أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-1-2017
1875
التاريخ: 7-4-2022
1761
التاريخ: 7-6-2022
1838
التاريخ: 12-4-2017
20663
|
إن الأشخاص الخجولين ليسوا الوحيدين الذين يعانون من بواعث الخجل ـ فكل فرد منا ذهب الى المدرسة وقابل الغرباء وقام بعقد الصداقات، إذ إننا لا نعيش في فراغ اجتماعي على الرغم من كل شيء.
وغالباً كلنا نمر بتجربة الخجل من وقت لآخر على الرغم من أن نصفنا تقريباً فقط يعتبر نفسه خجولاً. ولذلك لماذا يسمح بعض الناس لبواعث الخجل أن تؤثر ليس فقط على سلوكهم في المواقف الاجتماعية الصعبة ولكن في هويتهم بأكملها أيضاً؟
إن ذلك السؤال صعب وهو ما ظللت اعطف على دراسته طوال أكثر من عشرين عاماً، وأفضل إجابة توصلت اليها هي أن للخجل قوة تؤثر على كيان الشخص بأكمله - جسده وعقله وذاته. ولأن الخجل يؤثر على الفرد على جميع المستويات، فلديه القوة للتأثير على هوية الفرد. فعلى الرغم من كل شيء فان الأفراد الخجولين لا يعتقدون أنهم (يشعرون) بالخجل أو (لديهم) شعور بالخجل ـ بل يعتقدون (أنهم) خجولون، وعندما يصفون أنفسهم بتلك الطريقة ويسمحون للخجل بأن يخترق غالبية قراراتهم وأفكارهم وأنشطتهم سيعيشون ما أطلق عليه (حياة الخجل) وتلك عبارة ضخمة ومثيرة للجدل ولكني أؤيدها تماماً.
|
|
دراسة: إجراء واحد لتقليل المخاطر الجينية للوفاة المبكرة
|
|
|
|
|
"الملح والماء" يمهدان الطريق لأجهزة كمبيوتر تحاكي الدماغ البشري
|
|
|
|
جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
|
|
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
|
|
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
|
|
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك
|