المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


إسماعيل الجعفيّ  
  
2255   05:57 مساءاً   التاريخ: 5-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-11 787
التاريخ: 2023-04-18 668
التاريخ: 5-9-2016 2885
التاريخ: 24-10-2017 1680

اسمه:

إسماعيل بن جابر بن يزيد الجعفيّ  الكوفيّ .وقد جاء في بعض الروايات بعنوان : إسماعيل الجعفي = إسماعيل بن جابر الجعفي = إسماعيل بن عبدالرحمن الجعفي( . . كان حياً بعد 148 هـ ) .

نبذه من حياته :

أحد نجباء أصحاب الباقر - عليه السّلام ، والراوي عنه حديث الاذان .أدرك من الأَئمّة : الباقر والصادق والكاظم عليهم السلام ) وروى عنهم . وقد وقع في اسناد كثير من الروايات عن الأَئمّة الطاهرين ، تبلغ زهاء مائة وستة وثمانين مورداً  روى ما يقرب من مائة مورد منها عن الباقر ، والصادق - عليهما السّلام مشافهة . ذكر الكشي رواية ضعيفة في ذمه تقدمت في إسماعيل بن جابر ،ثم إن إسماعيل الجعفي قد يطلق على إسماعيل بن جابر الجعفي ، كما في حديث الاذان ، فإن الكليني ، روى بإسناده عن إسماعيل الجعفي ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام ، يقول ، الاذان والاقامة خمسة وثلاثون حرفا . . " الخبر "

وقد يطلق على إسماعيل بن عبدالرحمن الجعفي ، فقد روى محمد بن يعقوب بإسناده عن حماد بن عثمان ، عن إسماعيل الجعفي  عن حماد بن عثمان وجميل بن دراج ، عن إسماعيل بن عبدالرحمن الجعفي . وعلى هذا فقد يقال : بأنه لايمكن الجزم بأن ما روي في الكافي والتهذيبين عن إسماعيل الجعفي وهي كثيرة عن أي الرجلين . نعم ، أذا علم أن الراوي عنه لم يدرك الصادق عليه السلام ، تعين أنه ليس ابن عبدالرحمن ، لان إسماعيل بن عبدالرحمن مات في حياة الصادق عليه السلام على ما عرفت ، هذا وقد تقدم في إسماعيل بن جابر أنه أكثر رواية من إسماعيل بن عبدالرحمن بمراتب ، وأنه أشهر وأعرف ، فإنه ذو كتاب . وأما إسماعيل ابن عبدالرحمن فرواياته قليلة ولم يذكر له كتاب ، فتعين أن إسماعيل الجعفي ينصرف إلى إسماعيل بن جابر إذا لم تكن قرينة على الخلاف .

ثم إن إسماعيل بن عبدالخالق وإن كان جعفيا أيضا إلا أنه لم نجد موردا أطلق عليه إسماعيل الجعفي ، بل لم نجد له إلا رواية واحدة . إذن لا ينبغي الاشكال في أن إسماعيل الجعفي متى ما أطلق ينصرف عنه ، بل إن إرادته لا تحتمل فيما إذا كان الراوي عنه لم يدرك الصادق عليه السلام ، فإن إسماعيل ابن عبدالخالق الجعفي لم يبق إلى ما بعد الصادق عليه السلام على ما صرح به الشيخ وقد تقدم في ترجمته . ثم إن الصدوق - قدس سره - ذكر طريقه إلى إسماعيل الجعفي ، وقال : وما كان فيه عن إسماعيل الجعفي ، فقد رويته ، عن محمد بن علي ماجيلويه عن عمه محمد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، وصفوان بن يحيى ، عن إسماعيل بن عبدالرحمن الجعفي الكوفي ، والطريق لا يعتمد عليه لان محمد بن علي ماجيلويه لم يوثق .

ثم إن الميرزا الاسترآبادي ذكر عند بيان مشيخة الفقيه ، أن إسماعيل الجعفي هو إسماعيل بن عبد الرحمن الجعفي ، فيقوى الاعتماد ، ولكن الاردبيلي حكى عن الميرزا ما نصه : " ثم الظاهر أن هذا هو إسماعيل بن جابر كما قيل فيقوى الاعتماد. وهذا سهو منه - قدس سره - جزما .

 

بقي هنا شئ ، وهو أن الصدوق ذكر طريقه أن الراوي عن إسماعيل ابن عبدالرحمن الجعفي ، هو محمد بن سنان ، وصفوان بن يحيى ، وقد يستشكل في ذلك ، بأن صفوان بن يحيى مات سنة 210 ، ومحمد بن سنان مات سنة 220 ، على ما يأتي في ترجمتهما ، وإسماعيل بن عبدالرحمن مات في حياة الصادق (عليه السلام).

على ما تقدم من الشيخ ، فلا يمكن رواية محمد بن سنان وصفوان بن يحيى عنه . ويؤيد ذلك أنه لم يوجد رواية محمد بن سنان وصفوان بن يحيى ، عن إسماعيل بن عبدالرحمن ، لا في الفقيه ولا في غيره من الكتب الاربعة وغير بعيد أن يكون هذا من سهو قلم الصدوق - قدس سره - أو من غلط النساخ ، وأن الصحيح هو إسماعيل بن جابر ، دون إسماعيل بن عبدالرحمن ، وهذا لا ينافي ذكره طريقا إلى إسماعيل بن جابر أيضا ، اذ من الممكن أن يكون للشيخ الصدوق إليه طريقان ، أحداهما بعنوان إسماعيل بن جابر ، والآخر بعنوان إسماعيل الجعفي ، ويؤكد ما ذكرنا ، أن محمد بن سنان وصفوان بن يحيى جميعا رويا عن إسماعيل بن جابر .

أثارهُ :

وقد صنّف كتاباً ، رواه عنه صفوان بن يحيى ، والقاسم بن إسماعيل القرشيّ . وقال الشيخ الطوسيّ : له أصول ، رواها صفوان بن يحيى .*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر : معجم رجال الحديث ج4/رقم الترجمة1456، وموسوعة طبقات الفقهاء ج65/2.

 

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة