أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-2-2019
5856
التاريخ:
5491
التاريخ: 16-12-2014
3169
التاريخ: 22-5-2022
1812
|
روى الشيخ المفيد (رحمه الله) في الموثق عن أبان بن عثمان، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال : اذا كان يوم القيامة جمع الله الاولين والاخرين في صعيد واحد، فينادي مناد : غضوا ابصاركم، ونكسوا رؤوسكم حتى تجوز فاطمة ابنة محمد (صلى الله عليه واله) الصراط.
قال : فتغض الخلائق ابصارهم، فتأتي فاطمة على نجيب من نجب الجنة يشيعها سبعون الف ملك، فتقف موقفا شريفا من مواقف القيامة، ثم تنزل عن نجيبها فتأخذ قميص الحسين بن علي (عليه السلام) بيدها مضمخا بدمه، وتقول : يا رب هذا قميص ولدي وقد علمت ما صنع به، فياتيها النداء من قبل الله عز وجل : يا فاطمة، لك عندي الرضا، فتقول : يا رب انتصر لي من قاتله، فيأمر الله تعالى عنقا من النار فتخرج جهنم فتلتقط قتلة الحسين بن علي (عليه السلام) كما يلتقط الطير الحب، ثم يعود العنق بهم الى النار فيعذبون فيها بأنواع العذاب، ثم تركب فاطمة (عليها السلام) نجيبها حتى تدخل الجنة ومعها الملائكة المشيعون لها، وذريتها بين يديها، وأولياؤهم من الناس عن يمينها وشمالها.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|