كيف بمن رضي واتبع الرسول في أمر الجهاد والقتال وبذل النفس في سبيل الله لا يتبع الرسول في تنصيب علي بن أبي طالب |
730
01:44 مساءً
التاريخ: 12-4-2017
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-4-2017
1092
التاريخ: 17-11-2016
871
التاريخ: 15-11-2016
878
التاريخ: 12-4-2017
692
|
[نص الشبهة] : أن خلص المؤمنين لا يكرهون ما أمر الله ورسوله به ، وعند غيرهم لا شئ أحب من الحياة ، فإذا رضوا بالجهاد الذي مشتمل على قتل الأقارب والعشائر والأولاد والأنفس، فكيف لا يرضون بتعيين الخليفة ؟
[جواب الشبهة] : هذا الاستبعاد ليس في محله ، لأنه شاع مقاتلة صاحب مذهب مثله بمعاونة من يخالفه في المذهب ، لما يرجوه من المال والجاه ، ويعلم أنه ربما قتل في تلك المحاربة قبل أن يحصل مطلوبه ، بل ربما رغبوا ملكهم بقتال المؤمنين لرجائهم بالظفر عليهم حصول الجاه لهم، مع أن الثلاثة المختلسين للخلافة لم يكن من عادتهم المجادلة والقتال والمعارضة مع الأقران والأبطال ، ولم يكونوا ناكفين عن فضيحة الهرب ، بل كان الهرب مفزعهم عند شدائد الخوف والتحام الحرب ، فعدم كراهة أمثالهم في المجادلة والمحاربة ، وغاية الإباء والاستنكاف عن بيان حق الولاية ليس بعيدا بوجه .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|