المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16468 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


شهادة بعض عظماء الإفرنج بعظمة القرآن  
  
2101   04:24 مساءً   التاريخ: 19-6-2016
المؤلف : د. لبيب بيضون
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي في القرآن
الجزء والصفحة : ص 87-92.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /

سنايس

قال الأستاذ سنايس : إن القرآن هو القانون العام ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، فهو صالح لكل زمان ومكان . فلو تمسك به المسلمون حقاً، وعملوا بموجب تعاليمه وأحكامه ، لأصبحوا سادة الأمم كما كانوا ، أو بالأقل لصار حالهم حال الأقوام المتمدنة.

بوسورت سميث

وقال المستر بوسورت سميث الإنكليزي : من حسن الحظ الوحيد في التاريخ ، ان محمداً أتى بكتاب هو آية في البلاغة ، ودستور للشرائع ، وللصلاة والدين في آن واحد.

غوستاف لوبرون

وقال الدكتور غوستاف لوبون الفرنسي ، إن التعاليم الأخلاقية التي جاء بها القرآن ، هي صفوة  الآداب العالمية ، وخلاصة المبادئ الخلقية الكريمة ، فقد حض على الصدفة والإحسان والكرم والعفة والاعتدال ، ودعا إلى التمسك بالميثاق والوعد ، والفاء بالذمة والعهد . وأمر بحب الجار وصلة الرحم وإيتاء ذي القربى ، ومساعدة الأرامل واليتامى . تلك هي الآداب السامية التي دعا إليها القرآن ، وهي اسمى بكثير من آداب الأنجيل.

ماكس منين

ويقول المستشرق ماكس منين : إن مرشد المسلمين هو القرآن وحده . والقرآن ليس بكتاب دين فقط ، بل هو ايضاً كتاب الآداب ، وتجد به أصول الحياة السياسية والاجتماعية ، بل إنه مرشد الإنسان إلى وظائفه اليومية.

المسيو جيبون

ويقول المسيو جيبون : إن القرآن المجيد هو الدستور العام لكافة العالم الإسلامي ، من أدناه إلى أقصاه ، وهو دستور الدين الإسلامي. فهو نظام الكون في المعاد والمعاش ، وبه النجاة الأبدية ، وحفظ الصحة البدنية ، وبه المطامح العامة والشخصية ، وما يترتب على ذلك من الفضائل الأدبية ، والإجراءات الجزائية الدنيوية والأخروية ، كل ذلك نظم في القرآن المجيد.

داور أورلوهارت

ويقول داور أورلوهارت : أشرق الإسلام بصقعهم نوراً يا له من نور ، وهو نور حكمة القرآن ، الذي أنزله على صدر نبيه ، المبعوث لا محالة لإرشاد البشر !. وأبقى لهم دستوراً لن يضلوا به أبداً ، وهو القرآن ، الجامع لمصالح دنياهم ، ولخير اخراهم.

هنري دي كستري

ويقول الكونت هنري دي كستري : لو لم يكن في القرآن غير بهاء معانيه ، وجمال مبانيه ، لكفى بذلك أن يستولي على الأفكار ، ويأخذ بمجامع القلوب.

رينورت

ويقول رينورت : يجب ان نعترف بأن العلوم الطبيعية والفلك والفلسفة والرياضيات ، التي أنعشت أوروبا في القرآن العاشر ، مقتبسة من القرآن ، بل إن أوروبا لمدينة للإسلام.

بولا تيتلر

ويقول بلا تيتلر : من الصعب ان يظن الإنسان في أمره ، أن قوة الفصاحة الإنسانية تؤثر ذلك التأثير القرآني ، خصوصاً وأنها تصدر عالية بغير ضعف ابداً ، وتتجدد رفيعة . إنها لمعجزة إذ تقتصر دون تقليدها رجال الأرض وملائكة السماء.

كوزان دي بيرسوفال

ويقول كوزان دي بيرسوفال : أما مسألة الوحي بالقرآن ، فهي أكثر إشكالاً وأكبر تعقيداً ، لأن الباحثين لم يهتدوا إلى حلها حلاً مرضياً. والعقل يحار كيف يتأتى ان تصدر تلك الآيات من رجل أي . وقد اعترف الشرق قاطبة أنها آيات يعجر فكر بني الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظاً ومعنى. آيات لما سمعها عقبة بن ربيعة حار في جمالها . وكفى رفيع عباراتها لإقناع عمر بن الخطاب ، فآمن برب قائلها . وفاضت أعين النجاشي ملك الحبشة ، لما تلا عليه جعفر بن أبي طالب (سورة مريم) وما جاء فيها عن زكريا وولادة يحيى ، فصاح القس : إن هذا الكلام وارد في موارد كلام عيسى (عليه السلام).

