أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-6-2017
1227
التاريخ: 11-2-2018
1306
التاريخ: 9-8-2017
1182
التاريخ: 20-7-2016
1172
|
الغريفي (..- 1246 ه) علي بن إسماعيل بن محمد بن علي بن أحمد المقدس الموسوي، الغريفي البحراني ثمّ النجفي، أحد مشاهير علماء و أدباء عصره.
ولد في البحرين، و نشأ بها، و أخذ عن محدّثيها، و هاجر إلى النجف الأشرف، فرارا من جور بعض الظلمة، و تتلمذ على الأعلام كالسيد محمد مهدي بحر العلوم الطباطبائي، و جعفر ابن خضر الجناجي النجفي صاحب «كشف الغطاء» و غيرهما.
و كان شاعرا، مدرّسا مشهورا، درّس علمي الفقه و الأصول.
أخذ عنه جماعة، منهم السيد محمد مهدي بن حسن القزويني (المتوفّى 1300 ه)، و كان يلقّب بسيبويه لتضلّعه في العربية.
توفّي بالنجف- سنة ست و أربعين و مائتين و ألف «1»، و دفن في إحدى حجرات الصحن الشريف لأمير المؤمنين عليه السّلام.
و من شعره، قوله من قصيدة:
فكم من دم اللبّات طاح محلّيا معاصمنا، فاستنبئ الصدر و النحرا
فنحن بنو الحمراء، و البيض بيضنا قديما، ألا فاستخبر السّمر و الشقرا
أبى المجد إلا أن نقيم صدورنا على أعوجيّات بنا اتّخذت صدرا
شرينا نفوسا بالسيوف و إنّها نفوس أبت بالبخس من ثمن تشرى
______________________________
(1) و في شعراء الغري: (1244 ه).
|
|
ما أبرز التغيرات التي تحدث عند الرجال عندما يصبحون آباءً؟
|
|
|
|
|
حقائق مثيرة للاهتمام حول الأرض
|
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية: جهود متواصلة لتعزيز الوعي الديني والاجتماعي عبر الفضاء الإلكتروني
|
|
|