المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

الإخبار
14-3-2016
العباس مع أخوته
7-8-2017
تداعيات تطور المفاهيم الإدارية نحو الإدارة الاستراتيجية للتسويق(التحول إلى منافع القيمة المضافة1)
8-6-2020
التماثيل التي وجدت جهة البوابة.
2024-08-27
محبوبية التوبة
12-7-2021
البخل والشح
29-6-2022


حجز الأسهم في الشركة المساهمة  
  
4004   08:14 صباحاً   التاريخ: 11-10-2017
المؤلف : اكرم ياملكي
الكتاب أو المصدر : قانون الشركات
الجزء والصفحة : ص297-298
القسم : القانون / القانون الخاص / المجموعة التجارية / قانون الشركات /

كانت المادة (79) من قانون الشركات التجارية العراقي لسنة 1957 تنص على أنه (توضع إشارة الحجز على قيد الأسهم في سجلها المحفوظ في الشركة بناء على تبليغ صادر من جهة مختصة ولا ترفع الا بتبليغ منها أو بقرار من المحكمة).    ونصت الفقرة (أولا) من المادة (72) من قانوني الشركات لسنتي 1983 و1997 على أنه (يجوز حجز الأسهم المملوكة للقطاع الخاص في الشركة المساهمة والمحدودة تأمينا واستيفاء لدين على مالكها على أن يؤشر قرار الحجز الصادر عن جهة مختصة في سجل خاص لدى الشركة، ولا ترفع إشارة الحجز الا بقرار من جهة مختصة).   بينما جاء قانون الشركات الأردني لسنة 1997 خاليا من أي حكم في حجز أسهم الشركة المساهمة، مثلما جاء خاليا من أي حكم في رهنها، خلافا لما كانت تنص عليه المادتان (126) و (127) من قانون الشركات المؤقت لسنة 1989، لتسري على رهن السهم وحجزه القواعد العامة في الرهن والحجز، بالرغم من عدم كفاية هذه القواعد لتغطية رهن السهم وحجزه بالكامل،  واقتصر قانون الشركات التجارية الاتحادي الاماراتي لسنة 1984 على النص في المادة (166) منه على إجازة (توقيع الحجز على السهم والأرباح الناتجة عنه ويؤشر بالحجز على السهم في سجل الأسهم بناء على اعلان قضائي ثم يؤشر على السهم ما يفيد توقيع الحجز عليه). كما أن من المقرر في مصر أنه (يجوز لدائن المساهم توقيع الحجز على الأسهم المملوكة له وكذلك الأرباح الناتجة عنها... بناء على أمر المحكمة وإعلان قضائي)، على أن يؤشر الحجز على الأسهم في كل من سجل الأسهم وعلى ذات الأسهم  المحجوز عليها (1).  بينما تركت المادة (118) من قانون الشركات السوري لسنة 2008، في الفقرة (1) منها، للنظام الأساسي للشركة تحديد (الإجراءات الواجب اتباعها للتصرف بالأسهم ولوضع إشارة الرهن والحجز عليها)، مع نصها، في الفقرة (5) منها، على عدم جواز (تداول الأسهم المرهونة أو المحجوزة أو المحبوسة).    في حين أوضحت المادتان (108) و (109) من قانون الشركات التجارية الكويتي لسنة 1960 – وبنفس المعنى كل من المادة (122) من قانون الشركات التجارية البحريني لسنة 2001 والمادة (105/ب) من قانون الشركات التجارية اليمني لسنة 1997 والمادتين (163) و (164) من قانون الشركات التجارية القطري لسنة 2002 أنه (يجوز حجز أسهم المدين وأرباح هذه الأسهم وتوضع إشارة الحجز على قيد الأسهم في سجلها المحفوظ في الشركة بناء على تبليغ صادر من جهة مختصة ولا ترفع الا بتبليغ من هذه الجهة)، وأنه، وهذا هو المهم، (تسري على الحاجز والمرتهن جميع القرارات التي تتخذها الجمعية العمومية (العامة) على النحو الذي تسري به على المساهم المحجوزة أسهمه أو الرهن (دون أن تكون له حقوق العضوية في الشركة)).

_______________

1- الدكتورة سميحة القليوبي، الشركات التجارية، الجزء الثاني، القاهرة 1993، بند 326/ب/6، ص 268




هو قانون متميز يطبق على الاشخاص الخاصة التي ترتبط بينهما علاقات ذات طابع دولي فالقانون الدولي الخاص هو قانون متميز ،وتميزه ينبع من أنه لا يعالج سوى المشاكل المترتبة على الطابع الدولي لتلك العلاقة تاركا تنظيمها الموضوعي لأحد الدول التي ترتبط بها وهو قانون يطبق على الاشخاص الخاصة ،وهذا ما يميزه عن القانون الدولي العام الذي يطبق على الدول والمنظمات الدولية. وهؤلاء الاشخاص يرتبطون فيما بينهم بعلاقة ذات طابع دولي . والعلاقة ذات الطابع الدولي هي العلاقة التي ترتبط من خلال عناصرها بأكثر من دولة ،وبالتالي بأكثر من نظام قانوني .فعلى سبيل المثال عقد الزواج المبرم بين عراقي وفرنسية هو علاقة ذات طابع دولي لأنها ترتبط بالعراق عن طريق جنسية الزوج، وبدولة فرنسا عن طريق جنسية الزوجة.





هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم كيفية مباشرة السلطة التنفيذية في الدولة لوظيفتها الادارية وهو ينظم العديد من المسائل كتشكيل الجهاز الاداري للدولة (الوزارات والمصالح الحكومية) وينظم علاقة الحكومة المركزية بالإدارات والهيآت الاقليمية (كالمحافظات والمجالس البلدية) كما انه يبين كيفية الفصل في المنازعات التي تنشأ بين الدولة وبين الافراد وجهة القضاء التي تختص بها .



وهو مجموعة القواعد القانونية التي تتضمن تعريف الأفعال المجرّمة وتقسيمها لمخالفات وجنح وجرائم ووضع العقوبات المفروضة على الأفراد في حال مخالفتهم للقوانين والأنظمة والأخلاق والآداب العامة. ويتبع هذا القانون قانون الإجراءات الجزائية الذي ينظم كيفية البدء بالدعوى العامة وطرق التحقيق الشُرطي والقضائي لمعرفة الجناة واتهامهم وضمان حقوق الدفاع عن المتهمين بكل مراحل التحقيق والحكم , وينقسم الى قسمين عام وخاص .
القسم العام يتناول تحديد الاركان العامة للجريمة وتقسيماتها الى جنايات وجنح ومخالفات وكما يتناول العقوبة وكيفية توقيعها وحالات تعددها وسقوطها والتخفيف او الاعفاء منها . القسم الخاص يتناول كل جريمة على حدة مبيناً العقاب المقرر لها .