أقرأ أيضاً
التاريخ: 2 / 9 / 2016
![]()
التاريخ: 16 / 1 / 2020
![]()
التاريخ: 3 / 6 / 2020
![]()
التاريخ: 2 / 2 / 2021
![]() |
إن طبيعة الحياة الدنيا أنها دار فناء محفوفة بالبلاء : فالمشكلات لا تنتهي ، ولا أحد يخلو من الهموم ، إما في بدنه ، أو أهله ، أو ماله ، أو آخرته .. والحلّ أن يعيش الإنسان الاثنينية في التعامل: أي يحاول أن يفصل بين عالمه الروحي والأرضي ، فالذي يواجه الأذى القولي والفعلي ، هي شخصيته الأرضية ، هذا الجسد المادي، ولكن شخصيته الروحية ، هذه اللطيفة الربانية ، هي شأن ربّ العالمين ، ولا يمكن لأحد أن يصل إليها ، وهو ليس ملزماً أن يقحم روحه بكل ذلك .. فلو أن تاجراً ثرياً يشكو من مضايقة الآخرين له ، وأراد أن يعيش عيشه هنيئة وادعة، فإنه يتخذ لنفسه منزلاً فيه ثلاثة أدوار : الدور الأول يجعله للعلاقات العامة ، وينيب عنه من يتولى شؤون العمل .. والدور الثاني: يجعله للعائلة .. وأما الثالث: فيخصصه لنفسه ، للاختلاء والتفكر والابتعاد عن كل مشاكل العمل وغيره .. فمن يراجعه بخصوص العمل ، يوجّههم إلى الطابق الأرضي ، ويعطي الأوامر بمنع الصعود إليه أو إلى العائلة .. فيكون بهذه الطريقة قد أنجز عمله ، وأراح نفسه ، ولم يتنزل إلى أسفل ، حيث هنالك من يقوم مقامه في : تخليص العمل ، ومواجهة الأعداء ، وتلقي الضربات ، وتحمل الإهانات ، وغيره من مشغلات البال المكدرة .
|
|
باحثون يحددون صلة بين الأجسام المضادة في العمود الفقري وأعراض كوفيد-19 العصبية
|
|
|
|
|
كيف نحمي الهاتف الذكي من الاحتراق؟
|
|
|
|
استمرار نجاح عمليات قصّ وتكميم المعدة في مستشفى الكفيل التخصصي
|
|
الوحدةُ القرآنيّة تعلنُ عن فتح باب التسجيل في دروس حفظ القرآن الكريم
|
|
معهدُ القرآن الكريم النسويّ يُخرّج دورتَيْن ويفتح بابَ التسجيل لدورةٍ قرآنيّة أخرى
|
|
جامعةُ العميد تشكّلُ فرقاً جوّالة للتعفير والتعقيم وتتّخذ سلسلةً من الإجراءات الاحترازيّة
|