موريس

ويقول الدكتور موريس الفرنسي ، إن القرآن أفضل كتاب أخرجته يد الصناعة الأزلية للبشر.

سيلفويو فريديو

ويقول البروفسور الدكتور سيلفويو فريديو الإيطالي : إن أغلب الباحثين في القرآن ، والدارسين لتاريخ الشعوب الشرقية ، ممن احتكوا بها احتكاكاً مباشراً ، بدون أن يتأثروا بروح التعصب ، يجمع هؤلاء على الاقتناع ، بأن القرآن كان أكبر عمل ممكن لخدمة البشر حتى الآن.

جويث

ويقول جويث : القرآن يجذب القارئ بمحاسنه ، ويولع فيه ولعاً زائداً ، لكثرة فصاحته وبلاغته.

غلادستون

ويقول لادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً : طالما ان القرآن في أيدي المسلمين ، فلن يقر لنا قرار في بلادهم.

المستر كربنكو

ويقول أستاذ الآداب العربية في كلية (عليكده) الهندية : ومن بديع ما بلغنا عن المستر (كربنكو) الانكليزي ، أستاذ الآداب العربية في كلية (عليكده) عندما اجتمع الاساتذة والأدباء حوله في حفلة، وسألوه عن إعجاز القرآن فأجابهم : "إن للقرآن أخاً صغيراً يسمى نهج البلاغة ، فهل في أمكان أحد أن يأتي بمثل هذا الأخ الصغير ، حتى يسوغ لنا البحث عن الأخ الكبير ، وإمكان ان يأتي أحد بمثله " .

أنا ماري شيميل

وتقول الدكتورة الألمانية أنا ماري شيميل : إن القرآن هو المعجزة الكبرى للنبي (صلى الله عليه واله) ، والدليل القاطع على صحة نبوته ، وأنه رسالة الله إلى الناس كافة . وإن القرآن هو المهيمن على ما سلفه من الكتب المنزلة من الله على الأنبياء والرسل ، وإنه يخاطب العقل والضمير والوجدان.

جول لابوم

وقال الخبير الفرنسي جول لابوم : أيها الناس ، دققوا في القرآن ، حتى تظهر لكم حقائقه ، فكل هذه العلوم والفنون التي اكتسبها العرب ، وكل صروح المعرفة التي شيدوها ، إنما أساسها القرآن.

ينبغي على أهل الأرض على اختلاف ألوانهم ولغاتهم ، ان ينظروا بعين الإنصاف إلى ماضي العالم ، ويطالعوا صحيفة العلوم والمعارف قبل الإسلام ، ويعترفوا بأن العلم والمعرفة لم تنتقل إلى أهل الأرض إلا عبر المسلمين الذين استوحوا هذه العلوم والمعارف من قرآن ، كأنه بحر من المعارف تتفرع منه الأنهار .

فرانسوا ماري فولتر

وقال العالم الفرنسي المشهور فرانسوا ماري فولتر : أنا على يقين انه لو ت عرض القرآن والإنجيل على شخص غير متدين ، لاختار الأول ؛ إذ إن الكتاب الذي نزل على صدر محمد (صلى الله عليه واله) : يعرض في ظاهرة أفكاراً تنطبق بالمقدار اللازم مع الأسس العقلية.

موريس بوكاي

إن القرآن ــ وقد استأنف التنزيلين اللذين سبقاه ــ لا يخلو فقط من متناقضات الرواية ، وهي السمة البارزة في مختلف صياغات الأناجيل ، بل هو يظهر ايضاً ، لكل من يشرع في دراسته بموضوعية وعلى ضوء العلوم ، طابعه الخاص ، وهو التوافق التام مع المعطيات العلمية الحديثة ، بل أكثر من ذلك كما أثبتنا ، إذ يكتشف القارئ فيه مقولات ذات طابع علمي. فالمعارف العلمية الحديث تسمح بفهم بعض الآيات القرآنية التي كانت بلا تفسير صحيح حتى الآن.

وبدون أية فكرة مسبقة ، وبموضوعية تامة ، أجدني أتوجه أولاً إلى الوحي القرآني ، باحثاً عن درجة التوافق بين نص القرآن ومعطيات العلم الحديث . وقد كنت أعرف من بعض الترجمات ان القرآن يسوق كل انواع الظواهر الطبيعية ، ولم أكن املك منها إلا معرفة جزئية. ولكن بعد تدقيق النص العربي بإمعان شديد ، قمت بجرد شامل ، استبان لي منه أنه ليس في القرآن تأكيد يمكن أن ينتقد من الوجهة العلمية في هذا العصر الحديث.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك