المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الإمام علي (عليه السلام) أوّل من يقرع باب الجنة ويدخلها التجفيف الصناعي لبعض الفواكه طبيعة وأهمية الإدارة الإستراتيجية في المصرف ( المهمات الثلاث لإستراتيجية المـصارف ــ تكوين الإستراتيجية Strategy Formulation) التقسيمات العلمية للنفقات العامة أشكال النفقات العامة بطاقة الدرجات المتوازنة في اطار إستراتيجية المصرف وربط المكافأة معها ومزايا التغذية العكسية الحماية الجنائية للأموال العامة في ظل القوانين العقابية مكونات ثمار الخضار والفواكه اسلوب بطاقة الدرجات المتوازنة Balanced Scorecard, BSC ( تعريف البطاقة ومقاييس الاداء على مستوى المصرف) درجة الاستقلال الذاتي لمراكز المسؤولية في المصرف والتضحية بالأمثلية الجزئية للأقسام تـحديـد أسعار التحويـل فـي المـصارف على أسـاس التـفـاوض صناعة السكاكر والكراميل تكنولوجيا تصنيع الهلاميات تكنولوجيا تصنيع المرملاد تكنولوجيا تصنيع المربيات


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


كيف تتقن التأثير في الاخرين  
  
2151   11:07 صباحاً   التاريخ: 24-5-2017
المؤلف : ايهاب محمد كمال
الكتاب أو المصدر : قوة التأثير
الجزء والصفحة : ص69ـ71
القسم : الاسرة و المجتمع / التنمية البشرية /

ـ متطلبات نفسية ومفاهيم اساسية :

1ـ ان تثق تماما في فضل الله عز وجل عليك (في قدرتك على الاقناع) بما تريد الاقناع به .

2ـ الاثر الرائع للإقناع .

3ـ ان تثق تماما في صحة ما تريد الاقناع به .

4ـ ضع في يقينك ان الكثير ممن ستحاورهم يحمل الكثير من الخير بين خباياه وعقله وقلبه اليوم او غدا .

5ـ وتذكر ايضا ان نشاطك اذا لم يؤثر في من تستهدفه سيؤثر في غيره باذن الله اليوم أو غدا .

6ـ سعة الصدر نفسيا وعقليا .

7ـ القدرة على التحكم في الاعصاب والانفعالات (من يخسر التحكم في اعصابه يخسر قضيته).

8ـ المرونة .

8ـ الطاقة النفسية والقدرة على التحكم في الحماس الخارجي.

ـ قواعد وسياسات اثناء الاقناع :

1ـ استعن بالله عز وجل وتذكر ان مفاتيح القلوب بيد الله واستغفر الله داخلك .

2ـ ركز نحو الهدف .

3ـ الاساليب والمداخل غير المباشرة كثيرا ما تكون مؤثرة .

4ـ استخدم ادلة قطعية الدلالة وقطعية الثبوت واترك الادلة الظنية في ثبوتها او دلالتها ما لم تكن مضطرا واستعد لما بعدها من اعتراض .

5ـ ارائك الصحيحة لا تعني ازدراء او اهانة اي راي اخر له نسبة من الصحة .

6ـ استشهد ما استطعت بما يمثل لديه قيمة مقنعة (نصوص ـ شواهد اشخاص ـ تجارب ـ نوع الادلة) واستخدم التعبيرات والقصص والامثلة المعبرة والمناسبة له ايضا .

7ـ اختر الوقت المناسب والحالة المناسبة عند المستمع ما امكن .

8ـ كن مرنا في اسلوبك وشواهدك وغير من خططك بناء على الحوار ونتائجه أولا بأول .

9ـ لا تعارض نفسك أبداً سواء في نفس المجلس او مع تصريحات وآراء اخرى ذكرتها قبل ذلك واذا حدث هذا فنبه عليه بوضوح (سبق ان قلت كذا والان اعدل عنه الى كذا.... للسبب...).

10ـ اترك له الباب ليخرج منه بكل احترام في حالة قناعته او عدم قناعته .

11ـ احمد الله عز وجل على توفيقك واستغفر الله في كل الاحوال اثناء الاقناع وبعده .

12ـ ميز بين أن يكون رأيك هو الافضل وبين ان يكون رأيك هو الصواب وغيره خطا ولكل متطلباته وضوابطه .

13ـ توقع وحلل نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات عندك ولديه ايضا ما استطعت .

14ـ نم خبراتك ومهارتك دائما .

ـ محـــاذير :

1ـ الابتعاد عن الهدف الرئيسي والدخول في اهداف جانبية (سواء كانت اهداف او وسائل او امثلة تريد اثبات صحتها او وقائع يمكنك ايجاد بديل عنها اذا لم تكن مناسبة له) .

2ـ الاستغراق في التفاصيل حتى لو كانت تخص الهدف الرئيسي (عادة) .

3ـ ان تدعه يمسك بزمام الحوار وتتحول الى الدفاع (مالم يكن هذا مقصودا منك كجزء من الخطة) .

4ـ الظهور بمظهر المتعالي (العبرة بما يرصده عليك ظاهريا حتى لو كنت داخليا في افضل درجات الواضع).

5ـ الدخول في معركة تبدو انها شخصية .

6ـ لوازم الحديث والحركات .

7ـ التعامل السطحي مع حديث الغير .

8ـ الدعابات غير المناسبة .

9ـ استخدام مرجع او مصدر كدليل ثم رفضه في موضع اخر .

10ـ استخدام اساليب لا تتفق مع قيمك .

11ـ ابتعد عن الهجوم على قيمه ومرجعياته (ما لم يكن ذلك مقصودا في حد ذاته).

12ـ اللغة غير المناسبة للموضوع او الشخص .

13ـ لا تغلق على نفسك الباب بدون داعي .

ـ خطوات اساسية :

1ـ حدد نوع وطبيعة الموضوع .

2ـ حدد اسباب عدم قناعته بالموضوع .

3ـ حدد الاسلوب الذي ستتبعه .

4ـ حدد طريقة الاثبات .

5ـ حدد المدخل المناسب له ولغته .

6ـ حدد الخطوات والترتيب.




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.






الأمين العام للعتبة الحسينية: ينبغي أن تحاط اللغة العربية بالجلالة والقدسية فهي سلاح الأمة وسبيل وحدتها ونهضتها
بالفيديو: الامين العام للعتبة الحسينية: مشروع الكابل الضوئي هو مشروع تنموي كبير سيرفع من سقف التنمية في محافظة كربلاء
بالفيديو: بحضور ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية.. جامعة الزهراء (ع) للبنات تحتفي بتخرج (دفعة طوفان الاقصى)
بالتعاون مع جامعة ليفربول وتستهدف مليون فحص مجاني... العتبة الحسينية تعلن عن موعد إطلاق حملة للكشف المبكر عن الأمراض السرطانية