أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-9-2016
373
التاريخ: 23-9-2016
567
التاريخ: 23-9-2016
161
التاريخ: 23-9-2016
234
|
التعقيب في اللغة الإتيان بشيء عقيب آخر، وقد كثر استعماله في ألسنة الفقهاء في باب الصلاة فيما ينبغي أن يشتغل به المصلي بعد صلاته، فذكروا أن التعقيب هو الاشتغال عقيب الصلاة الفريضة أو النافلة بشيء من العبادات، كالدعاء والذكر والقرآن والاستغفار وما أشبه ذلك، ولعله يشمل مطالعة الكتب الدينية والعلمية وكتابة ما فيه رضا اللّه من العلوم والمعارف الإسلامية، بل والتفكر في صفاته تعالى وما يرتبط بعالم الآخرة والتأمل والتعمق في أصول الدين وفنون الأخلاق وفروع الأحكام، وتذكر المعاصي والندم عليها والابتهال والتضرع إلى اللّه تعالى في غفرانها وغير ذلك.
وقد ذكروا أن التعقيب من السنن الأكيدة وإنه أبلغ في جلب الرزق من الضرب في الأرض إذا لم يجعله قائما مقام الطلب والسعي العملي.
وتعرض الأصحاب أيضا لبعض التعقيبات المنصوصة الواردة عن الأئمة (عليهم السلام ) وأحالوا البقية إلى كتب الأدعية المؤلفة في هذا الموضوع نظير: كامل الزيارات وعدة الداعي والإقبال ومفتاح الفلاح وزاد المعاد وغير ذلك فراجع إليها.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|