أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-9-2016
420
التاريخ: 23-9-2016
321
التاريخ: 23-9-2016
209
التاريخ: 23-9-2016
391
|
التجويد في اللغة جعل الشيء جيدا يقال جوّد الشيء وإجادة صيّره حسنا جيدا، والتجويد قد وقع مورد الكلام في الفقه وكلمات الأصحاب، في قراءة الصلاة وأذكارها وتلاوة القران في الصلوات الواجبة والمسنونة، وفي غير الصلوات، فجعلوه على قسمين :
واجب ومندوب ، والأول عبارة عن تحسين قراءة الصلاة وتجويد أذكارها بمعنى التلفظ بلغة عربية صحيحة من حيث أداء الكلمات ورعاية مخارج حروفها على نحو يصدق التلفظ بالحرف الكذائي، ولا يعد ملحونا عند أهل اللسان، فذكروا ان من لا يحسن قراءة الصلاة وسائر أذكارها يجب عليه التعلم ليتكلم بعربي صحيح وفرعوا عليه انه يجب على المصلي رعاية الموالاة بين الحروف والكلمات وحذف همزة الوصل وإظهار همزة القطع، وعدم تبديل حرف بحرف أخر كالضاد والظاء، والسين والثاء والصاد، وان يعلم أعراب أخر الكلمات ليتلفظ به عند الوصل، ويلاحظ المد الواجب والإدغام اللازم وهكذا.
واما رعاية الجهر والإخفات فهي من شرائط الصحة دون آداب القراءة، واما الثاني وهو التجويد المندوب فهو قد يلاحظ في الصلاة ويراد به رعاية جميع ما ذكره أهل التجويد الذي هو علم خاص متعلق بقراءة القرآن الكريم متخذ من كلمات أهل اللسان، وكيفية نطقهم، وقد يلاحظ في القرآن عند تلاوته، من رعاية آداب التلاوة التي ذكروها في ذلك العلم، وورد في ذلك نصوص أيضا.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
العتبة الحسينية تطلق فعاليات المخيم القرآني الثالث في جامعة البصرة
|
|
|