المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
برامج تربية سلالات دجاج انتاج البيض
2024-05-06
بين ابن ختمة وابن جزي
2024-05-06
بين أبي زيد ابن العافية و ابن العطار القرطبي
2024-05-06
برنامج الاضاءة في بيوت دجاج البيض المفتوحة
2024-05-06
التقدير الضريبي الجزافي
2024-05-06
ثلاثة أدباء لنزهة من مرسية
2024-05-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عبد الرحيم بن نجف المستوفي بن محمد علي النهاوندي  
  
1915   02:12 مساءاً   التاريخ: 29-7-2016
المؤلف : الشيخ جعفر السبحاني.
الكتاب أو المصدر : موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : ج 14 – القسم 1/ص338.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الرابع عشر الهجري /

النّهاوندي  (1237- 1304 ه‍) عبد الرحيم بن نجف المستوفي بن محمد علي النهاوندي، النجفي، الطهراني، كان فقيها، أصوليا، مدرّسا، من علماء الإمامية.

ولد في نهاوند سنة سبع و ثلاثين و مائتين و ألف، و نشأبها، و رغب في تحصيل العلوم الدينية، فسافر إلى بروجرد، و قرأ على علمائها.

ثم ارتحل إلى النجف الأشرف، فحضر على محمد حسن صاحب الجواهر (المتوفّى 1266 ه‍) إلى أن توفي، فحضر بعده على مرتضى بن محمد أمين الأنصاري (المتوفّى 1281 ه‍)، و لازمه سنينا طويلة، حتى صار من أجلاء تلامذته، و من الفقهاء المتضلعين.

و درّس في النجف على عهد أستاذه، و استمر في تدريسه إلى أن عاد إلى بلاده (إيران) سنة (1289 ه‍)، فمكث سنة في مشهد الرضا، ثم ورد طهران، فسكنها، و تولّى التدريس في المدرسة الفخرية (المعروفة بمدرسة المروي)، و سمت مكانته فيها.

أخذ عنه، و تخرّج عليه جماعة، منهم: الميرزا محمود الطهراني، و السيد مهدي الحسيني الأصفهاني النجفي الشهير بگلستانة، و أبو الفضل بن أبو القاسم الطهراني الكلانتري، و السيد جعفر بن علي نقي بن حسن بن محمد المجاهد الطباطبائي الحائري، و السيد محمد بن محمد تقي بحر العلوم النجفي.

و ألّف: كتاب الوقف و العتق، و حاشية على «القوانين» في أصول الفقه للميرزا أبو القاسم القمي، و أصل البراءة، و غير ذلك، و له شعر، مجموع في كراريس.

توفّي في طهران سنة- أربع و ثلاثمائة و ألف.

و أعقب أربعة أولاد، منهم الفقيه محمد حسن (المتوفّى حدود 1329 ه‍)، و محمد (المتوفّى 1371 ه‍) مؤلف تفسير «نفحات الرحمن».

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف