المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
وكالات الأنباء المصادر الخارجية للأخبار- محطات الإذاعة والتليفزيون الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- الصحف والمجلات الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- شبكات المعلومات والشبكات الإخبارية والمواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت The distribution of degree expressions - The degree expression continuum Adjectives and degree modification Introduction Some analytical possibilities- An alternative approach Some analytical possibilities- Is “left branch” good enough? Will head movement break this? موقف دساتير الدول الاتحادية من النظام العام الدولي دستور الولايات المتحدة الأمريكية لسنة 1787 من الدساتير التي تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية دستور الهند لسنة 1949 من الدساتير التي لا تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية 1996 الأرض القيود الملزمة لوحدات الدولة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية القيود الملزمة للسلطة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية الزهرة
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة تحيي الذكرى السنوية السابعة لانطلاق فتوى الدفاع الكفائي


  

2561       01:47 صباحاً       التاريخ: 28-3-2021              المصدر: aljawadain
تلك الفتوى العظيمة التي أطلقها مرجع الأمة سماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني"دام ظله الوارف" ضد أعداء العراق والمقدسات حين لبّى العراقيون نداءها، وسُطروا خلالها أروع ملاحم الشهادة والفداء بل رسموا بمواقفهم الفريدة والفذة لوحةً من لوحات التأريخ المشرق في الدفاع والثبات، لتبقى تلك المواقف حيّة في قلوب المؤمنين والإنسانية، فضلاً عن أثرها الكبير على وحدة العراق والعراقيين في تعزيز المبادئ الوطنية والشرعية وانتمائهم لبلدهم حين مَنحت الفرصة للذود عن الوطن بعد تعرضه لرجس الإرهاب التكفيري، وتزامناً مع حلول الذكرى السنوية السابعة لانطلاق فتوى الدفاع الكفائي وتأييداً لحجم انجازاتها الكبرى وانتصاراتها المتلاحقة أقامت الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة حفلاً بهذه المناسبة المباركة تحت شعار: ( بمداد العلماء ودماء الشهداء تصان الأوطان والمقدسات)، بحضور الأمين العام للعتبة الكاظمية المقدسة الأستاذ الدكتور حيدر حسن الشمّري وأعضاء مجلس الإدارة الموقّر، وممثل المرجعية الدينية العُليا في مدينة الكاظمية المقدسة سماحة الشيخ حُسين آل ياسين "دامت توفيقاته" وعدد من الشخصيات الدينية والاجتماعية، وكوكبة من المقاتلين الأبطال مع الالتزام بالإجراءات الصحية والوقائية وتحقيق التباعد الجسدي.
استهل الحفل بتلاوة مباركة من الذكر الحكيم شنّف بها أسماع الحاضرين القارئ الشيخ عامر الخفاجي، وقراءة سورة الفاتحة المباركة ترحماً على أرواح شهدائنا الأبرار، تلتها كلمة لممثل المرجعية الدينية العُليا تحدث خلالها قائلاً: ( لم أجد كلاماً أدق ولا أشمل في هذه المناسبة العظيمة للتعبير عن فتوى الدفاع الكفائي واستجابة المستجيبين لها في عراقنا الحبيب مع ما أحاط ذلك كله من ظروف وتضحيات وصعوبات فأقول مع المرجعية، أيها المقاتلون الميامين .. يا أبطال القوات المسلحة بمختلف صنوفها وعناوينها إن المرجعية الدينية العُليا صاحبة فتوى الدفاع الكفائي التي سخّرت كل امكاناتها وطاقاتها في سبيل إسناد المقاتلين وتقديم العون لهم، وبعثت بخيرة أبنائها من أساتذة وطلاب الحوزة العلمية إلى الجبهات دعماً للقوات المقاتلة وقدمت العشرات منهم شهداء في هذا الطريق .. لا ترى لاحدٍ فضلاً يداني فضلكم ولا مجداً يرقى إلى مجدكم في تحقيق هذا الانجاز التأريخي المهم .. فلولا استجابتكم الواسعة لفتوى المرجعية وندائها واندفاعكم البطولي إلى جبهات القتال وصمودكم الأسطوري فيها بما يزيد على ثلاثة اعوام لما تحقق هذا النصر المبين.
فالنصر منكم ولكم وإليكم وأنتم أهله وأصحابه فهنيئاً لكم به، وهنيئاً لشعبكم بكم، وبوركتم وبوركت تلك السواعد الكريمة التي قاتلتم بها وبوركت تلك الحجور الطاهرة التي ربّيتم فيها. أنتم فخرنا وعزّنا ومن نباهي به سائر الأمم).
تلاها كلمة العتبة الكاظمية المقدسة وألقاها أمينها العام بيّن فيها قائلاً: (في البدء ومن هذه الرحاب القدسية الطاهرة لا بد من توجيه أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صمام أمان العراق والعراقيين سماحة المرجع الديني الاعلى آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله الوارف).. فلولاه لما كانت لنا هذه الوقفة الطيبة اليوم وهذا التجمع المبارك ولولاه لاستُبيح العراق.. كل العراق أرضا وشعبا وعِرضا ومقدساتٍ لا سمح الله.. وستستمر هذه الوقفات بإذنه تعالى حتى ظهور القائم "عجل الله تعالى فرجه الشريف".
وأضاف: لا يخفى على الجميع أن للمرجعية الدينية بصمة لا يمكن مغادرتها في تاريخ العراق المعاصر والتي كان لها دور لا ينكر في تأسيس الدولة العراقية، فقد تعرض العراق إلى شتى أنواع المحن والخطوب بسبب ما عاناه من ظلم وبؤس جراء الاحتلال الذي نشر الجهل والفقر بين أفراد الشعب للهيمنة على مقدرات البلاد.. ولوجود مرجعية دينية عليا تنظر إلى الأمور بعين الحكمة ولها بُعد نظر في كل ما يدور مما جعلها تستنهض الهمم لمحاربة الاحتلال).
كما شهدت فعاليات الحفل المبارك مشاركة للشاعر ناظم الحاشي بقصيدة عنوانها: (خيمة وطن)، وتخلل مشاركة فرقة إنشاد الجوادين بأوبريت عنوانه: (يا مرجعنا الأعلى .. شكراً)، ثم عرض فلم وثائقي بعنوان (سكة الصواب) من إنتاج قناة الجوادين ليختتم الحفل بتوزيع الهدايا على عوائل الشهداء المجاهدة وتوزيع المبالغ المادية عليهم من بركات الإمامين الهمامين الكاظمين الجوادين "عليهما السلام".


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
كلمات في سورة البقرة (ح 2) (بارئكم، جهرة، المن، السلوى،...
حمدي الروبي
دور الشباب في مسيرة الإنسانية والحضارة
د.أمل الأسدي
أحلامنا ومشاعرنا أثناء الإصابة بكورونا
حامد محل العطافي
دار الإمام علي عليه السلام
حمدي الروبي
قراءة نقدية في قصة (موديل) للكاتبة المصرية ليلى حسين
د.أمل الأسدي
قراءة الناقد اللبناني د. إلياس الهاشم في قصة (عبور)...
حامد محل العطافي
فوائد قرانية
د. فاضل حسن شريف
كلمات في سورة البقرة (ح 1) (صيب، أندادا، أبى، يسومونكم،...
حامد محل العطافي
في افتتاح السفر بالصدقة
قصص وعظات
النَّاصِحُ
د.أمل الأسدي
طلاء الأظافر الأحمر
حمدي الروبي
مِن تائية ابن الروبي
محمد الموسوي
دور التقنية الحيوية في تطوير العلاجات الحديثة
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في کتاب الفتاوى الواضحة للسيد محمد باقر...