أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-1-2016
3181
التاريخ: 26-5-2020
1842
التاريخ: 7/12/2022
1410
التاريخ: 2023-10-18
1133
|
أـ الإعلام التربوي: هو استثمار وسائل الاتصال من أجل تحقيق أهداف التربية في ضوء السياستين التعليمية والإعلامية للدولة.
ب ـ أهداف الإعلام التربوي:
1ـ الإسهام في تحقيق سياسة التعليم.
2ـ العمل على غرس تعاليم الشريعة الإسلامية وبيان سماحة الإسلام.
3ـ تنمية الاتجاهات السلوكية البناءة، والمثل العليا في المجتمع.
4ـ تلمس مشكلات المجتمع، والعمل على بث الوعي التربوي تجاهها.
5ـ التعريف بجهود الدولة تجاه الوطن وأبنائه.
6ـ متابعة وسائل الاتصال الجماهيرية، الاستفادة من الرؤى العلمية، والوقوف على مطالب الميدان من خلال ما تبثه من معلومات.
7ـ القيام بالبحوث وتشجيعها في جميع المجالات التربوية.
8ـ تبني قضايا ومشكلات التربية والتربويين والطلاب ومعالجتها إعلاميا.
9ـ إبراز دور المدرسة بوصفها الوسيلة الأساسية للتربية والتعليم.
10ـ خلق علاقة إيجابية مبنية على الثقة والاحترام المتبادل بين أعضاء الجهاز والمجتمع بما يساعد في زيادة العطاء والاخلاص في العمل.
11ـ الاهتمام بجميع عناصر العملية التعليمية: المعلم – الطالب – المنهج – المبنى المدرسي – ولي الأمر.
12ـ التواصل مع المجتمع من خلال نشر الأخبار، وتزويد الرأي العام بالمعلومات الصحيحة عن البرامج والمشروعات التعليمية والتربوية التي تحقق المسؤولية الجماعية للعمل التربوي.
ـ ماذا نريد من الإعلام التربوي؟
إن حياتنا اليوم بحاجة الى ان نحقق إعلاما عملياً يقوم بتحقيق تلك الأهداف السامية، ويسهم في عملية التثقيف: التثقيف الأخلاقي – التثقيف الاجتماعي – التثقيف الإنساني .. هذا الى جانب التثقيف التربوي والتعليمي.
نحتاج الى إعلام تربوي قادر على الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة وتطويعها لخدمة الفعل التربوي.
والإعلام التربوي مطالب بمتابعة سلوكيات الطلاب في داخل المدرسة وفي المجتمع.. يؤكد لهم ضرورة الحفاظ على المدرسة بمبناها ومعناها.. محافظته على سلوكياته كطالب علم بأن يتحلى بالأخلاق الكريمة – احترامه لمعلمه، وحبه لوالديه – الرغبة الملحة في العلم – حبه لزملائه – ولاؤه لوطنه – حفاظه على النظام والنظافة – البعد عن كل مشين للفرد - متعاونا في الخير مع المجتمع – متربطا بأسرته – محافظا على بيئته – منصفا بصفات المسلم الكريم والعربي الأصيل.
نريد إعلاما تربويا يكون معينا للمعلمين وللآباء والأمهات في تقريب المعلومة لذهن الطالب، ودالا له على سبل تحصيل العلم والمعرفة، وتأصيل القيم الإسلامية النبيلة.
إن على الإعلام التربوي أن يعايش ظروف مجتمعه الزمانية والمكانية، فمن المهمات التي يجب أن يؤكدها للناس: المفاهيم الحقيقية للتعليم، وان نقضي على المفهوم الذي يربط التعليم بالوظيفة، والرغبة في الوظائف البارزة التي يسميها البعض الراقية او العليا.. نريد ان يتعلم الأبناء كيف ان اليد العاملة يد شريفة بحبها لله تعالى، وأن يدركوا ان المهن والحرف خير من البطالة والعوز، والوطن لن يعتمد دائما على غير أبنائه.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يعلن إطلاق المسابقة الجامعية الوطنية لأفضل بحث تخرّج حول القرآن الكريم
|
|
|