الحاجة الى رصّ الصفوف ونبذ الفرقة والابتعاد عن النعرات الطائفية والتجنّب عن إثارة الخلافات المذهبية، تلك الخلافات التي مضى عليها قرون متطاولة ولا يبدو سبيل الى حلّها بما يكون مرضيّاً ومقبولاً لدى الجميع، فلا ينبغي اذاً إثارة الجدل حولها خارج إطار البحث العلمي الرصين، و لاسيما انها لا تمسّ أصول الدين واركان العقيدة، فان الجميع يؤمنون بالله الواحد الأحد وبرسالة النبي المصطفى صلى الله عليه وآله وبالمعاد وبكون القرآن الكريم ـ الذي صانه الله تعالى من التحريف ـ مع السنة النبوية الشريفة مصدراً للأحكام الشرعية وبمودة أهل البيت عليهم السلام، و نحو ذلك مما يشترك فيها المسلمون عامة و منها دعائم الاسلام : الصلاة والصيام والحج وغيرها .
فهذه المشتركات هي الاساس القويم للوحدة الاسلامية، فلا بدّ من التركيز عليها لتوثيق أواصر المحبة والمودة بين أبناء هذه الأمة، ولا أقل من العمل على التعايش السلمي بينهم مبنياً على الاحترام المتبادل وبعيداً عن المشاحنات والمهاترات المذهبية والطائفية أيّاً كانت عناوينها .
فينبغي لكل حريص على رفعة الاسلام ورقيّ المسلمين أن يبذل ما في وسعه في سبيل التقريب بينهم والتقليل من حجم التوترات الناجمة عن بعض التجاذبات السياسية لئلا تؤدي الى مزيد من التفرق والتبعثر وتفسح المجال لتحقيق مآرب الاعداء الطامعين في الهيمنة على البلاد الاسلامية والاستيلاء على ثرواتها.
في الختام نسأله تعالى أن يجنب البلاد والعباد كل سوء وبلاء وأن يعجل لوليه الفرج والعافية والنصر.. اللهم صل على محمد وآل محمد (اللّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ ساعَة وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْنا حَتّى تُسْكِنَهُ اَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً برحمتك يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ) وصلّى اللهُ على محمدٍ وآلِ محمدٍ الطيبين الطاهرين.. وسلامه على رسوله وآله دائما سرمدا..
والسلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته.


Untitled Document
أنور غني الموسوي
اشتراك محمد بن مسلم
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب مقامات فاطمة للشيخ السند (ح 5)
أنور غني الموسوي
تلخيص قواعد الاخذ باقوال المجتهدين
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية عن الفاحشة (ح 6) (انه كان فاحشة ومقتا وساء...
حامد محل العطافي
الطرق المختلفة في حبّ الأطفال / الوفاء بالوعد
مجاهد منعثر الخفاجي
قراءة في كتاب أضواء تاريخية على مدينة الناصرية
الشيخ أحمد الساعدي
قبس من فكر علمائنا حول الانتظار المهدوي رؤية شاملة
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية عن الفاحشة (ح 5) (ولا تقربوا الفواحش)
السيد رياض الفاضلي
مراكز إشعاع القيم العليا
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... الرزق الحلال... آثاره بركاته...
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية عن الفاحشة (ح 4) (ولا تقربوا الزنى انه كان...
السيد رياض الفاضلي
من دروس المكارم
د. فاضل حسن شريف
كلمة مكررة في آية قرآنية (المحيض) (ح 2)
حسن الهاشمي
أقلل من الذنوب يسهل عليك الموت